عرض ساخن جداً من داليا الهيجانة مع ضرب السبعة ونص

أهلاُ يا حبيبي أنا داليا حبيبتك الجميلة. أنا عايزة أكلمك على حاجة فريح نفسك كده – أقعد على الكرسي اللي قدامي وأقلع جزمتك والشراب. ريح بس. أنا في الكرسي اللي قدامك. أيوه صح. قاعدة وركبي ضامة على بعضها. ولابسة الجيبة الترتان الزرقاء القصيرة اللي بتحبها – أيوه، أنا شايفة اللي أنت بتبص عليه. ولابسة شراب أزرق واصلة لغاية ركبتي وماشي مع الجزمة بكعب الحمراء. وعشان نكمل المنظر لابسة قميص أبيض وجرافتة المدرسة مفتوحة وملفوفة حولين لياقتي. أنت بتحب لما ألبسلك كده، صح؟ خاصة لما أبسلك بخجل من وراء نضارتي السكسي المدورة. النظرة اللي شفايفي، دي عشانك يا حبيبي – أنا متخيلة المتعة اللي أنت حاسس بيها من مجرد نظرك ليا. عشان كده النهاردة أنا عايزة أكلمك عن ضرب السبعة ونص – قد أيه أنا باستمتع بيه، قد ايه أنا بجيبهم وأنا بأفكر فيك. وخاصة قد أيه أنا نفسي إنك تتفرج عليا وأنا بضرب السبعة ونص. أيوه، صح – أنا عايز أضرب السبعة ونص ليا دلوقتي وأنت قاعد هناك وبتتفرج. وأنا قصدي الفرجة – من غير لمس. لو حاولت تلمسني هأتوقف وأمشي. أنا عارفة إنك مش هتحب كده صح. فخليك ولد كويس وخلي أيديك لنفسك. لو لقيت الموضوع كتير عليم ممكن تلمس نفسك بس دلوقتي أنا عايزاك تقعد هناك وتخلي أيديك ثابتة. ممكن يا حبيبي.
كويس أنا هأفك القميص شوية دلوقتي. في الأول زرار وبعدين التاني وبعدين … آه! لو نزلت شوية تقدر تشوف بزازي من جوة البرا البيضاء. أنت بتحب كده. أنا عارفة. ما تقدرتش تشيل عينيك من على بزازي واللانجيري السكسي اللي تحت القميص. أنت ليه بتتنفس بصعوبة أوي كده. طب هتعمل ايه لو فكيت القميص كله؟ زي كده – ودلوقتي تقدر تتملى في بزازي المضمومة في البر – لو لمست هأتعرف قد ايه هما ناعمين. آه – بحب ألمس نفسي كده وأشوف رد فعلك. لما تفتح بقك وأنت شايفني بلعب في بزازي بنعومة. أنا شايفاك يا حبيبي بس أنت مركزة أوي على بزازي ومش شايفين وأنا بابتسملك. أنا هسيب الجرافتة عليا بس هأقلع القميص – أيه رأيك؟ سخنت يا حبيبي؟ لا ما تقدرش تلمس نفسك لسة. بس أنا شايفة الانتفاخ اللي في بنطلونك. سيبه. حس باحتكاك القماش الضيق حوالين زبك وهو بيكبر. صدقني هتشكرني بعد كده. أنا هخليك تشوف أكتر. هأفتح رجلي عشان تشوف كيلوتي الأبيض. ولو رفعت الجيبة شوية ووسعت وراكي هتشوف البقعة البيضاء اللي فيه. شايف قد أيه أنت خلتني مبلول وهيجانة. صابعي بيلعب بالراحة على كيلوتي من قدام وبحس بالمية الخارجة من كسي. بدخل القماشة الستان شوية جوة كسي وده بيخلني أجيب مية أكرت. أمممم كفاية كده دلوقتي. أرجع أقعد مكانك. كام مرة أقولك ما تلمسش نفسك لغاية ما أقولك.
لفيت دراعي وقلعت البرا ورميتهالك عشان تحسس عليها. أيوم ممكن تلعب في البرا لو عايز. شمها، الحسها. طعهما وريحتها زي طعم وريحة جسم حبيبتك. دافية من احتضانها لبزازي؟ بيهيجني لما أشوفك ماسك اللانجيري بتاعي وبتشم فيه. عجباك حلماتي يا حبيبي. شايفة قد ايه هي واقفة. شافيني وأنا بلعب في الأولانية وبعد كده التانية عشان أخليهم يكبروا أكتر. أراهن إنك عايز تلمسنة وتبوس حلماتي البني جامد. ممكن المرة الجاية. النهاردة أنت هتتفرج بس. بعصر بزازي مع بعض. هما مش كبار أنا عارفة بس مدورين أوي وناعمين. لو عايز ممكن تبدأ تلمس زبك بس من فوق البنطلون. أنا شايف بقعة اللبن عليه. جاه وقت الهيجان. أنا بقلع الجيبة دلوقتي. وما بقتش لابسة غير الجزمة الحمراء والشراب الأزرق والكيلوت الأبيض وجرافتة المدرسة. ما تلعبش في زبك جامد. بالراحة. بأفرد رجلي وأجيب الكيلوت على جنب عشان تشوف كسي لأول مرة. عجبك؟ زي ما أنت شايف حلقته عشانك زي كس بنت لسة صغيرة. الشفرات سمراء أوي مش كده بس لو فتحتهم – زي كده – عن بعض هتشوف قد أيه هما وردي ومبلولين من جوه. أنا هأشفق عليك يا حبي. تقدر تطلع زبك وتمسكه وممكن تلعب فيه بالبرا بتاعتي. كس مبلول أوي وأنا ماسك الشفار بعيد عن بعد وممكن تشوف المية خارجة منه – تقيلة وكريمي. أنا ممكن أحط صباعي زي كده ولما أرفعه ممكن تشوف المية عليه. أممم طعمه حلو لما أدوقه. أنا بدوق العسل بتاي. أنا خلاص مش قادرة. بفرك صوابعي لفوق ولتحت على كسي. وبلمس بظري اللي بقى ناشف أوي. أنا خلاص هيجانة على الأخر من ضرب السبعة ونص قدامك. واللي مهيجني أكتر إني شايفاك بتضرب العشرة قدامي. بدخل صباعين في كسي دلوقتي وبأبهامي بأدعك في بظري. وشايفاك بتدعك زبرك جامد. أنفاسك بتتصاعد وعينيك بتلمع. جسمك كله متنشن. وأنا كمان بأرتعش وخلاص هأجيبهم. أنا شايفاك قربت هناك. أنا ما عدتش قادرة أستحمل أكتر من كده. آه آه أنا خلاص بأجيبهم. كسي بيطبق على صوابعي وشلال من العسل بيسيل عليهم. وأنت كمان يا حبي. جيبهم. لبنك السخن بيضرب في العالي وينزل على البرا. نضف نفسك بالبرا يا حبي. وممكن تخليهالك ذكرى مني.