سكس عربي ساخن مع طليقتي بعد عشر سنوات من الحاجة الجنسية

قصتي، سكس عربي ساخن مع طليقتي بعد عشر سنوات من الحاجة الجنسية، غريبة بعض الشيء إلا أنها واقعية وقد تتكرر مع كثيرين غيري. أنا الآن في الأربعين من عمري، أعمل بالصحافة اللبنانية، متزوج ولدي خمسة أولاد وأحب زوجتي وأتفاني في تربية أبنائي، وليس لي في العلاقات الخارجية ولكن هوايتي الوحيدة كذلك هي ممارسة الجنس. كنت قد تزوجت قبل زوجتي الحالية بفتاة ولم يعمر زواجنا أكثر من عام ولم أنجب منها رغم عشقي لممارسة سكس عربي ساخن معها إلا أن خلافات عائلية شديدة دفعتنا إلى الطلاق. تزوجت أنا من أخرى وتزوجت هي من آخر ومشى كلُ في طريقه، وعلمت أنها أنجبت من زوجها 7 أولاد خلال عشر سنوات هي مدة انفصالنا. التقينا بعد تلك الأعوام الطويلة وجمعت ما بيننا الأقدار مصادفة منذ عام تقريباً. أخذنا نتكلم ويقص كل منا على الآخر قصته وروت لي ما حدث معها وكذلك أنا ورحنا نتذكر أيامنا الخوالي حينما كنا زوجين عاشقين نمارس سكس عربي ساخن وأنها كانت تسد الحاجة الجنسية الشرهة عندي وغيرها من الأمور. تذكرنا اختلافاتنا وطلاقنا الذي كان سببه خلافات الأهل وضحكت هي ونظرت إلي في حنان قائلة: ” انت عارف يا بشير. انا كنت بحبك. بحبك أوي…بس كنت عبيطة…ومعرفتش احافظ عليك”. أيضاً أنا اعترفت لها بخطأي لأن كبريائي كرجل أفسدت حبنا وانتهيت معها إلى الطلاق. وحكيت لطليقتي كذلك كيف أني بكيت بعد الفراق واغرورقت عيناها بالدموع لسماع قصتي وعشنا ساعة من أجمل لحظات حياتي على أمل اللقاء مجدداً.

التقينا مرة ثانية وثالثة وقامت بيني وبين طليقتي صداقة عميقة ما لبثت أن تحولت إلى حب جارف بل إلى سكس عربي ساخن معها بعد اعترافي لها بعد عشر سنوات فراق إلى الحاجة الجنسية التي، رغم إنجابي خمسة أولاد، لم تشبعها زوجتي الحالية. أيقظت طليقتي مشاعري وكأني لم أعرف النساء من قبل وكلانا كان يدرك العواقب فلم نشأ أن يطلع علينا أحد. هاجت مشاعري إلى ما كنت أغترفه من سكس عربي ساخن مع طليقتي، أو من كانت زوجتي، فاحتلت أنا أن نجدد ماضي مجدنا. تذكرت أن لي قريبة يعمل زوجها بإحدى دول الخليج، فأطلعتها على الأمر برمته، فابتسمت وأخبرتني أن شقتها تحت أمري في أي وقت وفعلاً قابلت طليقتي وأسرعنا إلى قريبتي الكريمة فرحبت بنا وأطلقت لنا الحرية. وفعلاً حددنا أنا وطليقتي مواعيد بعينها لنتردد على شقة قريبتي لنمارس سكس عربي ساخن وهو ما افتقدناه طيلة العشر سنين الماضية.

طليقتي هذه لديها الآن ست وثلاثون سنة ورغم الانجاب إلا أنها مازالت بقوامها الشيق الممتلئ قليلاً. دخلنا إلى الفراش ونحن نتعانق ويديّ تسرح في لحم ظهرها وهي تتحسس لحم صدري من فوق قميصي. رحت ألثمها واحتضنها بذراع والأخرى تخلع عنها ثيابها حتى سقط عنها لتبقي بقميص النوم وليس من حمالة صدر تحته. كذلك هي خلعت قميصي وجلسنا متلاثمين فوق السرير لأنزل إلى نهديها العامرين المتهدلين قليلاً أرضعهما وأمتصهما وأرخي جسدها لأطارها غرام سكس عربي ساخن وأشبع الحاجة الجنسية الجارفة منذ افتقدتها. رحت أستعيد أحاسيسي قبل عشر سنوات وهي كذلك وتتذكر كيف اخترقتها في لقائي الأول. تمددت على الفراش لألقي بنفسي معتمداً على مرفقيّ فوق الفراش ولأمطرها بحار قبلاتي ولتمتد يدها إلى قضيبي من فوق بنطال تدلكه لينتصب على الفور. سحبت سحاب البنطال لألقيه أنا بسحبة يد وأنسحب من صدرها إلى بطنها. بيدي رحت أخلع قميصها وأداعب حلمتيها بيدي ولساني يداعب لسانها وقد تسللت يدي الأخرى إلى كسها العامر الذي لا يغيب عن ناظري. رحنا نتطارح الغرام كأول مرة عرفناه فيها ونمارس سكس عربي ساخن فأخلع أنا عنها جيبتها ليظهر لي جميل فخذيها ولتداعب يدي موضع كسها. تسللت أصابعي وقلبي يخفق بشدة لألامس كسها لترتعش طليقتي وتخرج آهة السنين العشر الضائعة.   خلعت ملابسي ولم يتبقى عليّ سوى الجوارب والحمالات وهي أصبحت مكشوفة امامي وفخذيها مضمومان. أقعدتها فوق الفراش وقعدت أنا كذلك في المقابل منها وفخذيها فوق فخذيّ. رحنا نتراشف ويمص أحدنا ريق اآخر بالتناوب ويدي في بزازها تسرح ما بينمهما وبين الأخدود الفاصل بينهما والأخري تحسس فوق مشافرها المنتوفين وحار كسها. كانت يدها في ذات الوقت تداعب قضيبي الذي تمطيّ وهاج فاحتضنتها أنا وسحبتها إلي وراح قضيبي يلامس مشافرها لتطلق أنات متوالية. احسست بسخونة فرجها تتصاعد وراحت يدها تدخلها فيها. وبينما أنا على وضعيتي أحسست أنها مستعدة لإرواء الحاجة الجنسية التي أقاسيها بدونها. جلستي على ركبتي ومازال فخذيها فوق فخذيّ وطرحتها للوراء لتستلقي من تحتي ولأركبها انا رافعاً ساقيها فوق صدري واضعاً قضيبي المتحرق لدخول عشها فوق شقها. كم هي لحظة اختزنت لذات السنين فيها!! نمت فوقها لينزلق قضيبي بيسر ولتصدر عن طليقتي آهات متحرقة مشتاقة إلى قضيبي. رحنا نمارس سكس عربي ساخن واصول وأجول فوقها حتى احسست بالعرق يتصبب من جبين طليقتي وهي علامتها على هزة الجماع. تذكرت طبيعة زوجتي السابقة الجنسية ورحت أدككها وازيد من نياكتي حتى قبضت بيديها فوق ذراعي لنصل سوياً إلى هزة الجماع. الحق أني حين أردت أن اطرح حمولتي خارج مهبلها أمسكت بي واعلمتني
ان لا ضرر فهي قد أعدت العدة لذلك وابتلعت حبوب منع الحمل. كم هو لذيذ قذفي داخلها! هذا وما زلنا نلتقي في شقة قريبتي ونمارس سكس عربي ساخن كلما زادت الحاجة الجنسية عندي وعندها ولكن إلى الآن لا أعلم ما نهاية تلك العلاقة.