سكس نار مع قمر امام زوجها حيث شاهدني انيكها – الجزء 1

احلى سكس نار كان مع قمر المتزوجة التي شاهدني زوجها انيكها و كانت فعلا قمر و جسمها نار و فاتن طرق الباب و دخلت مدبرة العيادة لتخبرني بأن المدام “قمر” تريد مقابلتي، و لما دخلت كالقمر و أغلقت الباب خلفها كأنها تطوي النهار لتكون وحدها القمر المضيء في عالمي، سلمت عليها و عيني على كل مللي من جسمها البض المغري، طلبت منها الجلوس، و سبب الزيارة فقالت: كنت معدية قلت أشوفك، قلت لها: عملتي خير أنا كان نفسي أشوفك، و انتي عارفة ماحدش يزهق من القمر أبدا، يا بخت جوزك، بيتمتع بالجسم النار ده لوحده، و المشاعر الرقيقة اللي شايلاها في قلبك، أنا حاسس إنك شايلة طاقة حب و عواطف ما فيش إنسان يقدر يشتالها، باقول لك إيه، ممكن أطلب منك طلب؟ قالت: أأمر، قلت لها: قومي، قامت، لفي، قالت: ليه؟ قلت لها: بس لفي، لفت و جلست خجلانة، فقلت لها، أنا هاحملك أمانة، تقولي لجوزك و هو نايم معاكي و بيستمتع بالجمال ده: الدكتور سعيد بيقول لك: “اللي بياكل لوحده يزور” احمر وجهها وقالت: لأ موش هأقول له. قلت لها: هاستناكي بالرد، و لما قامت لتخرج سلمت عليها و رأيت طيزها تتهادي بدلال و هي تخرج من مكتبي، و كأنها تقول لي: تعالى خدني أو كأنها تربط زبي بحبل و تسحبه خلفها فأحاول إخفائه حتى لا تلتفت فتراه واقفا خلفها.
و بعد فترة جائتني لتقول: إيه رأيك لو عزمناك على العشا عندنا؟ إوعى ترفض لأزعل منك، دار في عقلي ما كنا قلناه من قبل فقلت: و أنا عبيط علشان أرفض، إمتي وفين؟ ردت: جوزي هيعدي عليك هنا يوم الثلاثاء بعد العيادة، كدا كويس، قلت : ممتاز مستني من الوقتي، ألا قوليلي: هتأكليني إيه؟ ردت بدلال شديد: كل اللي إنت عايزه.
بعد عيادة يوم الثلاثاء فعلا مر عليا جوزها و سلم عليا و كأنه يعرفني من سنين و تبادلنا أطراف الحديث أثناء الطريق لبيتهم، و من الحديث تبين أنه و زوجته يكثرون من الكلام عني و عن عزومة شكر لمجهودي في علاج زوجته. و لما وصلنا، فتحت لنا المدام و هي ترتدي روب حرير أحمر يكاد يشف عن كيلوت صغير جدا و ثديين ممتلئين طاردين للروب بعيدا عن قلبها، و قالت: تفضل يا دكتور، دا البيت نور، قلت في تواضع: كفاية نورك يا مدام قمر، فضحك زوجها و ضحكنا معه وقال لها: فين الولاد؟ قالت راحوا يلعبوا مع اولاد عمهم و هيرجعوا بعد ساعتين، اتفضلوا اقعدوا على ما أحضر السفرة، جلسنا و اختفت لبرهة و يا سلام لما وطت قدامنا تقدم كوبين من العصير تصبيرة على ما تجهز السفرة، و لما اتفتح صدر الروب و خرج البزين الكبار من الروب، اتلبخت و حاولت تدخلهم في الروب فوقعت كباية عصير، قلت لها: براحتك يا مدام قمر، حصل خير، لمحت جوزها بيبص لي و أنا بابص على بزاز مراته، حسيت انه منتشي إن فيه راجل تاني معجب بجمال جسم مراته، وكأنه يقول لنفسه: دا أكبر دليل على إني اخترت أحلى واحدة. و بدأت في تحويل الأطباق و عيني عليها و على جسمها اللي بيتلوى داخل الروب و أحيانا رجليها تبان من فتحة الروب من قدام. و لما توطي و طيزها بحدود الكلوت تبان و عنيا بتبظ عليهم.
و لما ندهت لنا للأكل، كانت عيني على ابزازها اللي هبلوني، و أعتقد إن جوزها كان واخد باله. و لاحظت إن جوزها كل شوية يمدح في جمالها، فقلت له في وسط الأكل: باين عليك بتحبها قوي، رد: قوي، و أحبها تكون سعيدة و أحب أحقق لها أي رغبة تسعدها. هنا فقط علمت أن طريقي مفتوح، فقلت: طبعا ما انت أخدت الحباية اللي هي، جاذبية وجمال و رقة و حاجات كتير ما ينفعش تتقال، ردت في دلال و بسرعة: أحلفك بإيه لتقول علشان يعرف إن مراته جوهرة. رد جوزها: أنا عارف اللي هيقوله، لكن ما يمنعش إني إشوفك مرة بعيون حد تاني، فقلت: أقول و ليا الأمان؟ ، ما حدش هيزعل من الصراحة؟ هزا رأسيهما بالموافقة والتشوق لما سيسمعان، حيث قلت: يا سلام علي مراتك و هي ماشية بتتمختر زي البطة، بطنها ممسوحة بس فيها من تحت حتة ناتئة لقدام تجنن كأنها يافطة فوق باب مكتوب عليها “أحلى عش للحمام”، أكمل ولا كفاية كده؟ قالا بسرعة و انتباه: كمل، “ولا طيازها و هي ماشية تحس إنها تقالات علشان جسمها ما يطيرش من كتر حيويته، تعرف إني باحسدك على الجسم الصاروخ ده، و على فكرة، كل ما أشوف الجمال الفاتن بتاع مراتك، أقول لك في سري، “يا بختك، اللي بياكل لوحده يزور” و لاحظت إنهم بيبصوا لبعض بذهول، فعرفت أنها أخبرته برسالتي القديمة،فبعثت قدمي اليمنى لتداعب قدمها وساقها اليسرى و هي تستجيب، فمددت يدي اليمنى على فخدها الأيسر من تحت المفرش و تحسسته برفق و كأنني ألمس تمثال روماني من المرمر الأملس إلا أنه رقيق كلحم و دم و جلد البشر، فكلبشت في ظهر كفي بيدها اليسرى وبدأت تغمض عينيها و تغنج كاتمة صوتها، فقال لها زوجها: موش هتفرجي الدكتور على البيت؟ ففتحت عينيها و كأنه أيقظها من حلم و مدت يدها لتأخد بيدي، فحاولت أخد فوطة لتجفيف يدي، فقالت: لا.. لسة هتاكل، تعالى، وشدتني، مشيت خلفها و يدي في يدها وبعد السير في طرقة تخطينا فيها حجرة قالت: تفضل، وقفت على الباب و مررت بها لأدخل فحسست بيدي اليمنى على كسها أثناء مروري بها، و لما دخلت و أغلقت الباب خلفنا قليلا، نظرت في عيني و قالت: قد كدا إنت عايزني؟ قلت لها من أول مرة شفتك فيها، إنتي موش عارفة تأثير جسمك في راجل بيحب النيك زيي، أنا الجواهرجي اللي بيقدر الجواهر الحلوة زي جسمك ده، و طوقتها بايديا و شديتها ليا حتى لصقت بيا، قربت منها، غمضت عينيها، بستها برقة ثم مرة أخرى برقة ثم بعنف ثم أحسست بيدها اليسرى تدعك في زبي من فوق البنطلون و يدها اليمنى تحاول فك أزرار قميصي، فتراجعت خطوة لمساعدتها في خلع القميص،