عذراء ساخنة تستمتع بالجنس مع رجل ضعف سنها

أهلاً بالجميع. أنا اسمي مهند وهذه المرة سأروي عليكم تجربتي الأخيرة مع عذراء ساخنة كانت جارتي وتبلغ من العمر الخامسة والعشرين. هذه القصة الجنسية حدثت دون أي توقع مني لها. وقد كنت جاراُ لها طوال العام الماضي لكني لم أزر منزلهم. ودعوني أخبركم القليل عن نفسي. أنا في الواحدة والخمسين من العمر وأعيش بعيداً عن أسرتي بسبب العمل. وأسرتي تعيش في قرية صغيرة وأنا أعيش في القاهرة. وهنا في العمارة لا أزور الجيران ومنطوي على نفسي. وهذه الفتاة كانت دائماً تناديني عمو. ودعوني أصف لكم كريمة. كانت عذراء ساخنة تتمتع بقوام مثير وهي تحب أن ترتدي التي شيرتات بفتحات صدر واسعة وتنورات قصيرة حتى الركبة. ووهي تبدو جميلة في هذه الملابس حيث يظهر قوامها في أبهى حلة. وكانت تغيبت في إجازة لمدة أسبوع لحضور زفاف صديقتها لكن عندما عادت لم تستطع الدخول إلى منزلها لإن والديها إضطرا للذهاب إلى قريتها وسيعودان بعد يومين. وهي كانت تبكي عندما رأيتها لإنها لم تقم أبداً في فندق لذلك لن تذهب إلى هناك. وأنا عرضت عليها أن تبقى في منزلي ولا تقلق. وهي أتصلت بوالديها وأخذت إذنهما وهم كانوا سعداء بأنها ستكون بأمان بالقرب من المنزل. وأنا أعطيتها منشفة وطلبت منها أن تسعد لتأخذ شاور. وفي هذه الأثناء ذهبت إلى السوق لإحضار الطعام لإنني لا أحتفظ بالكثير في المنزل. وعندما عدت بعد حوالي الساعة وجدتها قد أرتاحت لبعض الوقت وذهبت لتستحم منذ عشر دقائق لذلك عندما طرقت الجرس خرجت لتفتح الباب والمنشفة فقط تغطي إمكانيتها من فوق وعشر سم من فوق ركبتها.
وهي كانت تبدو عذراء ساخنة بحق. أعتذرت لي وذهبت لتغير ملابسها إلى قميص نوم. وكانت الساعة أصبحت السادسة مساءاً لذلك سألتها إذا كانت تريد الحصول على كوب من الشاي وأستذنتها أن تسمح لي بشرب كأسين لإني أعرف أن والدها يشرب أيضاً في المساء في المنزل. وهي لم تمانع تناول الشاي لكن عندما رأتني أشرب الفودكا طلب مني أن تتناول القليل. لذلك صببت لها كأسين. وبينما كانت تشرب كأسها في الصالة وتشاهد التلفاز كنت أعد الغداء. وهي جاءت وطلبت مني أن تعد الطعام لكنني أخبرتها أن ترتاح لإنها كانت متعبة. إلا أنها أصرت وساعدتني في تقطيع الخضروات. وبما أن المطبخ كان ضيق جلست على الأرض بالقرب من الباب تقطع الخضروات. وبينما كنت أستدير لإحضار طبق وجدت إن فستانها كان ممدد لأمام بينما تقطع هي. تفاجأت من رؤية أنها لم تكن ترتدي حمالة صدر وحلماتها كانت واضحة. استدرت وأكملت الطبخ. ومن ثم تناولنا كأس أخر مع الغداء. وبحلول الساعة العاشرة كنا نستعد للنوم لذلك أعطيتها غرفة نومي ونمت في الصالة. وبعد قليل أتت كريمة وطلبت مني النوم في غرفة النوم معها لإنها غير معتادة على النوم بمفردها. في البداية قلت لها لا تقلقي ويمكنها أن تنادين في أي وقت لكنها أصرت. لذلك ذهبت معها وبما إن السرير كان كبير نمت على جانب بينما هي نامت على الأخر. وبحلول العاشرة والربع كنا نائمين. وأنا قمت على الساعة العاشرة لأذهب إلى الحمام ووجدت إن فستانها مرفوع قليلاً ويظهر طرف كسها. ذهبت إلى الحمام وعدت للنوم. لكن رؤية عذراء ساخنة مثلها جعل قضيبي ينتصب. وأنا معتاد على النوم بالشورت ولم ألاحظ أن قضيبي أنتصب ورأسه بدت منه. ووفي حوالي الساعة الثانية عشر قامت كريمة لتشرب الماء.
وعندما رأت حالتها أدركت أنها تسببت في إنتصاب قضيبي. شربت الماء وعادت إلى النوم لكن منظر قضيبي لم يجعلها تنام. وأن لاحظت ذل لإن عيوني كانت مفتوحة عندما عادت ورأيتها تنظر إليه وهي لم تكن تعلم ذلك. كانت عذراء ساخنة ترى قضيب للمرة الأولى من هذا القرب. الفضول قتلها وهي أقتربت منه ولمسته وحسست عليه. وأنا كنت أريد أن أحسس عليها أيضاً لكنني لم أرد أن أوقف فضولها لذلك تركتها تلعب. وهي أحبت الشعور ومضت وقبلته وأخذته في فمها ومصيته لبعض الوقت. وبما أن هذه كات المرة الأولى كانت تخرج القضيب وتدخله لتتذوق المذي. وهي أحبت هذا لذلك واصلت بلعه حتى حلقها. وأنا تظاهرت بالنوم ورفعت الفستان ولعبت في مؤخرتها التي كانت ناعمة جداً. وهي بدأت تستمتع بهذا لذلك في حركة واحدة قلعتها قميص النوم وجعلتها عارية. وبدأت أداعب ظهرها بينما هي تمص وتبلع لبني والذي شربته حتى أخر قطرة. وأنا جعلتها تستدير وقبلتها وقرصت حلماتها. وقبلتها على وجهها وبزازها وعضضت حلماتها حتى أتت رعشتها. وبعبصت كسها ونزلت عليه مص ولحس. وفي الصباح التالي استمتعنا باليوم كله وأخذت عذريتها. وهي استمتع بالرعشة والمحنة طيلة اليوم والليلة وهي تتجول في المنزل عارية ومن حين لأخر تنزل على زبي تمصه. وقبل أن تودعني نكتها في الحمام لاسلمها لأهلها نظيفة كما جائتني أول مرة.