طالبة جامعة فتاة ليل تمارس الدعارة في محل ملابس النساء الداخلية

حازم صاحب محل الملابس النسائية الشهير في شارع من شوارع الإبراهيمية المشهورة بالإسكندرية قعد يفكر في الشابة الرشيقة ذات الجسم الفرنساوي دي اللي عمالة تزاوله من كام يوم تيجي المحل بالأخص بالليل ساعات الهدوء تدخل تتفرج وتمشي! كمان من يومين جت اشترت حاجات و مشيت. كان حاسس أنها عاوزة تكلم تقول حاجة بس مقلتش. نظراتها كانت غريبة, كلماتها قليلة رقيقة, تحس أنها محترمة بس مش دايماً الإحساس بيكون في محله. كمان النهاردة جت و ابتسمت و بقت تبرق في الملابس وسألته عن طقم حريمي وسألته عن السعر فقلها عليه بس تأسف لها لأن المقاس مش موجود. ابتسمت وقالت مش مشكلة بس حازم حس أنها عاوزه تقول حاجة مش تخص الملابس لا تخص حاجة تانية! حب يجرها فقلها أن الطقم بيخلص بسرعة لان الستات بتحبه لأنه جذاب و أكيد هيكون عليها أحلى.ابتسمت وسألته ممكن يجيبه أمتى قالها بعد يومين فقالتله خلاص هتيجي في الميعاد وأخذت بعضها ومشيت في صمت! حازم أكتشف بعد يومين فعلاً أن البنت دي طالبة جامعة فتاة ليل تمارس الدعارة و هو كمان اخد نصيبه منها في محل ملابس النساء الداخلية بتاعه ومش بس كدا لا تعرف عليها وبقت عشرة!
بالضبط بعد يومين أيام الصيف وحازم كان قافل باب المحل لأنه مدور التكيف لحرارة الجو فجأة تدخل عليه صاحبتنا . كانت لابسة تي شرت احمر وبنطلون ليجن أسود لاصق علي طيزها المبرومة وفخادها لزقة سودة وكمان ماسك في سوتها المنفوخة فكان منظرها يهيج الشيخ الفاني. دا غير صدرها النارف اللي حلماته كانت باينة واضحة من التي شيرت. فعلاً كان تخمين حازم صح أن الشابة دي جاية تتناك مش تشتري أو الأتنين من بعض بس اللي ما خطرش على باله أنها طالبة جامعة فتاة ليل تمارس الدعارة لكسب رزقها بجسمها المليكان!لمهم دخلت مبتسمة:مساء الخير…ز حازم: اهلاً مساء النور…هي:أيه الأخبار جبت الطقم….حازم يبرقلها ببسمة: آه وصل بس فيه لونين ومقاسين بس… هي :ماشي أجرب دا كداه….فتحت الكيسة ووقفت تتفرج. حازم راح يجيبلها أطقم تانيةاكتر سخونه فبقت تتفرج على ده وده و جاب لها الكيلوت أبو فتلة و عرضه عليها: دا حلو في الجو الحر دا….ابتسمت وبقت في الأطقم الداخلية وعجبها طقم احمر وطلبت تقيسه فقلها حازم: معلش مينفعش تقيسه و ترجعيه..خليني أخد مقاسك أحسن…مشي حازم معاها لغرقة القياس الخاصة في محل ملابس النساء الداخلية وهو زبه عمال يشب عليها! بقى يقيس وحس أن جسمه بيقشعر! البنت كانت ناعمه أوي وطرية.
حازم الحقيقة استغرق وقت أطول من اللازم لأنه مكنش بيقيس كان بيحسس! بقى يحسس فوق طيزها وخصرها و وراكها وهي ساكتة! بصلها لاقها بتبتسم وقالت بهمس: كمل قياس بطلت ليه…حازم حس بحاجة غلط وقال: يعني أنتي عاوزاني اكمل…ضحكت وهي بتقرب وسطها من وشه: أه كمل…حازم بلع ريقه وحس أنه أخذ الضوء الأخضر فنزل باب محل ملابس النساء الداخلية ورجعلها وقرب منها قالها: أنتي عاوزة أيه بالظبط…ضحكت ضحكة رقيعة: انا عاوزة الطقم…شوف انت عاوز أيه…حازم اندفع: أنا عاوزك انتي….بكل بساطة قالتطالبة جامعة فتاة ليل تمارس الدعارة: اللي عاوزني يجيني…حازم: أجيلك فين…هي: بعدين مش دلوقت….شوفلي الحساب يلا…حازم: لا حساب أيه…كل دا عندي…بس…بوسة…قرب منها تراجعت قرب نتراجعت وهي تبسم: لا بلاش هنا..حد يشوفنا….حد يشفونا…لصقها بالجدار داس فوق بزازها بأيديها بقا يقفش و يفعص و حط بقه يف بقها بقا يبوس و يبوس ويلحس الشافيف و يمص السفلة التحتاتنية و ركبته مصدرها بين فخادها يحسس فوق سوتها المنفوخة وكمان الشابة بقت تستجيب ماها و تحسس فوق جسمه و ايدها تتسلل لزبره من فوق البنطلون و تحسس فوق منه وهو كان اساساً مولع قايد نار بيغلي!! شالها بين ايديه مرة واحدة فشهقت: على فين….حازم: متخفيش…. أخدها فوق في الدور التاني و فردها على كنبرة عريضة ونام فوق منها وبقى يهرسها تحت منه بقوة وهي عمالة تسخنه آهات و انات؛ طبعالً لازم تدلعه مهي فتاة ليل متعودة! عراها من البودي وبقا يقفش في بزازها على اللحم بعد اما بخفة فك مشبك الستيان وبعدين نزل فوق وراكها يسحب الليجن من فخادها وهي عمالة تقوله لا مش هنا و هو هناك مش هنا!! كانت تضحك و تولعه وسلت البنطلون منها فراحت رامية أيديها على كسها وصرخت بقوة:لأ..لا…بلاش تنيكني….الكلمة دي ولعته اكتر فقلها: ليه…مش اتفقنا…هي: لا كل حاجة إلا كدا…مش مستعدة…بتنهيدة كبيرة دس حازم راسه بين فخداها: يلحس كسها المنتوف ويرفع رجولها وراح مطلع زبه وبقا يفركه بين فخادها وفوق مشافرها يفرشها بكل قوة وهي عمالة أوووه آه ىه آه آممممم…و تتمحن. خلاها تتقلب على بطنها وراح نايم فوق منها ودس زبه بين وراكها وقلها: ضمي…بدأ يفخذها جامد وشوية وراح نايم وهي فهمت وراحت ركبته وحطت زبه ما بين شق كسها وبين الكيلوت وبقت تدعكه جامد و تنيكه من فوق لفوق وهو ولع نار وهي بقت تتأثر لحد أما خلته شخر و نخر و جابهم على سوتها. خلصت واتشطفت وهندمت نفسها وأخذت الملابس ببلاش وطلعت الموبايل ترن على حازم عشان يسجل نمرتها قوم وقع منها كارنيه الكلية! مكنش حازم يعرف انهاطالبة جامعة فتاة ليل تمارس الدعارة مقابل الفلوس إلا لما قرأ الكارنيه جامعة الإسكندرية كلية الطب!