سكس مع المعلمة الفرنسية

أول يوم لي في الكلية! من زمان وأنا لدي شغف بالفرنسية. وكل ما كانت يجذبني إلى الفرنسية كانت السيدات غير الحليقات! ملئت الأوراق من أجل الالتحاق بقسم اللغة الفرنسية والموظفة في شئون الطلبة نظرت لي وسألتني هل أنت متأكد؟ علت وجهي ابتسامة الثقة وكل شيء سار على ما يرام. مضت الأيام الأولى المرعبة في الكلية وأصبح كل شيء ممتع وعلى ما يرام. لكن قسم اللغة الفرنسية لم يبدأ بعد على الرغم من مرور أسبوعين على بداية الدراسة، مما دفعني للذهاب إلى رئيس القسم لمعرفة السبب في ذلك. نظر لي باستغراب وقالت لي: “طب تمام أنت كان لازم تقرأ التعليمات كويس قبل ما تيجي لي! الأول لازم تأخد دروس خاصة في اللغات الأجنبية. أوبس. علت وجهي نظرة الخجل والمدير  كان شخص مهذب وأعطاني رقم الهاتف لمعلمة لغة فرنسية قريبة مني. بمجرد خروجي من عند رئيس القسم اتصلت بالمعلمة وهي تحدثت مع والدي وأتفقنا على أن أذهب إلى منزلها لتلقي الدروس الخاصة بعد المحاضرات في الكلية. لكنني في نفسي قلت أنا هذه كانت فكرة سيئة. كل المجهود والوقت هذا لن يسبب لي إلا التعب والمشقة. لماذا لم أختر قسم آخر؟ المهم ذهبت إلى العنوان الذي أعطتني أياه وضغطت على جرس الباب. كان منزل جميل نوعاً ما وكان الحوائط مغطاة بببعض الأصاري الغريبة من الزهور الجافة التي لم أرها من قبل في منطقتنا. لابد أنها أحضرتها معها من فرنسا – هذا ما كنت أفكر فيه عندما فتحت الباب سيدة شقراء.  أكتشفت أنني نسيت اسم المعلمة وتلعثمت به عندما ابتسمت هي لي وقالت لي: “أنت لازم الطالب الجديد. أدخل. أنا كريستينا المدرس بتاعتك.”

دخلت إلى المنزل ولم أكن أتوقع أبداً أن تكون المدرسة سيدة فرنسية! عرفت بعد ذلك أنها أنتقلت للعيش هنا منذ بضعة سنوات وأعتادت أن تعطي بعد دروس اللغة الفرنسية في وقت فراغها. كانت سيدة مثيرة تبلغ من العمر حوالي خمسة وثلاثين عاماً بقوم ممتلئ وملامح جذابة. آهههه وبزازها! كانت بزازها جميلة جداً. الآن فقط أصبحت سعيد جداً بأنني أخترت قسم اللغة الفرنسية. مرت الدروس على نحو رائع واستطعت التعلم منها بسرعة! وأعتدت أن أذهب إلى منزلها عدة مرات في الأسبوع وعندما أعود إلى المنزل أمارس العادة السرية وصورتها لا تفارق خيالي. وكان كتاب الرسم الخاص بي يمتلئ بصور رسمتها لها من الخيال. وكانت كريستينا سعيدة بمستواي واجتهادي في الدراسة وفي أحد الأيام حضرت إلى منزنا ومعها نتائج الأمتحان لكي تخبر والدي عن مستواي الجيد في اللغة الفرنسية. لم أكن موجوداً في المنزل في هذا الوقت وعرفت بزيارتها لنا لاحقاً عندما عدت إلى المنزل. عندما ذهبت إلى منزلها في يوم الجمعة حيث أخبرت والدي أنني سأخذ درس خاص اليوم. عندما ذهبت إلى منزلها وفتحت لي كريستينا الباب ودخلت إلى المنزل، لاحظت أنها لم تكن على عادتها في هذا اليوم وتسائلت عن السبب وراء ذلك. “أيه معنى الكلام ده؟” سألتني كريستينا وهي تعطيني أحد الكتب. شعرت بقطرة من العرق تنساب على ظهري. لقد كان الكتب الخاص بي الذي كنت أرسم فيه. سألتني: “أنت فاكر إن بزازي بنية؟” استغربت من سؤالها وعندما نظرت لأعلى إلى وجهها كانت تعلوه الابتسامة لي. اقتربت المعلمة الفرنسية مني وقالت لي وهي قريبة جداً مني: “أنا معجبة أوي برسوماتك.” كانت بزازها قريبة جداً من صدري وتقريباً حاسس بحلماتها المنتصبة. سالتني كريستينا: “ايه هي الكلمة الفرنسية للبزاز؟” قلت لها: “seins” قلت لي: “جميل.” وفتحت البلوزة لكي تريني بزازها. كانت بزازها جميلة جداً وحلماتها بلون عسلي فاتح.

وبعد ذلك سألتني: “وطب الكلمة الفرنسية للزبر؟” وشعرت بيد تحسس على بنطالي وتقبض ما بين ساقي لتلمس بنعومة قضيبي. قلت لها: ” pénis” . وببطء وبشكل مثير قلعتني المعلمة الفرنسية ملابسي وأنا بالطبع أحببت طريقتها. أصبحت عاري بشكل كامل وهي كذلك قلعت ملابسها، وبعد ذلك جلست على ركبتيها وبدأت تمارس الجنس الفموي لي و “ده اسمه ايه؟” سألتني وهي تلمس كسها الوردي. قلت لها: “ما عرفش.” قالت لي: “اسمه  Chatte “. خلاص كنت سخنت على الآخر لدرجة أن قضيبي انتصب بشكل لم أعهده من قبل. لحست زبي ومصته وحسيت بشعور رائع لم أشعر به من قبل. ولكي أرد لها الجميل جعلتها تقف ونزلت أنا على ركبتي أمام كسها المشذب وبدأت الحه. كنت تضغط على وجهي عميقاً في كسها وكان مبلول جداً. وبعد ذلك استلقت على السرير وأمسكت بقضيبي وقادته إلى داخل كسها. دفعت قضيبي في كسها للداخل والخارج وأخرجته بالكامل لكي الحس شهدها. وهي كانت تتنفس بسرعة وأنا على وشك القذف. وكانت تصرخ بصوت عالي: ” Rapide … rapide … Je suis tellement mouillée’… rapide … foutre… fooouuuuuuuuuuutre … comme ça ” وأخيراً قذفت شهوتها بينما أنا قذفت مني خارج كسها على بطنها وبزازها الفرنسية.