سكس عربي في فراش الخطيئة مع سعاد أم ماهر صديقي الجزء الثاني

صعدت إلى الطابق الرابع من عمارتهم وضغطت جرس الشقة فإذا بسعاد تفتح الباب وتدعوني للدخول. دلفت إلى الصالة وسألتها عن ماهر فأجابت بعينيها الوادعتين أو هكذا خُيّل لي: ” هو خرج يجيب شوية حاجات من بره. تعالى…تشرب أيه عصايرولا شاي؟”. ألّحت سعاد فطلبت عصير برتقال وراحت اكار سكس عربي تراودني وأنا أطالعها امامي تتهادى في ضيّق ردائها الأحمر اللامع الذي ما كاد يستر ساقيها الجميلين الأبيضين بياض اللبن. كان فستانها ضيّق بحيث كان يضغط بزازها بحيث أرى وادي ما بينهما مثيراً كانهما يريدان أن يقفزان من مواضعهما. كانت فتحة اعلى فستانها تظهر ثلث بزازها وعظام تراقيها ورقبتها البيضاء بياض العاج المستديرة. الحق أنّ سعاد كانت قمة في الأغراء والإهاجة لي ولعاطفة سكس مكتومة كنت اروّضها بالرياضة والجريّ. كنت فوق كنبة الانتريه اشاهد التلفاز وقد طال الوقت ولم يرجع ماهر فسألت بلطف وانا قلق عن سبب تغيب ماهر لتجيبني وكأنها اعدت العدة للأيقاع بي: ” معلش هو ماهر جاله تليفون فجأة عند ستة ام ابوه تعانة شوية وهيرجع بكرة”. نهضت أنا وقد علمت انها دبرت الأمر وكنت على وشك الانصراف حين قالت: ” لأ أنت ضيفنا النهاردة… اتعشى معايا.. انا لوحدي وبابا ماهر مسافر

ألحت سعاد فانصعت والحقّ أني انا أحببت أن أنصاع ورحنا نتحادث لتسألني مإذا كانت جميلة في فستانها وكنت أجيبها بالإيجاب تارة وبالنفي تارة أخرى، وأنا لا أطيل النظر في عينيها خجلاً. بعد ذلك صمتنا قليلاً وصرنا نطالع التلفاز، وبعد برهة من الوقت سمعتها تطلق آهة خفيفة فسألتها إذا ما كانت على ما يُرام لتجيبني بأنها تشعر بوخزُ في جسمها وخاصة في أسفل ظهرها. علمت أن تلك الليلة لن تنقضي إلا وقد مارست سكس عربي في فراش الخطيئة مع سعاد المنيوكة. اقتربت من موضع جلوسي على الكنبة وأمسكت بيدي لتضعها فوق سوتها وتقول: ” آآه. هنا الحتة دي تعباني.” وراحت تروح وتجيء فوقها وأطلقت آهة ثانيه وشالت بطرف فستانها لتريني وتغريني أكثر. ياللروعة! فلم تكن ترتدي كلوتً وقد شاهدت فخذيها اللذين شعّا بياضاً وبغنجِ شديد أربكني واثار هرمون الذكورة لديّ أشارت إلى المنطقة المشعرة فألمها كان في كسها الرابض بين فخذيها. أيقنت ساعتها أني سأجرب سكس عربي في فراش الخطيئة مع سعاد لم أدرِ بنفسي إلا وانا راكع على ركبتي ادس لساني فش شعر كسها الأبيض المغطى بالشعر لألحسه ذهاباً وإياباً وهي تطلق آهات وأنات المحنة والغنج. أنهضتني من يديّ وهي تلثمني وساقتني كما تسوق حورية البحر ربان السفينة إلى هلاكه او هناءته! والحق انها ساقتني إلى هناءتي حيث أخذت أضاجعها وأمارس معها سكس عربي في فراش الخطيئة أو فراش اللذة الجارفة لشاب لم يقارف أيّ عمل سكس من قبل.

 

افترشتني سعاد بجسدها الساخن الطافح بالأنوثة نحوي وراحت وقد استقرت فوق تلثم شفتيّ، وقد كدت أن أفقد وعيي ولكني تحاملت وبدأت أُتابعها في التقبيل. رحت أقبلها وهي فوقي وفي ذات الوقت بسطت كلتا يداي لأُداعب بزازها وأشد حلمتيها اللتين صارتا تنتفخان أكثر فأكثر وذبيّ الذي يكاد يلامس كسها الأسود شعرها غير الحليق راح يتحرك لا شعورياً كقضيبٍ من الصلب جيئةً وذهاباً.  وقتها ودعت أحد بزيّها ومددت كفيّ قرب ممحون كسها في سكس عربي مثير وعلى فراش الخطيئة لألاعب تلك الشعيرات الملتفة.  تسللت يدها لتمسك بذبيّ وتبعد يدي عن كسها وحينها نزلت بثقلها عليه لينزلق كل ذبيّ في عشها حتى الخصيتين. أطلق كلانا صرخة وآهة.  ظلت سعاد على تلك الحالة من سكس عربي لمدة ليست بالقصيرة تضغط على ذبيّ بكل ثقلها لتحرك بعدها جسمها هبوطاً وصعوداً منحنية في ذات الوقت بجسمها عليَ لتقبلني قبلة سريعة ثم رفعت جسمها و هي تتحرك على ذبيّ المتشنج وقد مالت ببزها الأيسر لتلتقطه شفتيّ فامتص رحيقه لاهثة: ” آآآآه..أيوه مص حبييبي…مص حبيبتك..لبوتك..أأه.أي ..أمممممم”.  وشرعت أمص حلمتها الوردية وأقبلها وهي ما زالت تتحرك بوسطها على ذبيّ كأنها رحى تطحنه والذي أخذ يرتفع مع جسمها إذا انها راحت تضغط بعضلات كسها في أمتع سكس عربي مع سعاد في فراش الخطيئة الممتعة. رحنا كلانا نخرج آهات لاهثة متقطعة وقد علت حشرجاتنا كاننا في يوم الحشر. ظللنا نتنايك لمدة عشر دقائق كانت تمسك عن الهبوط والصعود لألا أقذف إذأنها خبرة أما انا فشاب حدث إلا أنها هي التي راحت تتقطع حروفها لاهثة من إطلاق نشوتها: ” آآآآآآآه…. حبي …يب…. ي….آآآآه.أووووووف..” . كنت أنا كذلك لم أعد أحتمل فوق ما تماسكت فرحت أقذف منييّ الساخن في داخل أعماق كسها اللذيذ في أمتع سكس عربي مع سعاد أم صديقي ماهر التي اضجعت مني مضجع الزواني.  راحت سعاد تصرخ وترتجف ارتجافا لم أر مثله من قبل من جراء وصولها لعرشة الجماع. بعدها نامت فوقي وراحت تقبلني وتداعب سائر جسدي وهي تقول لي: ” انت بجد روعة…انت راجلي من دلوقتي”.