سكس ساخن مع زميلتي في العمل الشرموطة وأحلى نيك وبعبصة – الجزء الثالث

قالت لي زميلتي في العمل لا لا، أنا لست من هذا النوع من الفتيات. قلت لها أنت فتاة محرومة وأنا صديقك الصدوق الذي يمكنك أن تثقي به، أرجوك تجاوبي معي. وهي كانت لا تزال تحت تأثير الخمر. قامت من على السرير وذهبت إلى الحمام. وفي هذه الأثناء أعددت القهوة لكلانا. وقلت لها أني آسف على ما حدث مرة أخرى وقدمت إليها القهوة. وهي كانت تحاول أن تهدأ. وقالت لي إني شخص جيد، وهي تقدرني كصديق لها. لكن القيام بهذا سيتجاوز كل حدود الصداقة. قلت لها أنني متزوج أيضاً ومع ذلك أريد أن أساعدها وأخفف عنها الحرمان. ويمكننا أن نستمتع سوياً في السر دون أن يعلم أي أحد. قالت لي أنها لا تشعر بالارتياح لهذا. قلت لها أسمح لي أن أذهب، إذا كنت لا تحبين هذا سأبتعد عنكي. وهي ظلت صامتة. وبعد القهوة غيرت ملابسها وأرتدت قميص نوم وردي رائع. ومن ثم أعطتني أيضاً ملابس زوجها لأرتديها. وقالت لي أن الوقت تأخر جداً الآن. ويمكنني أن أذهب إلى منزلي في الصباح غداً. وكان صوتها أقل حدة وعاد إلى النغمة الطبيعية. غيرت إلى ملابس النوم. وقلت لها أنها يمكنها أن تنام الآن وأنا سأدير التلفاز حتى أذهب في النوم. وهي أبتسمت وقالت لي لا تبالغ في الأمر وذهبت إلى غرفة نومها في صمت. وأبقت على الأنوار مضاءة. وبعد حوالي عشر دقائق أو ربع ساعة نادت علي من غرفتها وقالت لي أنا ما زالت لم تنم بعد. وأنا أطفأت التلفاز والأنوار وذهبت إلى غرفتها. وهي قالت لي أن الغرفة الأخرى بها بعض الغبار ويمكنني أن أرتاح هنا إذا لم أكن أمانع. ومن الواضح أن هذا كان الإشارة الخضراء لي. أطفأت أنوار الغرفة وصعدت إلى سريرة واستلقيت بقربها. وهي وضعت الملاءة فوقي. وأنا أقتربت منها وتقريباً حضنتها ووضعت ساقي على فخاذها. وهي ظلت ساكتة. فأنا سألتها متى ذهب زوجك إلى أوروبا. قال لي منذ ثلاثة أشهر. قلت لها لابد أن الأمر صعب عليكي. قالت لي أممممم.
لمست بزاز زميلتي في العمل من فوق قميص النوم وبدأت أدعكها برفق. وهي ظلت ساكتة. وسألتني هل عرضت علي الشراب من أجل هذا. قلت لها أنا صديقك وأريد أن أساعدك. وهي صفعتني صفعة رقيقة ومحبة على خدي وقالت لي أن أعرف كيف يفكر الرجال. قلت لها حت ى النساء يفكرن بنفس الطريقة ولديهن نفس المشاعر، لا أعرف لماذا يخفينها. وهي ضحكت. ومن ثم طبعت قبلة كبيرة على شفتيها وهذه المرة قلت لها أنا أحبك أنغام أنت مثيرة جداً. ومن ثم أشرت إليها أن تقلع قميص النوم وهي قلعته وأشارت إلي أن أقلع ملابسي. أضاءت الأنوار مرة أخرى وهي نظرت إلى قضيبي المنتصب وقالت لي أووووه لديك قضيب كبير. قلت لها هذا من أجلك أفعلي به ما شأءت. وهي لمست قضيبي وحاولت أن تهزه. وقالت لي أن زوجها شخص متدين وتفكيره تقلدي. وأن زواجها منه كان زواج صالونات. قلتا لها إذا تعاونت معي يمكنني أن أمنحك أحلى نيكة هتشوفيها في حياتك. وهي ابتسمت لي وقالت لي لنرى. ومن ثم أخذتها أمام المرأة وقبلت جسدها العاري بالكامل في الواضع واقفة وأثنيت على جمالها. وهي أصبحت أكثر هيجاناً وأكثر في هذا الوقت. وأنا لحست كسها المبلول أيضاً. وهي بدأت تتأوه. ومن ثم أخبرتها أن تمص قضيبي المنتصب أيضاً. وهي فعلت هذا. وقالت لي أنها مارست الجنس مع زوجها في الشهور الثلاث الأولى فقط وهو الآن بالخارج. قلت لها لا تقلقي سأشبع كل أحتياجاتك. ومن ثم رفعتها وأخذتها على طاولة الطعام وقالت لها هل يمكنني أن أخترق جسدك الساخن الآن. استمت وقالت لي أنت صديقي المقرب. أعتبرت هذه إجابة بنعم وفتحت ساقيها ودلكت شفرات كسها وبعبصتها لبعض الوقت لأجعلها تسخن أكثر. وهي بدأت تستمتع وفي النهاية قالت لي محمد أرجوك نيكني. لا يمكنني الإنتظار أكثر من هذا. ومن ثم وجهت قضيبي المنتصب إلى كسها الجاهز وأدخلته في مهبلها.
وهي تأوهت آآآآآههه كنت أنتظر هذا منذ وقت طويل جداً، شكراً يا محمد. وفي النهاية منحتها النيكة التي كانت تنتظرها. وصببت مني في داخل كسها الوردي. وأنفصلنا عن بعضنا بعد أن استمتعنا حتى الثمالة. وهي أعطتني قبلة مثيرة وقالت لي أنها تحبني، وأنني كنت جيد جداً معها. ومن ثم أخذتني إلى سريرها. وقالت لي هيا نحصل الآن على قسط من الراحة. وقالت أن أوقظها كل ساعتين وأفعل بها ما أريد. وأننا سنمارس الجنس غداً أيضاً. أرجوك شبعني بالكامل. نكت زميلتي في العمل الشرموطة عشر مرات خلال هذه الأيام. وقمنا بكل الأوضاع الجنسية والمداعبة والنيك في الطيز والبعبصة. وبعد ذلك أصبحت تدعوني إلى منزلها كل عطلة نهاية أسبوع لأروي كسها الظمآن حتى أنها أجلت سفرها إلى أوروبا حتى تبقى إلى جوار زبي.