علاقاتي النسائية المتعددة و إشباع رغباتي الجنسية الملتهبة في العيادة الجزء الاول

بالطبع أقسمت يمين الشرف الطبي وهو يمين أبقراط كما يدعونه, ولكن هل بررت به؟! هل برّ به غيري؟! أما أنا فلم أبرر به , و قد كان من الممكن لو كنت شخصاً غيري , لم تتملكني رغباتي الجنسية الملتهبة فلهثت أشبعها من طريق علاقاتي النسائية المتعددة خارج العيادة و من داخلها. أعرفكم بنفسي, أنا فريد أعمل أخصائي أمراض جلدية و تناسلية. عام45 عام, وكنت أعمل في بداية مسيرتي المهنية الطبية في المستشفيات الحكومية ثم أصبح بعد عامين لدي عيادة خاصة بعد أن ورثت عن أبي ميراثاً معتبراً من الأراضي في صعيد مصر فبعتها من أجل العيادة. من هنا تبدأ حياتي الطبية المثرة المليئة بالنساء المليئة بالشبق الجنسي. فكنت أقصد المستشفى الحكومي صباحاً و اكمل بعد الظهر في عيادتي الخاصة في مدينة نصر, المدينة الجميلة التي تحوي كثيراً من الأسرار و منها أسراري أنا مما سأقصها عليكم.
منذ حداثتي و أنا ” شقي” كما كان يلقبنني والداي و جيراني إذ كنت أعاكس بنات جيراني في العمارة و تشكو أمهات البنات التي أتحرش بهن إلى أمي أو أبي فكانا يبتسمان و ويعدهن بانهما ” سيؤدباني” و العكس هو ما كان يحدث داخل شقتنا. ضحك و تشجيع و لا يزيد أبي عن قول” عيب تصيع في منطقتك… بره أعمل اللي انت عاوزه…” . ذلك إلى غير الصفات التي أتحلى بها من صغري كشدة الوسامة و كثرة الثقافة و خفة الظل و التكتم الشديد على علاقاتي النسائية المتعددة فكانت النشاء تأمنني على أسرار الفراش ذلك إلى غير تدليلي لمريضاتي أو من يقصدنني بحجة العلاج. حتى زميلاتي اللواتي كن يحتجن إلى صدر حنين كنت أنا من نصيبهن و غيرهن من مرافقات المريضات و الإداريات في المستشفى الحكومي. كنت في علاقاتي النسائية المتعددة أتحلى بخصلتين: أنني لا افشي سر امرأة عاشرتها و أشبعت رغباتي الجنسية الملتهبة معها و أنني لم أقم بفض عذرة فتاة مطلقاً بالرغم من تفريش كل من أعجبنني و اشتهيتهن.
أولى علاقاتي النسائية المتعددة إشباع رغباتي الجنسية الملتهبة كانت في العيادة حينما دخلت عليّ الممرضة و في يدها شيت كشف أسلمته لي لأجد أن المريض أربعين عاماً فأشرت إليها أن تدخله . دخل المريض لتعقبه على أثره مزة لا بل صاروخ أرض جو . منذ أن وقعت عياناي عليها أعجبتني بشدة فهي ممتلئة الجسد في غر ترهل أو سمنة؛ بضة يعني و كانت تلبس تى شيرت مووف بنص كم وفتحة الصدر واسعة تبرز لحم صدرها الأبيض المثير الناصع البياض و منأسفل تلبس بنطال جينز أزرق يكاد يتمزق من ضيقه فوق فخذيها . أردتها. و لا أحد يسألني كيف قرأت بعينيها تعطشاتها الجنسية الملتهبة ؛ فأنا خبير في ذلك. المهم انهما جلسا فقلت للمريض: خير يا أستاذ فلان بتشتكى من إيه ؟ قال لى : سرعة القذف يا دكتور . ابتسمت في سري قائلاً: أنا قلت كده برده. ثم ابتدأت أسأله عن تاريخه المرضي: عندك سكر أو ضغط أو بتاخد أدوية لعلاج أى أمراض تانية ؟ كانت زوجته المثيرة صامتة و هو يجيب و انا قد سرحت في حلاوتها فكنت أسترق النظرات إليها كي لا ينتبه زوجها إليّ. فالواقع أنني أهوى إقامة علاقاتي النسائية و إشباع رغباتي الجنسية الملتهبة مع المتزوجات و التعيسات منهن خاصة. أجاب بالنفي ثم سالته: من أمتى المشكلة دى عندك ؟؟ أجابني بتردد : بقى لها حوالى شهرين كدا . لتكسر حينها زوجته المثيرة الساخنة الصمت و تشقه بكلمات حادة و عصبية: لا يا فلان إحنا ما اتفقناش على كده …إحنا اتفقنا نقول للدكتور على الحقيقة علشان يعالجك صح؟ بص يا دكتور إحنا متجوزين من خمس سنين وهو كده من يوم جوازنا. عند ذلك الحد تأكد لي غضبها من زوجها و نقمتها عليه و تأكّد لي أنها هائجة حيحانة بالبلدي . ثم انتقلت بعيني إلى زوجها أساله: هو القذف بيحصل بعد وقت أد إيه ؟ . خجل الرجل و طأطأ راسه هنيهة و احمرّ و جهه و راح يرقب عيني زوجته ولم يكد يفه بالإجابة حتى انطلقت الصاروخ تتولى الإجابة حتى لا يرواغ زوجها: الحقيقة يا دكتور أنه…… ما ما ما……بيكملش دقيقة ……وساعات بيخلص قبل ما يلمسنى أصلا . كانت الزوجة خجلة كذلك غير أنت رغباتها الجنسية غير المشبعة أطلقت لسانها من عقاله. أجبتها عند ذلك الحد من مصارحتها لي: ممكن يا مدام لو سمحتى تسيبينا لوحدنا أنا و الأستاذ دقيقتين وتستني فى أوضة الفحص اللي في باب داخلي بيوصل بينها وبين أوضة المكتب اللى إحنا قاعدين فيها. ثم أشرت لها إلى المكان فنهضت لتعلق: بس ثا دكتور أنا عايزة أعرف كل حاجة . فوعدتها: أوعدك أني هاقعد معاك لوحدنا وهريحك وأقول لك على كل حاجة . يبدو أنني شددت على كلمة : هريحك” أكثر من اللازم لترمقني باستغراب لتديرني ظهرها متجهة إلى الحجرة فأشتهي ردفيها المثيرين بشدة . فما بال هذا الرجل الذي أمامي لا يثار !… يتبع…