شهوتي الجنسية المشتعلة التي تحرق جسدي و الرجال غير الأكفاء الجزء الأول

لم أدرِ ما الذي أيقظني في الثالثة صباحاً و أقض مضجعي غير نار شهوتي الجنسية المشتعلة ! لم أدرِ سبب لأرقي غير أن شهوتي الجنسية المشتعلة تحرق جسدي الغض فتشعل فيه ناراً لا تنطفئ فلا يكفيه كل عربات الإطفاء في مدينة الغربية! بت و يدي تحت كيلوتي مدسوسة أصابعها في شق فرجي الملتهب أروي ظمئي إلى الجنس فلا يرتوي! تلك مأساتي ولا أدرِ لها سبباً غير ميراثي من أمي المصابة بالشبق الجنسي الشديد وقد أشعل نارها زوجي و زاد الطينة بلة بإدمانه المسكرات التي أضعفت فحولته! كذلك قد أورثتني أمي خلاياها التي تتحرق إلى ماء الرجال فأسلمت نفسي إلى الرجال فك أطفئ شهوتي الجنسية المشتعلة والتي ألهبت جسدي . ليس فقط ميراثي من أمي هو السبب بل ظروف زواجي غير المرضية لي و لحاجتي.
أنا سارة أمرأة مصرية جميلة بشهادة الآخرين ذات جسم ملفوف مياس لين و قامة معتدلة و جسد أقل ما يقال عنه انه فظيع يثير أي ناظر إليه إضافة إلى وجهي السكسي و عيوني الجريئة الواسعة! جسدي ذلك هو سبب شقائي, لأنه مطلوب من الرجال بشدة و يضج بالشهوة التي لا تشبع. تزوجت منذ ثماني سنوات عن عمر الثالثة و العشرين و لدي ثلاثة من الأبناء بنتين و ولد, كبراهم في الصف الخامس الابتدائي. ولأنني لم أحب و لم أتخير زوجي و تزوجت زواج صالونات في عائلتي ذات السمت المحافظ فقد كان زواجاً باهتاً خلا من العاطفة و الحب و الرومانسية فألقى بظلاله على حياتي الجنسية. ولأعين زوجي على المعاش افتتحت محلاً كبيراً للملابس و كنت أنا من تقف فيه و معي عاملة أو عاملتين. هناك كانت النظرات تتحرش بي وبجسدي ذلك الغض الطري المتثني فتبدو كسراته في عباءتي!! كنت مرتعاً للعيون ولم أكن أستجيب و كنت أتصبر على شهوتي الجنسية المشتعلة التي تعصف بجسدي. كنت أسمع إطراء الرجال بأذني وهم ينظرون نظرات نهمة إلى جسدي فتحرك شهوتي! مما زاد الطينة بلة إدمان زوجي الخمور و المسكرات مما ألقى بتداعياته على قدراته الجنسية في الفراش و انتصابه. كان زوجي يعذبني حين يأتيني فازدادت معاناتي! لم يكد ذكره ينتصب داخلي و أحس به حتى يرتخي و يترك فراغ فرجي مما يضاعف مآسي النفسية!
تصاعدت نداء شهوتي الجنسية المشتعلة مع تدني قدرات زوجي و أنا لم أكمل بعد الثالثة و الثلاثين. فزوجي كان قد فقد قدرته على الانتصاب فأباح لنفسه أن يستخدم إصبعه!! كان يعذبني أيّما تعذيب! حتى أصابعه كادت تكف عن العمل فهو يعود البيت في الثانية صباحاً ليتمدد جثة هامدة على الفراش. كان فرجي ذلك الممتلئ الملتهب المشافر ذو البظر المتهيج الذي يقف و يهتاج لأقل نظرة غير بريئة من عين رجل إلى جسدي كان يؤلمني و يطالبني بإشباعه. كنت أتمنع و أحاول مع زوجي الذي نزفت قوته الجنسية الخمور و أودت بانتصابه الكامل. كان جسدي الغض الناعم الأنثوي ينادي بحقه من الدلع و العطاء! رحت أضعف أما شهوتي الجنسية المشتعل التي تحرق جسدي و رغبات ما بين فخذي التي لم تلبث تدفعني إلى الاستجابة لنظرات الرجال المتحرشة بجسدي اللين! ازددت شهوه وهيجان؛ فلم يعد تنفع المسكنات من أخلاقي و حفاظي على زوجي الذي لم يحفظني هو أصلاً! رحت أروي ظمئي بيدي بأن أدس إصبعي ما بين فخذي و أسيل شهوتي الجنسية المتأججة. لم يكن جسدي يرضي ذلك الأسلوب و كنت أتألم؛ كان يطالب بذكر من دم و لحم , ذكر ينبض داخلي و يملأني و يشبعني أختراقاً و أحس به و أتأوه من سخونته!! كنت أريد فحلاً يطفأ ناري المتأججة ناراً تلظى!! أحببت أن أنتشي بإحساسي بوجود لحم ساخن و أعصاب مهتاجة تدخلني و تقتحمني و يصل لإعماق أنوثتي. لم تكد آنذاك كلمات إطراء تصدر عن رجل في نهاية الثلاثينات حتى أرتعش جسدي و استجبت له. كانت تلك أولى جوالتي ودق أسلمت نفسي له. سرت إلى فراشه و ألقيت بآخر قطعة من ملابسي تستر ما بين فخذي. وخلع هو أيضاً ملابسه ولم نكن بحاجة إلى مقدمات؛ فهو يريدني فرجاً متلهباً و أنا أريده ذكراً يشبعني!! داخلني و اخترقني فلم أكد أحس به!! أحبطني ذلك الرجل فهو من الرجال غير الأكفاء ؛ فعضوه لم يملأني و يحسسني بأني أمرأة ذات فرج!! لم يصل إلى أعماقي؛ فقضيبه متواضع الطول و الحجم. انتهى لقائنا بعد دقائق معدودة وران الصمت علي و لم أفه بكلمة!! استبدلت ملابسي و خرجت و أنا اشد ألماً و ندماً؛ فحتى خيانتي لم تطفئ نار شهوتي الجنسية المشتعلة التي تحرق جسدي مع الرجال غير الأكفاء ؛ بل زادتها أوراً و ألقت إلى النيران نيرانا!! كانت تجربة فاشلة لم أفد منها سوى توبيخي لنفسي و لشهوتي التي مشت بي إلى فراش الخيانة!! تضاعفت معانتي مع زوجي؛ فكنت متزوجة وغير متزوجة في آنِ! و ازدادت مشاكلي وأرقي و أعصابي الفائرة جعلتني أهجر فراش زوجي من رائحة الخمر الكريهة. كان لا بد من حل لما أقاسيه..يتبع…