سنين الجامعة و أول فم قبله فمي و أول بزاز تحسستها يدي و أول كس ذاقه زبي الجزء الثالث

أظلنا الليل و دنوت من سجى و بدات أتلمس جسدها و أدنيها مني و أدنو من فمها ليكون اول فم قبله فمي فرحت اطابق ما بين شفتينا لنغيب في قبلة طويلة كنت خلالها أتحسس أخدود ظهرها ومؤخرتها اللينة الطرية جدا بل و حاولت أن أتسلل بيدي داخل جيبتهاو أرفعها من طرفها إلا انها كانت تتمنع وتبعد يدي عنها! عندها وضعت يدي على كسها من خلال ملابسها وكم دهشت من كم الحرارة المنبعثة من ذلك المكان الخاص جداً! كان كس سجى ساخنا جداً فدار بخاطري: كيف حال زبي فور دخول ذلك الفرن المتأجج؟!! رحت أقبلها لتكون بزاز سجى أول بزاز تحسستها يدي من فوق البودي الرقيق فراحت تغوص تحت كفي فأطلقت آهة افترقنا على أثرها! التقت عينانا و أنا ألتقط يدها أضعها على زبي لتقوم هي من سخونتها بوضع كلتا يديها على زبي تتحسس حجمه وبروزه وفي تلك الأثناء شعرت ان زبي قد اشتد كما لم يشتد من قبل!

أدرت سجى لي فأولتني ظهرها وحضنتها بقوة واضعا زبي بين فلقتي طيزها و إذا بها تشهق من ذلك وعند سماعي لشهقتها زاد ضغطي عليها واقتربت من أذنيها الحس حشفتهما بطرف لساني واهمس فيها: في عمري ما شفت حلاة زيك…أنت مغرية أوي…مفيش أجمل من كدا… كنت اشعر بها وهي تنتفض من كلماتي وملامستي لها عند ذالك جعلتها تنحني ورفعت طرف جيبتها القصيرة لأتاع حين رأيت أنها لم تكن تلبس أسفلها شيء!! جن جنوني ففككت حزام بنطالي سريعاً و أنزلته حتى كعبي و نسيت أنني في الجامعة ! أحسست ساعتها أنني مسير لما يريده زبي مني ! ثم أني اقتربت برأس زبي ومسحت برأسه على أشفار كسها ليكون كس سجا أول كس ذاقه زبي فسمعتها تتأوه! ساعتها لم احتمل اكثر من ذالك فقمت وضعت زبي بكامله داخل كسها الضيق جدا في دفعة واحدة وسمعتها وهي تشهق شهقة قوية لكني لم اكترث اليها . كان كل همي وتركيزي في أول كس أراه من لحم و دم , كس سجى الرهيب الضيق جدا والساخن جدا لدرجة اني شعرت كأن زبي سوف يذوب من هذه السخونية الرهيبة ! رحت أنيكها بسرعة رهيبة لم أتصور أني استطيع أن اصل الي تلك السرعه وكنت كلما ازدادت سرعة نيكي لها كلما ازدادت هي في شهقاتها وتأوهاتها ! امسكت بكتفيها وأخذت أولج زبي فيه بمنتهى العنف والقوة والسرعة و خصيتاي تضربان في أعلى شفايف كسها وشعرت بشيء غريب حيث شعرت بكسها كأنه يضيق ويضيق على زبي حتي انني كنت ابذل مجهود مضاعف كي استمر بنفس السرعة والقوة التي انيكها بها واخذت سجى تبادلني نفس الحركه فكانت هي ايضا تقابلني بمؤخرتها وكنت أنا ألأقيها بزبي وكانت هذه الحركه تزيد من دخول زبي الي داخل كسها وتزيد أيضأ من قوة وعنف دخول زبي فيها ! عرفت انها قد قاربت على الأنزال فزدت من سرعة دخول زبي فيها وأنزلت يدي العب في بظرها كي اجعلها تسرع وتنزل سريعا وكانت كلما زادت في سرعتها في ملاقاة زبي كلما سرعت أنا أيضا في أدخاله و كذلك من سرعة أصابعي على بظرها لدرجة أني ظننت ان قلبينا سوف يتوقفا من سرعة حركتنا وقوة شبقنا!

كنت و سجا نبادران لذاتنا مبادرة الدهر و مبادرة ان يسبق أحد من الجامعة إلينا فيرانا! كنت أحس كس سجى الضيق يضيق اكثر واكثر حتى شعرت بألم في زبي لم استطع معه ان استمر بنفس السرعة لكني أسرعت في حركة يدي على بظرها ثم سمعت تأوهاتها المكتومة التي تحاول جاهدة أن تكتمها حتي لا ينفضح امرنا ولكن بعض منها لم تستطع أن تكتمه ! وعند بلوغها قمة الشهوة لم تستطع كتمان تأوهاتها وانطلقت منها آهه لم اسمع مثلها من أي فتاة من قبل وكانت تلك الآهة هي سبب في أني لم استطع أن أتحمل فأخرجت زبي من كسها وأنزلت حممي على مؤخرتها الناصعة البياض التي لم أرى في مثل جمالها ولا تكامل شكلها من قبل! كان كس سجى أول كس يذوقه زبي و بزازها أول بزاز تقفشهما يدي و فمها أول فم قبله فمي! ارتميت على ظهرها و انا احضنها بقوة واصمها إلى صدري وقلبي يخفق بقوة لم اعهدها من قبل وكنت اشعر بها هي الأخري و أنفاسها تتلاحق وقلبها يكاد يثب من صدرها من شدة سرعة خفقانه. وبقيت فوقها لفترة من الوقت حتى التقطنا أنفاسنا لأنهض عنها بعد ذلك و نرتب من ملابسنا مرة أخرى وعندما انتهينا نظرت الي عينيها ورأيت شيء سرني كثيرا وشعرت بشيء يشعر به قليل من الرجال وهو شعور الأنثي بالرضا والارتواء والإشباع! كل ذالك رأيته في عيني سجى الواسعتين فقمت بتقبيلها قبله كانت اكثر من رائعة إذ بثت شعورها بالارتواء والرضا في تلك القبلة ونقلتها إلي لكن هذه المرة عن طريق شفايفها الورديتين وكم كنت سعيدا من ذالك ونقلت أليها أيضآ شعوري بالرضا والإشباع من خلال القبلة الطويلة لأعود بيتي ليس على ظهر الأرض اسعد مني ذلك اليوم!