سكس مع ربة المنزل الساخنة ذات القوام المثير

أنا اسمي عمر في الثالثة والعشرين من العمر وأعمل رجل أعمال. واتمتع بجسم رشيق وقوام مثالي. و ربة المنزل الساخنة اسمها فادية في السادسة والثلاثين من قرية صغيرة. وتتمتع بقوام فلاحي مشهي مع القدر المناسب من الدهون في الأماكن المطلوبة وبشرتها بيضاء. وعيونها سوداء تأسرك من أول نظرة ويدين جميلتين. وقد تكون هذه قصة طويلة شيء ما لكنها مهيجة جداً ومثيرة. اقرأها إذا كنت تريد أن تقذف بقوة. بعد أن وصفتني أنا وهي دعنا نبدأ في قصتي مع ربة المنزل الساخنة. بدأ المر كله عندما تعرفت عليها على الإنترنت وبدأ الحديث بينا كالمعتاد حيث قدم كل منا نفسه وظروف حياته. وهي حدثتني عن حياتها بعد الزواج وإنجاب الأبناء. وكيف إنها كانت سعيدة في السنوات الأولى من الزواج لكن في السبع سنوات الماضية لم تعد سعيدة في حياتها الزوجية وهي تحتاج إلى شريك يفهمها وأيضاً إلى صديق يكون معها. تبادلنا الحديث لعدة أيام وأصبحنا صديقين مقربين وهي أًبحت مرتاحة معي. وببطء بدأ الحديث بيننا يأخذ منعطف سكسي ملتهب على الهاتف. وتبادلنا مشاعرنا عما نعشق على السرير وما هي الأشياء التي سنفعلها معاً عندما تتاح لنا فرصة اللفاء. ومن ثم بدأنا نغري بعضنا من خلال إرسال الصور السكسية والمثيرة لبعضنا. لكننا لم نتشارك أي صور عارية إلا أننا أثرنا بعضنا من خلال إرسال صور مظللة وأحياناً ترسل لي صور يدها على كسها. أممم كانت الخيالات تدفعني إلى الجنون.
استمر كل هذا لخمسة عشر يوماً وفي يوم جميل قالت لي أنها ستذهب إلى القاهرة لزيارة أختها لمدة ثلاثة أيام وكنا نحن الاثنين في غاية السعادة لإننا عرفنا أن ما كنا نتمناه أخيراً سيحدث. تحدثنا عما سنرتديه وكل الخيالات التي نحلم بها. وهي كانت تريدني أن أرتدي بدلة سوداء لإنها رأت صور لي بهذا الشكل مع ذقني المحددة. وأنا دائماً أعشق النساء باللون الأبيض. طلبت منها أن ترتدي الطقم الأبيض وحتى نجعل الأمر أكثر إثارة طلبت منها ألا نتحدث لعدة أيام حتى تصل إلى القاهرة وهذا جعلها تجن من الإثارة. وقبل وصولها يوم الأربعاء اشتريت بدلة سوداء جديدة وزجاجة سكوتش مثلجة. وأخيراً جاء اليوم ووصلت إلى القاهرة. واتصلت بأختها لتخبرها أنها ستتأخر قليلاً بسبب عطل في القطار لذلك لم يكن هناك شيء لنقلق بشأنه.وصلت إلى المحطة لأقلها وكانت ربة المنزل الساخنة سكسي جداً في هذا الرداء مع القدر المثالي من الترهلات. حيينا بعضنا وهي حضنتني حضن دافيء. وكانت تنظر لي طيلة الوقت حتى وصلنا إلى منزلي وهي أغرتني بتحريك يدها على فخادي وقضيبي. وأخيراً وصلنا إلى المنزل وأثناء سيرنا في الحديقة لم استطع أن أرفع عيني من عليها. دخلنا إلى المصعد وأمسكتها على الفور من وسطها وأعطيتها قبلة فرنسية استمرت لعشر ثواني. وهذا جعلنا في غاية السخونة. وقبل أن ندخل المنزل غمضت عينيها. ومن ثم دخلنا المنزل وشغلت موسيقي رومانسية دهائة وطلبت منها أن ترقص معي. كانت ترقص معي ويدي على وسطها وأنا أقبلها ببطء على عنقها وأغريها.
فتحت عينيها ورأت نفسها في غرفة النوم. وكانت متفاجأة من التحضيرات الخاصة التي قمت بها. كان هناك زهور جميلة في كل الغرفة وعلى السرير لإنها ستكون ليلتنا الأولى وأردتها أن تشعر بالسعادة. وهي شكرتني وقالت لي أن هذا أسعد يوم في حياتها. أمسكت زجاجة السكوتش وصببت لنا كأسين. وقلعت الجاكت وجلست على الكرسي مع الكأس. وهي أقتربت مني وجلست على حجري تحتسي الشراب وبدأت تغرني بلحس أصابعي وتحليقهم بشفايفها. هذا جعلني أجن وجذبتها من شعرها نحوي وقبلتها حتى تبادلنا اللعاب والتقت ألسنتنا. وقجأة وقفت وحاولت أن تهرب فأمسكتها من ملابسها ومزقتها حتى أصبحت بالبلوزة والتنورة فقط. كانت مشتعلة وعينيها تطلب المزيد. أقتربت منها وبدأ أقبل عنقها وأضغط على طيزها بقوة وأعتصرها. رفعتها ووضعتها على السرير وقلعت القميص والبنطلون وبقيت بالبوكسر فقط. وبدأت أقبل قدمها وببطء أنتقلت إلى ساقيها وأردافها السكسي بينما أضغط غلى بزازها من فوق البلوزة. كانت تتأوه وبحركة سريعة قلعتها التنورة وكانت ترتدي كيلوت أسود سكسي. كانت منظر مثير جداً مع ربة المنزل الساخنة بالبلوزة والكيلوت. بدأت أقبل بطنها وصرتها حتى جنت هي ودفعتني على السرير وجلست فوقي. وبدأت تقبل عنقي وكتفي. وأقتربت من صدري ونزلت لتقلعني البوكسر ولحست بيوضي بلسانها حتى رأس زبي. وبعد ذلك جذبتني من مؤخرتي ودفعتي قضيبي في فمها كلها وبدأت تمصه بقوة. وبعد ربع ساعة من المص دفعتها لأسفل ومزق بلوزتها والبرا مرة واحدة. وصفعت بزازها السكسي حتى أحمرت وأخذتها في يدي وبدأت الحسها وأقبلها. ومن ثم أخذت حلماتها وحلقت حولها بلساني وعضتها. وأخيراً نزلت لأقبل كسها من فوق الكيلوت وكان مبلل. قلعتها الكيلوت وأصبحت فادية عارية تماماً. فرقت ساقيها وبصقت على كسها وبدأت الحس من الأسفل إلى أعلى وهي تتأوه مثل المجنونة. وفتحت شفرات كسها وأدخلت لساني بينها ولحست بقوة وبعبصتها بأصابعي. ومن ثم جذبتها إلى حافة السرير وفتحت ساقيها وبدأت أحك كسها بزبي ثم أدخلته فجأة كله في كسها حتى جعلتها تجن وبدأت أنيكها بقوة ثم رفعتها ودفعتها إلى الحائط ونكتها على الواقف حتى قذفت شهوتها وكذلك فعلت أنا أيضاً ثم أنهرنا نحن الاثنين على السرير ولفتتها بالملاءة وأخذتها بين ذراعي وأنا العب في شعرها وأداعب وجهها وأثني على جمالها وتركتها تنام في حضني.