شهوتي الجنسية المشتعلة التي تحرق جسدي و الرجال غير الأكفاء الجزء الثالث

هبط علي فوق جسدي وقد اعتمد بكلتا يديه على الفراش وهو يحدق في مفاتني هامساً: انت حلوة اوي!راح على يبسط إلى بزازي الملتهبة كفيه فاخذ يعتصرهما برقة, ثم اخذ يمرر راحتي يديه من فوق القميص على حلمتي بزازي حتى انتصبتا. أدلى على رأسه و القط حلمة بزي اليمين بين شفتيه و أخذ يمتصها ثم يحرك لسانه عليها من فوق القميص فشعرت بلذة عارمة لم اكن أتوقعها و بدأ كأن هناك رابط ما بين حلمتي وفرجي. راح يوقع فوق جسدي التي راحت شهوتي الجنسية المشتعلة تلهبه نوتاته الموسيقية اللذيذة كما لم يفعل الرجال غير الأكفاء من قبل معي!

رفع علي رأسه و انزل حمالات قميصي ببطء و بدأ يجذب القميص إلى اسفل كاشفا عن صدري ثم بقية بدني لنظره حتى سقط القميص عند قدمي تاركاً جسمي عاريا تماما. شملتني رعدة من أخم قدمي حتى منبت شعر رأسي حين ضربت أنفاسه الحارة جسدي و هو يحملق في مفاتني بعينيه الحادتين. تركزت نظراته على بزازي المكورة و حلماتي الوردية المنتصبة, فاحني رأسه يلتقط حلمتي اليسرى بين شفتيه و أخذ يمتصها و يحرك لسانه على قمتها, بينما بيده الأخرى أخذ حلمتي الثانية و أخذ يديرها بين أصابعه و يضغط عليها برقة, فبدأ لي واضحاً أن علي خبير في منح اللذة و إمتاع النساء على النقيض من الرجال غير الأكفاء . الأحاسيس اللذيذة التي اجتاحتني جسدي خدرتني و بعثت في نشوة افتقدته منذ ليلة دخلتي! ثم أحنى على رأسه مجدداً وبدأ يقبل شفتي وامتدت يده اليمنى تتحسس بزي برقة بينما وضع إحدى ركبتيه بين فخذي و ألصقها بفرجي المهتاج. راح علي يمتص شفتي السفلى ثم اخذذ يمرر لسانه على كلتا شفتي من الخارج ثم أولجه داخل فمي, وراح يولجه و يخرجه في حركة تحاكي عملية النيك, و كان في نفس الوقت يداعب حلمة بزي و يمرر اصبعه على طرفها الحساس. راحت شهوتي الجنسية المشتعلة تحرق جسدي فوق ما هو يحترق ورحت اضغط على ركبته التي بين فخذي و أحاول ان ادعك فرجي بها!

أحس على بمدى لوعتي و تعبي وقد كانت الآهات تخرج من بين شفتي دون إرادتي! ابتسم و انسل بجسده فاتحاً ما بين فخذي السمينين وراح ينفث النيران في فرجي!! رحت أصرخ و أتلوى وقد نسيت من انا. أو أين أنا و صدرت عني شهقة شديدة من شدة اللذة. أخذ علي يلحس فرجي من الداخل من الأعلى و الأسفل حتى يصل إلى فتحة فرجي فيدخل لسانه فيها ثم يحركه مرة أخرى إلى الأعلى. تركزت حواسي كلها في فرجي وأصبحت لا اشعر بما افعل والآهات تخرج من فمي و يداي تمسكان برأس علي و تحاولان ضغطه اكثر إلى فرجي. انطلقت آهة عميقة من فمي و انا احس باللذة العنيفة تبدأ من فرجي ثم تجتاح كل جسدي و ماهي الا لحظات حتى بلغت ذروة اللذة و شعرت بجسدي يتشنج و دفعت بفرجيب قوة الى وجه علي لازيد من متعتي. لحظات أخرى ثم باعد بين فخذي بيده و رقد بينهما و شعرت بقضيبه المنتصب الساخن يلمس فرجي فاشتعلت شهوتي من جديد كأنني لم ابلغ رعشة اللذة منذ دقائق فقط. وضع على راس قضيبه على فتحة فرجي و بدا يضغط و يدخله داخل فرجي, وثم التقم شفتي بين شفتيه و اخذ يقبلني بنهم و كنت اتذوق طعم سوائل فرجي على فمه. راح ينيكني بقضيبه الضخم المتشنج حتى شعرت بخصيتيه تلمسان مؤخرتي. همس علي بين شفتي:” ياااه فتحة كسك ضيقة أووووي”…كان ذلك من قلة الإستعمال!! لحظات و اخرج على قضيبه كله دون رأسه ثم دفعه تارة أخرى و شعرت برعشة تعتري جسده اخذ على ينكيني بسرعة و شعرت بلذة لم يسبق لها مثيل و قضيبه يحتك بجدار مهبلي عندما يدخله و يحتك ببظري عندما يخرجه, و بدأت آهاتي المختلطة باهات علي تملأ جنبات الغرفة. رفع علي رأسه و أنفاسه تتلاحق و قال بصوت متحشرج:” لفي رجليكي حول ضهري” فألقيت برجلي و ضغطتهما على ظهره و ضغطت بشدة. انقض علي بشفتيه على شفتي و راح يقبلني و اختلطت أنفاسنا و آهاتنا معا. كنت في عالم من اللذة و المتعة لا يتصور بشر!! أحسست بلذتي تزداد و تزداد و أدركت أني اقتربت من الذروة كما لم أقربها من سنين فوجدت جسمي يرتعش فدفعت بفرجي بقوة في اتجاه قضيب علي و اضغط عليه بشدة و صدر عني صوت عالي يشبه الأنين و أحسست بفرجي ينقبض وينبسط و يتقلص على قضيبه , فشعرت باهاته تزداد ثم شعرت بجسمه يتصلب حولي و رفع رأسه و اغمض عينيه و صدر عنه صوت حشرجة عالي ثم شعرت بقضيبه ينتفض في داخلي و لبنه الساخن يغرق فرجي في دفقات عديدة!! أحسست بشلال منيه يطفأ نار شهوتي الجنسية المشتعلة التي طالما كانت تحرق جسدي!! هدأت و أنفاسي لاهثة تكاد تنقطع لأجده يطبق فوق شفتي يقبلني.