سيدة محرومة تمارس الجنس مع شاب عشريني

أنا سيدة محرومة. قد تكون هذه بداية صادمة. لكنها الحقيقة. أنا اسمي رشا وأنا أعمل في إحدى الشركات الكبرى. وأنا أبلغ من العمر الخامسة والأربعين، بجسم نحيف وبشرة بيضاء وملامح مقبولةة. ولا يبدو أنني في سن الخامسة والأربعين لأنني أحافظ على نفسي بشكل جيد ولدي بزاز متوسطة الحجم ولدي ابنة متزوجة وابن في المدرسة الثانوية. وزوجي يعمل في شركة محترمة ومشغول دائماً بسفريات لها علاقة بالعمل. كنت أريد أن أكون سيدة مستقلة لذلك أخترت العمل في هذه الشركة كمهندسة. القصة التي أنا على وشك قصها هنا قد لا تكون مقبولة في مجتمعنا. زواجي كان زواج عن حب لكن بعد عدة سنوات علمت أنه شخص مدمن على الشرب لذلك أردت أن أنهي زواجي منه لكنني أملت أنه قد يصبح أحسن. وبعد خمس وعشرين عام زواج مازال كما كان في البداية بل ربما أسوء. لحسن الحظ نجحت في أن أزوج ابنتي من فتى ينتمى إلى أسرة جيدة. حدثت هذه القصة منذ بضعة شهور مضت حيث جائنا مدير تطوير جديد وكان اسمه نادر. كان يبلغ من العمر خمسة وعشرين عاماً فقط لكننا كنا جميعاً منبهرين من العمل تحت قيادته لإن مديرنا السابق كان عجوز ومتعجرف. نمى إعجابي به لكنني لم يكن عندي أي طموح سيء نحو خيانة زوجي. أصبحنا صديقين مقربين بعد عدة لقاءات. وعرفنا بعضنا جيداً وهو بدأ ينزل معي لإيجاد عملاء جدد في المنطقة فهو شخص يعمل بجد ويريد أن يقدم أفضل ما عنده وأن يصنع سجل مشرف من الخدمة. بدأنا نذهب على العشاء سوياً وحفلات الشاي الصغيرة لإنني كنت أفضل صانعة أعمال في الشركة. ومع ذلك كان يريد أن يقوم بالمزيد من العمل، وساعدني وساعد الموظفين الأخرين على زيادة الأعمال خلال شهر واحد.

بعد عدة شهور من اللقاءات تقدم لي. شعرت بالصدمة وكنت غاضب في نفس الوقت. قلت له إن هذا أمر سيء لإنني أبلغ من العمر الخامسة والأربعين كيف يمكنه التفكير في أنني سأقع في حب فتى صغير من سن أولادي. رميت هديته وهو لم ينبث ببنت شفة وغادر كأنه طفل بريء. في هذه الليلة لم أستطع النوم لإنني ظللت أفكر فيه وأردت أن أفعل كل شيء لم أحصصل عليه من زوجي لإننا كنا نقضي وقت قصير جداً مع بعضنا البعض. في الصباح التالي قررت ألا أتحدث معه مرة أخرى وأن أتجاهله. وعندما التقيته تصرف وكأن شيء لم يحدث وأنا أيضاً خرقت وعدي وتحدث إليه كأن شيء لم يحدث. طلب الشاي لي فوافقت. تناولنا الشاي معاً في كافيه قريب وذهبنا إلى العمل. وفي اليوم التالي بسبب ضغط العمل تأخرت في المكتب وهو وافق على أن يقلني لى منزلي. ذهبت معه وكان ابني يقضي الليلة مع أخي في حي أخر. وكان زوجي في رحلة لذلك لم أضغط عليه لكي يدخل لكنني دعوته لتناول الشاي كنوع من الرسميات وهو وافق. كنت متوترة بعض الشيء وطلبت منه أن يجلس على الأريكة ودخلت لكي أغير فستاني وذهبت إلى المطبخ لعمل الشاي. وهو أيضاً أنضم لي بعد بعض الوقت. حضني من الخلف فحاولت أن أتخلص منه لكنه لم يسمح لي. كما أنه قبلني وجذب نهدي. أنا أيضاً شعرت بالإثارة فأنا سيدة محرومة من الجنس منذ وقت طويل. طلبت منه أن ينتظر حتى نبدأ بعد شرب الشاي. ابتسم واطفأ البوتجاز ورفعني إلى غرفة النوم. وقبلني بكل شغف. لم يثرني زوجي بهذه الطريقة من قبل طيلة حياتي.

بعد عشر دقائق رفع قميص نومي وقلعني الكيلوت ولحس كسي. وبعد ذلك قلعني قميص النوم وحمالة الصدر. وأنا أيضاً قلعته ملابسه. كان قضيبه الطويل مستعد لكي يمزق كسي. أصبح كلانا عاريان الآن. بدأ يمص بزازي لبضعة دقائق وطلب مني أن أمص قضيبه مثل إمارة عطشانة. قذف منيه في فمي ومن ثم وضع قضيبه في داخل كسي. كان كسي ضيق لكوني سيدة محرومة ممارسة الجنس. كنت أصرخ من الألم. لم يتركني وظل ينيكني مثل عارهة طيلة الليل.كانت هذه أجمل ليلة لي. مارسنا الجنس ثلاث مرات في هذه الليلة. وفي الصباح أعطيته الشاي وهو قبلني وحضني. تبادلنا القبل على الشفاه مرة أخرى. وأنا أضطررت أن أجبره على المغادة لإن الوقت تأخر ويمكن أن يرانا أحد. لكن من هذه اللحظة ولمدة شهر كنا نمارس الجنس بصفة مستمرة في منزلي أول فر غرفة فندق. وهو يريد أن يتزوجني بشكل رسمي. أنا زوجته بشكل غير رسمي وكلما أتي إلي يعاملني مصل زوجتي ويعطيني نصف راتيه. وأخشى ردة فعله إذا لم أوافق على الزواج منه. فهو مجنون فعلاً بي. بالنسبة لي أنا أيضاص أحبه كثيراً جداً. وأنا لا أعرف كيف يمكن أن يمضي هذه الزواج. أنا مستعد للهرب وبداية حياة جديدة بأمل جديد. يمكننا أن نخطط بهذه الطريقة. أنا أشعر بالحيرة كيف سيتقبلني المجتمع. هل سيجرح هذا ابنتي وابني؟ أنا أحبه فعلاً وأريد أن أحمل بطفله لكن بسبب السن استخدم الحبوب. ما زالت الدورة تأتني لذل يمكن أن أحمل وهو لا يريد أن يستخدم الواقي الذكري للإنه يحب الجنس العنيف. وأنا أيضاً أريد أن أعيش لبقية حياتي معه كزوجته.