مسلسل الشاب و مرات أبوه الساخنة – الحلقة 11: شهوة مراهقين يتعاركان مين ينيك البطلة و يستمتع بالجنس مع الأنثى السكسي الساخنة

في الحلقة دي هنشوف خناقة بين الولدين زي خناقة الديوك على الأنثى الفرخة وهنشوف شهوة مراهقين يتعاركان مين ينيك البطلة و يستمتع بالجنس مع الأنثى السكسي الساخنة زي اللي كان في الفيلم. المهم ان أشرف بقا يتكلم وهو يطلع هدومه من الدولاب وقال:” الفيلم كان حلو يا شادي مش كدا…في الاول كنت خايف أوي لما شفت العفريت بس لما البطلة الحلو جت الدنيا احلوت أوي..” شادي:” أيوة فعلا البنت كانت حلوة أوي و سخنة. كانت لابسة قصير أوي و جسمها كان فاجر أوي…” أشرف:” شوفت و كمان الطريقة اللي كانت عمالة تحب بها حبيبها البطل كانت سخنة أوي كنت اتمنى أشوف الفيلم كله…” شادي:” و انا كمان كنت اتمنى بس نعمل أيه بقا و بعدين ماما رانيا جسمها أفشخ من جسم البطة مش كدا؟؟ أنت عارف لو هي تلبس وي البطلة دي تبقى نار مولعة أوي…أنا بتاعي وقف عليها هههه…” الولا أشر ضحك و قال:” فعلاً هي جامدة اوي لانها عندها صدر كبير أكبر من صدر البطلة حتى و أحلى في شكلها أموت وأشوفها لابسة زيها مكن نقلها تلبس زي البطلة؟” شادي:” وليه لأ ممكن نحاول بس اظن مش هترضى بس مش مشكلة نحاول و أنا بصراحة عاوز أستمتع بجسمها اللي أحلى من جسم البطلة.”أشرف عقد ايديه على صدره وقال بخجل و ابتسام:” و أنا كمان بس واحد بسهو اللي ممكن يحبها لان البطل كان واحد بس يعني ممكن أنا المرة دي و انت المرة اللي جاية ماشي؟.”
طبعاً شادي مكنش عاجبه الكلام فبطل اللي كان بيعمله بين أيديه وقال باستنكار لأشرف صاحبه:” أيه اللي بتقوله دا؟؟ أنا ابنها وأنت عاوز تكون البطل..أنت بتحلم!” أشرف قال يفند رأي صاحبه شادي:” أنت ممكن تكون ابنها أو ابن جوزها بس انا البطل بردو لأني أكبر منك بسنة.” شادي بتعجب و ضحكة استنكارية:” لا يا راجل…” و تقدم شادي للأمام و ضرب أشرف في صدره فقلبه على ظهره على الأرض و من هنا بدأت شهوة مراهقين يتعاركان مين ينيك البطلة و يستمتع بالجنس مع الأنثى السكسي الساخنة فقام أشرف على رجليه و بعدين راح زاقق شادي بقوة بس الأخير كان مستعد له وراح موقعه عالأرض وراح بارك فوق منه وماسك أيديه بقوة وبدأ الزعيق و الشجار العالي الصوت فبدأت شتايم زي يا متناك و يا خول وسيبني بدل ما أقطعك رنت من الاوضة للمطبخ. رانيا سمعتهم يتعاركوا فسابت اللي في أيدها صنية الخيار اللي كانت عمالة تقطعه شرايح و جريت على مصدر الدوشة. شافت شادي و أشرف على الأرض يتصارعون و يصرخوا في بعضهم و يتعاركوا فزعقت فيهم:” بطل أنت و هو بطلوا!” طبعا الولدين وكأنهم من بنها مسمعوش الكلام و حاولت رانيا أنها تبعدهم عن بعض و تمسك الأيادي اللي عمالة تضرب و تخبط فمكنش عارفة و بقت تصرخ:” بس يا أشرف بس يا شادي خلاص ليه كدا؟!”
قدرت رانيا تفصلهم عن بعض و تمسك الأيادي الهايجة وبقت مستغربة :” ليه بتتعاركوا؟ ليه انتو صحاب؟ ليه عاوزة أعرف؟” أشرف صرخ و زعق:” ماما رانيا قولي له مين البطل و مين اللي مش بطل؟” رانيا:” بطل أيه؟ بتكلم عن أيه انت وهو؟” رد أشرف يسألها:” مين بطلك؟ أشرف بيقول أنه هو البطل بس في الحقيقة أنا البطل مش كدا أنا البطل بتاعك!” رانيا في حيص بيص مش فاهمة:” بطلي قصدكم أيه؟” شادي قال وهو بيبص بغضب على أشرف:” زي ما في الفيلم… انت اللي تقولي مين البطل بتاعك انا ولا هو..” فجأة ورانيا بتبص عليهم بكل اسبهلال مش فاهمة نزل عليها الوحي و فهمت أنهم بيتكلموا عن البطل اللي في الفيلم وأنها لازم تقرر مين فيهم البطل بتاعها! رانيا كتمت الضحك اللي كان خلاص على شفايفها لأنه ببساطة مفيش وقت للضحك لأنهم كانوا جاديت جدا في عراكهم. حبت رانيا ترضيهم هم الأتنين و قالت:” أنتو الأتنين أبطالي شوفوتا أنا محظوظة ازاي في الفيلم البطلة كان عندها بطل واحد بس أنا بقا عندي بطلين!” انفجر شادي من الغضب وقال:” لا طبعاً دا كلام فاضي! أنت لازم تختاري واحد!” رانيا بضحكة على شفايفها المليانة:” بس انا أخترتكم انتم الاتنين مع بعض.” فهمت رانيا أن دي شهوة مراهقين يتعاركان مين ينيك البطلة و يستمتع بالجنس مع الأنثى السكسي الساخنة وطبعا الأنثى دي هي نفسها فكتمت ضحكاتها و حاولت ترضيهم وتريحهم بس الولدين المراهقين أو اللي على وش مراهقة كانوا عاوزين فايز واحد بس. رانيا مقدرتش تقنعهم وبدأت تحس بالإرهاق و التعب و فاض بيها و مكنتش عاوزة الأمور تتصاعد بينهم و يتعاركوا من جديد….يتبع…