طالبتي المثيرة الشقية تضطرني لممارسة السكس معها

آهٍ من طالبات الثانوية ومن شقاوتهن ومحهن الزائد عن الحد! فلم تعد البنت تستحي كما كانت أجيال الإناث من قبل ولكن أصبحت تتغنج وتتكسر وتثيرك في الشارع و في السوق و حتي في المدرسة! من هؤلاء الطالبات طالبتي المثيرة الشقية هدير التي راحت تضطرني لممارسة السكس معها حتى مارسته!
إليكم قصتي التي بدأت من عامين حينما بدأت أعمل كمدرس لمادة الحاسب الآلي و انتقلت من مقر محافظتي إلى محافظة المنصورة في قرية من قراها لا أذكرها كي أقوم بمهمة تدريس الكمبيوتر لطالبات الثانوية بنات. و لانّ محل إقامتي في القاهرة ولأن المسافة بعيدة اضطررت للإقامة هناك فوجد لي زملائي سكنا قريبا من المدرسة في تلك القرية فكنت وكنت أقوم بالعمل حتى الثانية ظهرا ثم اذهب للسكن لراحة. في تلك المدرسة كانت الطالبات جميلات حقاً ومثيرات جداً وتقف على راسهن في الحسن طالبتي المثيرة الشقية هدير. هي طالبة لا قصيرة ولا طويلة ملتفة الجسد حسنة بياض الوجه وجذابة الملامح بعينيها العسيلتين الواسعتين وأنفها الصغير المستقيم وبنافر عجزها من خلفها فكانت تثيرني كثيراً حينما كانت توليني ظهرها . ظللت أعمل في تلك المدرسة لمدة عام عرفت فيها الكثيرات من الفتيات وكنت خلالها أقوم بإقراضهن سي ديهات الحاسب وعليها بعض الأغاني أو البرامج التعليمية على أن يقمن بنسخها ثم يرجعنها لي مرة أخرى. غير أنني تغيبت في يوم عن المدرسة فصعدت , لمتعتي العظمي لممارسة السكس الممتع معها, طالبتي المثيرة الشقية هدير إلى حجرتي لتطلب مني سي دي فلم تجدني فبدا لها أن تسحب سي دي من السي ديهات لتستعيرها يوماً ثم تردها لي!

أخذتها وتناولتها على أنها سي دي بها أغاني وهي لا تدري. في اليوم التالي في المدرسة و في الفصل كانت هدير ترمقني بنظرات ضاحكة خبيثة و كثيراً ما وقعت عيناها على موضع قضيبي! كنت أستغرب نظراتها و كنت انظر إليها كالأبله و أبتسم! حتى أنها كانت تميل على إذن زميلتها فتوشوش لها في أذنها فيتضاحكان. ثم سألتني في آخر الحصة: أستاذ فوزي… مفيش حاجة ضايعة منك؟! قالتها وهي تبسم فأجبت مستغرباً باسماً: لأ … مفيش فأعادت: طيب …. ولا سي دي قالتها طالبتي المثيرة الشقية بدلع ومياصة بنات مستفزة فلولا أني مدرسها واتعرض للمساءلة لركبتها وفقعتها في حينه. أجبتها إجابة مقتضبة غاضبة: ولا سي دي…. ثم مشيت. طُرق باب مسكني فإذا بها هدير طالبتي المثيرة الشقية وكنت قد خلعت ملابسي وبقيت بالبوكسر و الحمالات. “ هدير؟! ازيك…. خير ” قلتها مستغرباً على الباب فأهرت هدير السي دي في وجهي وحينها تذكرت كم أنا غبي غافل عن محتويات أدراجي بالمدرسة!! “ ببتفرج على أفلام السكس يا مستر فوزي!! سُقط في يدي وسرعان ما دفعتها داخل السكن و أغلقت الباب وأنا مرتبك فسالتها محاولاً اختطاف السي دي من يدها: أخذتها ازاي دي … فأبعدت يدها عني وضحكت وقالت: خدتها امبارح من الدرج ….قلت : طيب هاتيها…. فكانت المفاجأة من طالبتي المثيرة الشقية هدير التي راحت تتضطرني لممارسة السكس معها إذ ألقتها في بلوزتها بين بزازها النافرة!! ثم قالت بدلع وغنج وقد اقتربت مني: يالا يا مستر….خدها اهه!! الحقيقة أنني خفت أن أتورط معها وقد نفر قضيبي بين فخذيّ! كان موقفاً لا أحسد عليه أو أحسد عليه غير أن المسئولية عظيمة! مددت يدي لألتقط السي دي فلامست كفي ناعم أملس ساخن بزازها وكانت لا ترتدي ستيان. “ آآآه يا مستر…..” قالتها طالبتي المثيرة هدير بغنج أثارني وقد أستفز مشاعري إحساسي بثدييها الطريين و انا لم أكن محصناً ساعتها! كنت أول مرة ألمس بزاز فتاة وايّ فتاة! فهي هدير من المنصورة المشهورة بجمال فتياتها. راحت تتعلق برقبتي وقد ألقت بيديها على عنقي وهي تنظر لي بشهوة وتتنهد ههههه تركت السي دي ومددت يدي على كسها من فوق الملابس ملمس ساخنننننننن آههههههه يا كسها. ثم مدت طالبتي المثيرة الشقية يدها على قضيبي وإذا به واقف كالعمود صلب. قالت باستغراب: دا كبيييير يا مسترررررر !! واتسعت عيناها دهشةً! خلعت عنها البلوزة ومصصت بزازها وأدخلت يدي من تحت الجيبة وظللت العب في كسها لحد ما أنزلت ماءها الساخن ! طبعا انا كنت نزلت مرة والثانية لهياجي الشدي! أنزلت هدير طالبتي المثيرة الشقية يدها تنزل عني البوكسر ونزلت لتمصص قضيبي فقذفت للمرة الثالثة في فمها وقالت لي: الحس كسي يال مستر … قالتها البنت بصراحة! بالطبع كان ذلك أمرأ لم أجربه قط رغم أني رأيته في أفلام السكس ؛ فنظرت لكسها وقربت انفي منه فشممت رائحة ما تلامس منخري من قبل وهي تتاوه : آهههههههههههه الحس الحس بقا يا مستر…. لأول مرة اذوق ألكس ولحسه فكان عجيباً للغاية. رحت أدور فوق مشافرها في دائرة ثم أغمس لساني في كسها الصغير الضيق فتصرخ وتلقي برأسها يمنة ثم يسرة. ثم نتأ بظرها فأخذت أمصصه فجن جنونها و ارتخت أطرافها فحملتها على السرير وأكملت لحس لها حتى هاجت وارتعشت ثم أتت شهوتها.