علاقة غرامية مع موظفة البنك وفتاة هيجانة تشعل حياتي الجنسية

أهلاً يا جماعة. أنا اسمي علي وأنا شغال مدير في أحد البنوك الخاصة. أنا بأدير نفس الفرع من خمس سنين وبأعمل شغلي بكفاءة عالية. مديرين سعيدين جداً بأدائي وأداء فريقي. وفريقي بيطعينوا جداً لإني ليا علاقة كويسة معاهم. أنا بطبيعتي شخص ودود وده خلاني أقيم علاقة غرامية بعيداً عن مراتي مع موظفة الاستقبال سمية. سمية كانت شغالة معايا من سنتين وبعدين أتجوزت وسابت البلد ديه. بس خلال عملها معايا مش فاكر كام مرة نيكتها بصراحة. أنا ما كنتش الشخص المحظوظ اللي فتحها ختمها. هي كانت بنت مجنونة أوي وبتعرف تخلي الناس اللي حواليها سعدة إزاي. ولما المسألة تتعلق بالترقيات والزيادات هي ممكن تعمل أي حاجة ممكن تتخيلها عشان تحصل على اللي هي عايزاه. كانت متعودة تلبس ملابس سكسي مثيرة ودايماً جاهزة على سنجة عشرة. كان عندها 24 سنة لما أنضمت على فرعنا وكان عندها بالفعل سنتين خبرة. وعملت شغل كويس في السنتين اللي فاتوا. شوفتها بتتكلم مع شوية عملاء. ولما شوفت أسلوبها مع العملاء وتعبيرات العملاء عرفت إنها هتكون مساعدة جداً في التفاعل مع العملاء. زودت حجم شغلها وخلتها مسؤوله شخصياً مني مباشرة. وهي كمان كانت مبسوطة. بس بعد شوية فهمت إن طبيعتي المنفتحة هي بتغطي عليها. كانت ودودة بطبيعتها ودعتني عشان أتقرب منها. أنا كنت متجوز في الوقت ده وعندي ولدين وبحب مراتي جداً جداً. بس هي كان عندها حاجة ما بتشدني ليها. لما بتبقى قريبة مني، بأحس بالسعادة. ريحة جسمها بتخدر حواسي. وعيوني بتحاول تقلعها هدومها عشان تشوف أجزائها المخفية اللي مش قادر أشوفها. وكل لما أشوفها كانت عيونها بتتلألأ عشان تعرفني أن الشغل خلص. هي كمان كانت عايزة تغريني عشان أعمل علاقة غرامية معاها. الغلطة مش غلطتي بس.
بطريقة ما بقيت أنا كمان عايزها. بدأت أخدها في الأجتماعات معايا. وكنا بنستمتع بصحبة بعض. وفي ليلة كنا متأخرين بسبب أحد الاجتماعات فعزمتها على العشاء. خدتني على مطعمها المفضل. كان مطعم غالي وهي في الحقيقة ذوقها وأختيارها رائع. شربت شوية بس هي خربتها وسكرت على الآخر. أكلنا العشاء وبعدين طلبت منها أوصلها على البيت. قالت لي إنها ساكنة لوحدها في مكان بعيد من هنا. قلت لها مفيش مشكلة. ممكن نروح على أي فندق ونقضي اللية هناك لغاية الصبح. كنت فاهم إنها عايزة اللي أنا عايزه علاقة غرامية بعيد عن بيتي وبيتها. كلمت مراتي وقلت لها إني هأجي الصبح. ورحنا على الفندق وحجزنا أوضة. أول ما دخلنا الأوضة وقفلت الباب فاقت فجأة وحضنتني جامد أوي. بدأت تبوسني على وشي. كانت بتقول لي – ” أنا بحبك يا مستر. أنا بحبك. أرجوك ريحني بقى. أنا عايزاك جوايا. أرجوك أنا محتجالك أوي.” أنا أتفاجأت وما كنتش عارف إنها من النوع ده من البنات. قلعتني قميصي وبدأت تبوس شعر صدري. زبي كمان بدأ ينبض. كان خلاص أنتصب على الأخر. عمري ما حسيت بالهيجان بالشكل ده مع مراتي. هي دفعتني على السرير وطلعت عليا. كانت طيزها بتهتز وبتفرك كسها على زبي من فوق البنطلون. كانت بتفرك كسها وبتلعب في شعرها. أمممم … ايه المشهد السكسي اللي أنا فيه ده. أنا كنت مصدوم تماماً. وبعدين بدأت أقلعها هدومها … هي كانت سكسي نيك. كانت بيضاء أوي وسخنة اوي لدرجة أن أي راجل ممكن يموت نفسه عشان ينولها. مراتي كانت جافة وست عادية. إنما دي جننتني. قلعتها السونتيانة والكيلوت كمان. بزازها كانت مستديرة وكبيرة بجد. وحلمات بنية على بزاز بيضاء خلت لعابي يسيل على لساني. كانت زي ما تكون مارست الجنس كتير. كان خرم طيزها متفجر مش مفتوح بس. عرفت بعد كده إنها كانت بتتناك زي العاهرة.
وبعدين فتحت سوستة البنطلون وطلعت زبي بره. كان خلاص بقى زي العمود بجد. هي ابتسمت وشدت جلده لوراء،وبدأت تلحسه بلسانها الطويل وخلته مبلول بجد. وبعدين طلعت عليا وقعدت على زبي بباب كسها. وبدأت تفركه زبي على كسها وبعدين قعدت عليه …. يااااااه ….. أخخخخخخ. كنت خلاص أتجننت. زبي كله راح جواها. وهي كانت بتقفز عليه كأن ما فيش حاجة …. أمممممم … مراتي مش سكسي وشرسة في الجنس كده. البنت دي كانت رومانسية أوي وأنا خلاص وقعت تماماً في حب سمية. نكت سمية أو هي ركبت عليا حوالي نص ساعة. قلت لها أنا خلاص هأجيب شهوتي. بس هي ابتسمت وقالت لي – “جيبهم جوه يا مستر. أنا واخدة حبوب منع الحمل.” نزلت كل مني وزبي أرتخي. وهي كانت جابت رعشتها مرتين ودلوقتي خرم طيزها كان هدي كمان. وقعت على جسمي، وبدأت تبوس فيا. قعدنا حضنين بعض يجي ربع ساعة وبعد كده شحنت تاني ونكتها تلات مرات كمان الليلة دي. سمية أدتني أسخن ليلة في حياتي ممكن أي راجل يتمناها أوي يحلم بيها. وصلتها على بيتها الصبح وطلبت منها ما تجيش على المكتب. رحت على المكتب وخلصت الشغل بسرعة وسيبت المكتب بدري تاني وخدتها على ليلة سكسي تاني. فضلت شغالة تقريباً سنتين نكتها زي المومس في السنتين دول، وهي أدتني أكتر وقت سكسي في حياتي عمري ما عشته مع مراتي أو أي واحدة تانيو. وبعدين أتجوزت وسابت المكان. ولسة بأدور على علاقة غرامية زي دي.