طالب جامعة هيجان بزب كبير ينيك صاحبة البيت المحرومة

أتمنى أن تسمتعوا بقصتي مع نيك صاحبة البيت الناضجة والتي كنت أسكن في منزلها خلال سنوات كليتي. وكيف تمكنت منها بعض صراع طويل. كانت صاحبة البيت أرملة وكانت تسكن في منزل من طابقين. وقد حدثت هذه القصة خلال سنوات كليتي حيث ألتحقت بإحدى الجامعات المرموقة التي تبعد كثيراً عن منزلي لذلك قرر والدي أن السفر كل هذه المسافة كل يوم سيكون خطيراً في السيارة وسأكون متعب أيضاً. وفكروا في أمر الفنادق لكنهم أسقطوا الفكرة بعد ذلك. وبدأنا في البحث عن شقة صغيرة تتكون من غرفة واحدة بالقرب من الجامعة ووجدنا لافتة على بوابة بيت من طابقين تقول للايجار. دخلنا لنسأل عن الأمر. وأنتهى بنا الأمر بالتحدث إلى صاحبة البيت والتي كانت في أواخر الأربعينيات، وكانت أرملة ولديها أبنة متزوجة وأبن يعمل في دبي. لم تكن من نوع السيدات السكسي والمثيرات. وفي البداية لم أركز كثيراً في الأمر. ومن ثم قادنا هيا إلى شقة من غرفة واحدة في الطابق الثاني وأرتنا كم المنزل نظيف ومرتب. وقالت لنا أنها لن تسمح باللقاءات أو الأصدقاء في المنزل لإنه بما أنها تعيش بمفردها تريد أن يكون المؤجر ملتزم وهاديء. بدأت دروسي في الكلية وأنتقلت إلى المنزل مع القليل من الحاجيات. وأعتدت أن أذهب إلى والدي مرة كل أسبوع يوم الجمعة والسبت. وكان منزلنا يبعد 40 كيلو متر عن الكلية. ورويداً رويداً رتبت أموري وكانت دروسي وكل شيء يسير على ما يرام. دروسي تبدأ في التاسعة صباحاث وتنتهي في الثانية ظهراً أو الرابعة في بعد الأحيان. مرت الأيام لكنني بدأت أشعر بالممل وتكرار نفس الأشياء كل يوم.
وأنا كنت مدمن على السكس مثلكم جميعاً وأعشق الجنس جداً. بدأت أشاهد فيديوهات البورنو وأقرأ بعض القصص الجنسية وأمارس العادة السرية وأنا أفكر في الممثلات أو النساء من حولي. وفي أحد الأيام كنت أحاول أن أمارس العادة السرية وأنا أفكر في صاحبة البيت وحلبت قضيبي وقذفت مني وفيما بعد كنت أفكر لماذا لا أستغل الفرصة هنا. لم تكن مثيرة لكها كانت ناضجة وممتلئة ومحافظة على جسمها. فكرت في أنني قد يعدني الحظ بممارسة الجنس معها. مع الوقت بدأنا نقترب من بعضنا وأصبحنا مثل الأصدقاء وفيما بعدبدأت أغير وجهة نظر من صاحبة البيت. كنت أتلصص عليها كلما كانت تنظف الأرضية أو تغشل الملابس. كانت ممتلئة قليلاً لكن بزازها الكبيرة ومؤخرتها المستديرة كانت تطير عقلي. وأنا بدأت أذهب إلى شقتها لأسباب تافهة. في أحد الأيام كنت أشاهد الأفلام الأباحية وقضيبي أنتصب على الأخر وفكرت في الخروج والذهاب إلىى صاحبة البيت. ذهبت إلى شقتها وهي كانت مشغولة في المطبخ تحضر الشاي ودعتني للجلوس معها. كنت هيجان وأريد فقط أن أضاجعها الآن. لم أعد أستطيع التحكم في قضيبي. كنت أريد فقط أن أضاجعها. أقتربت مني وأعطتني الشاي. وجلست إلى جواري وكنا قريبين جداً. بدأنا نتحدث. ولم أكن أستطيع التحكم في عيوني. كنت أحدق في جسمها بينما هي تتحدث. سألتها عن زوجها. قالت لي أنه توفي من ستة سنوات ونظرت إلى صورته بمسحة من الحزن لإنه لم يعد أحد إلى جوارها ليلبي أحتياجاتها. قلت لها أني موجود دائماً إلى جوارها. قالت لي شكراً ووضعت يدها على قضيبي بالخطأ. كان ذلك مفاجأة مذهلة. شعرنت بالكهرباء تسري في جسمي.
وهي سحبت يدها بسرعة كأن شيء لم يحدث. كانت متحفظة جداً. استأذنت منها في الذهاب لكنها وضعت يدها مرة أخرى على حجري. وسألتني ماذا هنالك؟ وأنا كأنني صعقت من الصدمة. في ثواني أفقدتني توازني. وضعت يدي على ظهرها وبدأت أدلكها. وهي كانت سعيدة ومبتسمة. وفتحت سجاب بنطالي وأخرجت قضيبي من الكيلوت. وكان قضيبي طويل وسميك. كان ينبض بشكل لم أعهده من قبل. وهي حدقت فيه كأنها ستأكله. ولمسته ببطء كأنها لم تلمس قضيب منذ فترة طويلة جداً. بدأت تلعب بقضيبي وأنا قلعت التي شيرت وفي ثواني كنت عاري تماماً. وهي ابتسمت لي ووقفت وبدأت تقبلني هلى صدري وجذبتني من شعر صدري وعضت حلماتي. وأنا تأوهت من الألم آآهههه. وهي ابتسمت وأمسكت بزازها بيدها ووضعتها على شفتي وهي مازالت ترتدي ملابسها. كنت أشعر بالسخونة الآن. قلعت ملابسها وجعلتها عارية. وأخذت بزازها في يدي وهي كانت تضغط على قضيبي وأنا ألعب ببزازها. ودفعتها على السرير وجعلتها تأخذ وضعية 69. وهي أخذت قضيبي في فمها. وبدأت تلحس رأسه أمممم لا يمكنني أن أشرح هذا الشعور المثير. كنت فقط أتأوه من المتعة آآآهه آآآه. وهي كانت محترفة جداص في الجنس الفموي. والآن حان دوري. بدأت أفرك بظرها بيدي وأمس بزازها بقوة. ومن ثم وقفت وجعلتها تأخذ وضعية الكلبة وبدأت أركب الشرموطة من وراء. وهي كانت تصرخ آآآههه لكنها كانت مستمتعة وتهز في طيازها. كانت تعلم أن هذا الألم ممتع. وكانت تقول بصوت مبحوح نيكني جامد . وفي أخر دفعة أفرغت كل مني في كسها. وسقطت على بطني بين ساقيها.