عشق الأخوات و أستمتع بجسم أختي و أختي تستمتع بالممارسة معي

سأكلمكم عن مدى عشق الأخوات وكيف كنت أستمتع بجسم أختي و أختي تستمتع بالممارسة معي وذلك حتى تزوجت من فترة قريبة. فمنذ أن وعيت على وجود أخت لي تصغرني بنحو أربعة أعوام وأنا متعلق بها. كانت جنان تكبر و يكبر تعلقي بها وتعلقها بي حتى صارت في السادسة عشرة و أنا في العشرين. جنان من النوع الذي يقولون عنه أن جسمها فاير فقد كانت في الرابعة عشرة آنسة كاملة الجمال و المفاتن لها صدر وبزاز كبيرة وهى جميلة جدا بيضاء البشرة الممزوجة بلون البمبي والشعر الطويل حتى يصل الى وسطها المخصر الدقيق إلا انه تحته أرداف مدورة كبيرة الحجم على سنها! الذي كان يسحرني منها تقسيم جسدها الرائع فأردافها اعرض من كتفيها!

كبرت جنان واستدارت وبلغت جنان مبلغ النسوان الجميلات. ذات يوم وكنا فى فسحة طوال اليوم وكان يومها عيد ميلادها السادس عشر كانت تشع جمالا جديدا وإحساس مرهف ونظرات دافئة تمشى تثير الأرض ومن عليها راح يتعجب صديق لي ويهمس متعجباً: دي جنان..دي بقت صاروخ…لفت نظري إليها وابتسمت فرأيتها قد احلوت بصورة عجيبة. في تلك الليلة رحت أدخل الغرفة لأجد جنان نائمة نوم عميق وقد انحسر قميصها من فوق ساقيها الناصعين وشعرها الجميل يغطى جزء من وجهها . رقدت جنبها كالعادة لتتملكني رغبة غريبة في أن أحضنها وأضمها إلي! من هنا بدأ حس عشق الأخوات الذي جعلني أستمتع بجسم أختي و أختي تستمتع بالممارسة معي فاخذت أحضنها لأجد يدي تسوخ في جسد بض طري ساخن ممتلئ ساخن واشتهيتها إلا أنني أفقت لنفسي وعنفتها وأفلتها من بين زراعي! في الصباح أيقظتني كي نفطر سوياً فنهضت نشطاً وأنا أرى أول ما أرى ذلك الجمال فجلست أتأملها بإعجاب مبهور حتى أنها لاحظت وابتسمت وعلقت : أنت مالك بتبصلى قوى كدة… انا زعلتك في حاجة…ابتسمت وقلت: لا ابدا يا حبيبتي انت أحلوتي قوى وكبرتى يا جنان…ابتسمت بخجل واحمرت وقالت: يعني حلو كدا…قلت: أكيد…أنتي ست البنات دلوقتي . ضحت ومدت يدها بدلع وقالت: طيب ست البنات عاوزة 30 جنيه ..

نهضت وأتيت بالفلوس ووضعتها بيدها وقلت: بس كدا…ست البنات تؤمر..قبلتني من خدي قبلة حلوة طويلة…ثم ذهبت لمدرستها وقد تغيرت نظرتي لجنان للأبد! بالمساء وجدتها جالسة جانب الباب دامعة وقد عدت متأخراً فهبت واقفة تلومني: كدا بردو تتاخر عليا…؟!! أمسكتها ضمتها إلى صدري و ربت على ظهرها برفق ثم طبعت قبلة فوق خدها الأسيل فسألتها سبب دمعها فقالت وهي تحضر لي العشاء ان أمها واختها الاكبر تركوها ليحضروا حفل زفاف بنت الجيران في الغردقة. ضممتها غلي مجدداً و هونت عليها باننا معاً باقيين ورحنا نشاهد التلفاز وإذ الفيلم فيه لقطات ساخنة مفضوحة جداً فالتقت نظراتي با في خل منها ثم نهضت ورفعت صحاف الطعام لتستأذني و تنام في غرفتها. بعد قليل كنت هائج جداً فألقيت نظرة عليها وكانت جنان نائمة في قميص جد ساخن مكورة طيزها ناحية ما انا بنام ونمت جنبها ودون ان افكر لقيتني أحضنها فتجاوبت معى وقربت طيزها منى ورفعت الباقى من قميصها لأجد لها اجمل أفخاد مدورة وبزاز نافرة! ضممتها غلي بقوة وهي لزقت فيا طيزها التي كانت طرية فرحت ألمسها لأجدها حريررية الملمس ثم تسللت يدي إلى حيث كسها من فوق الكيلوت حاجة ترعش كس قابب طالع برة الفخدين قبة مكوة و تجرات ومددت إصبعى تحت الكيلوت وكانت المفاجأة شعر كسها خفيف يعنى بتنعم كسها ! أثارتني الفكرة وانتصب زبى فراحت جنان تتحرك فنهضت مرتبكاً أجري للحمام و استمنيت بقوة لأريح هيجاني. باليوم التالي وكنا بمفردنا ويبدو أن جنان كانت تحسس بي ليلة امس فراحت تستجيب لي وبعد أن تحممت لم تلبس إلا القليل من ثيابها فاتت خلفي في الغرفة واستبدلت قميصها بآخر قصير لبسته دون ستيان ثم رقدت إلى جواري على جنبها وأردافها مرتفعة عن وسطها و باقى جسمها وكذلك بزازها واقفة نايمة علي جنبها فقمت دخلت الحمام وعدت لأتأملها فأسخن وحضنتها بشدة وهى قربت لى طيزها كما المرة السابقة ومددت يدى الى بزها الملبن و عصرته برفق فتتأوه برفق بأحلى لذة ثم أنزلت الكيلوت و مددت يدى ورفعت الكيلوت فلم تتحرك ثم أنزلته فرأست كس رائع لذيذ ثم رحت اميل فوق البزاز أمصها لتتأوه بلذة كبيرة لأراها تبتسم ثم تستدير تنام على ظهرها تعلنها بلسان الحال أن أنيكها وأستمتع وامتعها فركبت وفرشت جسدها وهى بدأت ترهز تحتي تحرك فوق وتحت وتقول بصوت خافت اة اة اح اح تتحرك لأجد فجأة جنان ترفع خصرها و بالتالى كسها ناحية زبي وكاد ان يدخل كله وهى نائمة وبعدت وتأوهت وتأففت متزمرة وهى تتحرك فوق علي وتحت تريد أن تدخله وأصبحت كاللبوة وأخرجت زبي قليل من كسها فتنهدت وتأوهت وكادت تصرخ وتأبى خروج زبي من بين فخذيها تريده أن يدخل آلي عمق كسها هي في حالة لاشعور ولا مسؤولية ولا منطق ولا شيء غير اللذة والشبق تريد النيك بكل جسدها بكل الرغبة وهى نائمة مغمضة العينين قالت بصوتها الخافت كالعادة : حرام عليك تعبتني…دخله شوية… خلص خلص…فأشعلتني بقوة وجعلت انيكها برأس زبي وأفرشها دون أن أدخلها وهي تتلذذ أسفلي وأنا كذلك حتى أرتعشن وأنا دفق منيي فوق بطنها! من يومها أنا أمارس عليها عشق الأخوات و استمتع بجسم أختي و أختي تستمتع بالممارسة معي حتى تم زواجها من قريب.