عشيقة آداب إسكندرية تحيي حياتي الجنسية مجدداً

كان الأسبوع الماضي أسبوعاً مليئاً ضاغطاً لأعصابي كثيراً. كان مليئاً بالعمل لثماني ساعات ومليئاً كذلك بالتحضير لعمل الدبلومة في كلبية التربية وهي تطلب عاماً من الجهد المضني.  ورغم ذلك كان هناك ما يجعلني أقبل على الحياة بشهية ولم أحس بالوحدة كثيراً كما أحسست قبل ذلك الأسبوع. ومن هنا تبدأ قصتي مع عشيقة آداب إسكندرية وفاء  التي ملئت حياتي الجنسية بالمتع الكبيرة. الحقيقة كنا عشاقاً منذ الجامعة ولكن ظروف سفري إلى وجه قبلي أخذني منها وأخذها مني فعدت وانقطعت الاتصالات بيننا قليلاً  حتى بعثت لي رسالة على الفيس وعادت علاقتنا بعد شرخٍ لوشاية بيني وبينها في ىخر سنة قبل التخرج. عادت وفاء بالوفاء وكانت قد تمت خطبتها مرتين إلا أنها كما صرحت لي لم تحس بالراحة معهما. أغتقد أن وفاء أمنية كل شاب وهي نفسها لا تتنزل وتتمنى أيّ شاب إلا أنا. هل ذلك غرور مني؟! ربما ولكن وفاء من النوع صعب الإرضاء وقد تكون متحررة ومغرورة كذلك. إلا أنها عادت وقد أتممت الثالثة والعشرين وجسدها الصارخ الفتنة كما هو بما يحمله من نهدين نافرين مشرئبين متكورين متماسكين وبما يثقله من خلفها من عجز ممتلئ مكتنز باستعراض بما يجعل عباءتها أو بنطالها لا تلمس أخدود ظهرها. محجبة نصف حجاب يظهر شعﻻها مقدمته منها أسوداً ناعماً غزيراً زاده الحجاب روعة وأناقة . لها وجه ممتلئ أبيض بياض الشمع أسيل لا ترى فيه عوجاً ولا أمتاً. لها ساقان مصبوبان مثيلي العاج في بياضهما وسيولتهما ويستقر عليهما فخذان ممتلئين امتلاء جذعي شجر البلوط وباستدارتها.

عادت وفاء عشيقة آداب إسكندرية  لتحيي حياتي الجنسية مجدداً وتسعد أيامي لنتغازل في الهاتف وننجر إلى الجنس ومقبلاته حتى رحنا نتواعد ونصفي ما بيننا. صدقوني أنني أحسست أن الحياة تحملني ولا احملها أحسست أن الحياة لها طعم آخر غير العمل وغير الإنجاز المالي وإحراز الفلل والعمائر. كنا قد اشتقنا إلى بعضنا البعض وكنا قد تاقت أطرافنا إلى التماس فالتقينا. وفاء من النوع التي لا تبالي للقيود المجتمعية وهي متحررة بل علمانية إلى أقصى درجة. التقينا في شقتي المفروشة التي أحيا فيها بعيداً عن الأهل. التقينا مرة فأحييناها بالقبل وفقط والتقينا أخرى فأحييناها بالتلامس والعناقات الملتهبة والتقينا الثالثة وهي الثابتة. جاءت إليّ وهي بالبودي الذي يتقطع فوق جسدها الفائر البض وبنطالها الليجين جلد النمر الذي يشي بمفاتن نصفها السفلي ولا يستره. كنت كمن ألقي عليه رقية! بزازها النافرة  وقد تكورت ونفرت للأمام تدعوني إليها. حلمتاها راشقتان في خيوط البودي ولا ستيان تحتهما! قلت:” وفاء…انا اشتقتلك كتيييير أووووي… باقلي أكتر من سنة مااخدتكيش في حضني…” أنت وفاء المتحررة بنعومة وكانت تقترب مني بكل كلمة ألفظها.  أحاطني ذراعها عند لفظي آخر كلمة وألقتهما حول خصري وفعلت مثلها. التقت عينانا واقتربت شفاهنا وأغمضت أجفاننا ورحنا نتلاثم.  بدأ إيري ينتفض مستجيباً للانفعال بداخلي وشفتاها تمتص شفتيّ برغبة مشبوبة. كان لسانانا  يحومان حول نفسيهما ويلعقان ريقهما وأيدينا قد أصابتها الحمى لتخلع عنا ملابسنا. هي تجردين وأنا أجردها. اردنا أن نتحرر من قيودنا وحصل خلال لحظات من التماس الساخن. عملت أيديها في البوكسر خاصتي وراحت تداعبه بعدما انزلقت أسفله.كنت ألثمها ويديي تدعك بزازها الساخنة لنتدافع ، كلُ منا يدفع اﻵخر تجاه الفراش.

كانت بالكلوت وأنا بالبوكسر  وشعرت حينها  أن ناراً اشتعلت في جسمي  وحملقت وقد انتصب  أيري عند رؤيتها  في فتنتها العرية!  رحنا نغيب في حمى القبل والتحسيسات وكفي تعتصر نهديها المتماسكين وهي تعتصر ذبي لينتصب هائجاً في يدها ولأطرحها إلى الفراش ولأنزل بكفي أفرك بزازها فترددت فأخذت بيدي وحطت بها عليهما فأحسست بملمسهما الناعم وقد استفزت مشاعري وخلعت بوكسري. تركتني وفاء أتخذ مقعد القائد فاقود أوركسترا جسدها الفاتن أمامي. أغمضت   عشيقة آداب  إسكندرية  التي راحت تحيي حياتي الجنسية مجدداً ، عينيها،  وخلعت كلوتها أيضاً  وانقضضت عليها وهي تتمحن: آآآآآه… لا  آآآآآى بالر احة حبيبي أنا قدامك أهه .. بالراحة…”.. بركت فوقها و سحبت خصرها  نحوى و أمسكت هى بأيري  الذى أعجبها جسامته  وراحت تصوبه قبالة شق كسها المتدلى المشفرين. جلست عليه بتمهلِ وهى تأنّ و تتأوه حتى انزلق داخلها. شملتنى إحساسات نشوة سكر عجيبة من ضيق مهبلها على أيري عندما راحت تهتز يمنة ويسرة وإلى الأمام وإلى الخلف. كانت كفايّ على وسطها تشد عليه أشد و أكثر حتى ينزلق كل مليميتر من أيري فى أحشائها الدافئة. ثدياها الممتلئان المكوران راحا يترجرجا ويتأرجحا هبوطاً وصعوداً بعدما أسرعت من إيقاع نياكتها لى . انتصبت حلمتا بزازها و برزا إلى الإمام وعندما رحت أمتصهما راحت تصرخ ومعالم وجهها تنقبض وقد سال العرق من فوق جبينها. أطلقت وفاء أنّات متوالية و تنهدات عالية كأنما تلهث بعد طول جرى. أغمضت وفاء عيناها  و ازداد إيقاع تنفسها وقصر ورحت أنا كذلك أأنّ و رحت أغمس اصبغي في سوائل كسها المنسابة حول جذر أيري  ثم أغمسته فى فتحة دبرها. صاحت متألمة ثم ما لبثت أن صاحت مستمتعة. أسرعت من نياكتي لها و التقمت حلمتيها ولحم بزازها و إصبعى يبعبصها فى بخش دبرها ا ودمنا على هذا الوضع حتى قبضت بعضلات كسها فوق أيري وارتمت بجسمها عليّ وقد تخشب فأطلقت أنا و وفاء عشيقة آداب إسكندرية فى آنِ واحد صيحة الشهوة الجارفة . أحتضنتها فى تلك اللحظة وذكرى فى أحشائها يتقبّض وينتفض ويقذف حممه وهى كذلك لأشعر كأنى وهى كذلك فى عالم آخر لا ينتمى إلى العالم الأرضي فأحسست نفسي كالفيلسوف سارتر و عشيقته سيمون دي بوفوار.