عمارة السعادة – الحلقة الثالثة عشر: إبراهيم يكيف الست الحيحانة و زبر في كسها و زبر في طيزها

في الحلقة اللي فاتت وقفنا عند إبراهيم وهو بهمس في ودن رانيا الست الحيحانة: قربي و فلقسي يلا… رانيا بغنج: تحت أمرك يا هيما … أح ح ح ….يلا… أنا مش قادرة و عايزة زبرك دلوقي…و بعدينن نادت بنتها رحمة: اجري يا بت يا رحمة هاتي كريم من جوة …رانيا فلقست قدام ابراهيم وشاف طيز مثيرة جداً شدت من عروق زبره أوي و دهن بالكريم خرم طيز ها الواسع فبقى يننفتح و ينضم! حط طربوش زبره على وراح إبراهيم يكيف الست الحيحانة و يحط زبر في كسها و زبر في طيزها و ينيك أول طيز بعد طيز مراته ولاء!!
إبراهيم ضغط ضغطة خفيفة بزبره فلقى طربوشه داخل كله زي السكين اما تدخل في الحلاوة!! بسهولة و يسر بس في نفس اللحظة سمع من رانيا صرخة هيجانة مثيرة أوي فى منتهى الهيجان! دخل زبره كله للأخر فيها بالراحة … طيزها من جوة طرية أوى و ناعمة جداً … راح يسحب و يدفع زبره جواها و ينيكها في طيزها بس حد خمس ست دقايق و بعدين لقي نفسه مش قادر يواصل و عايز يجيب لبنه فيها قوام و بلك قوة!! حشرت زبره أوى أوى في طيزه و دلق كمية لبن كبيرة جوا منها و رانيا بقت هايجة أوى و صوتها كان عالى و هي بتتأوه و توحوح و تتأفف : آآه … أح ح ح ح … طيزي ولعت يا إبراهيم أووووف … نيكك حلو أوى …بس سخن أوي أوي…أبراهيم انتهى وطلع زبره بالراحة أوي و دخله في كسها طولي و هو لساته واقف !! كان لازمي يكيف الست الحيحانة يديها زبر في كسها و كمان زبر في طيزها عشان متتعبش من نيك الطيز لوحده فبقى يطعن طيزها شوية و يمتعها شوية من كسها !!رانيا بقت تصوت عالي لما كمع كل طعنة من زبر ابراهيم جوا كسها وراحت مفلقسة ليه أكتر و كسها الكبير شفط زبره لجوا!!
كمان شوية و إبراهيم لقى جسم رانيا عمال يتنفض و يرتعش كله و الولية بقت مش قادرة تمسك نفسها خالص و نامت على وشها !! إبراهيم فرهدها جامد اوي !! كمان هو حس بكسها بيقفش جامد على زبره و حس بكمية لبن كتير نزلت من كسها!! كانت نيكة جامدة أوى وهو عمال يديها زبر في كسها و زبر في طيزها وهو يكيف الست الحيحانة فطلع زبره من جواها و رقد جنبها و شاف ميرنا بتدعك فى كسها جامد أوى و كمان ريهام كانت جابتهم على نفسها من المنظر الرهيب ده! بردو رحمة كانت غرقانه لبنو ولاء مراته كانت بتتفرج عليهم و تقول : مش قلتلكم أن إبراهيم يقدر يبسط أي واحدة معاه ههههههه. حتى صاحبة الوزن التقيل ما تقدرش تقاوم زبر إبراهيم! الجميع فرقع بالضحكة و قام ابراهيم هو رانيا علشان ياخدوا دش و كمان ولاء قامت و البنات راحوا يجهزوا الغدا بعد النيكة النارية مع رانيا اخت مراته! كان يوم مليطة من أيام عمارة السعادة مع محارمه وهو بيستمتع بحضرة ست ستات بنات على حريم مع أسخن نيك و أحلى دلع!! الأيام بقت تجري على اسرة ابراهيم الجديدة وهما في قمة السعادة ؛ أيامهم كلها هزار و ضحك و فسح و طبعآ نيك! إبراهيم كل يوم كان بيرزع تلات أو أربع أزبار كلهم في منتهى الجمال و اللذة! كان بروح شغله مالساعة 8 لحد الساعة 2 الظهر فكان يهبد أول زبر فى مراته ولاء طبعا , في كسها أو في طيزها على حسب المزاج , و هى بتبقى مستعدة و جاهزة و بتعمله مفاجآت عسل و تكيفه حلو أوي! كان إبراهيم أول ما يدخل من باب البيت يلاقيها قدامه قالعة عريانة و مفلقسةو كمان حاطة كريم على خرق طيزها !! او لما كان يدخل يغير هدومه كانت تلبسله قميص نومي سكسي و تنام عالسرير فكانت تبرز طيزها المبرومة وصدرها الكبير و حلاوة جسمها. كان إبراهيم يرتاح شوية بعد النيكة مع ولاء , ويصحى يتغدى في البيت أو يأخذهم يتغدى برة و يفسحهم! يجي راجع البيت و يقضي السهرة يكيف الست الحيحانة فيهم فمثلاً ينيك ميرنا نيكة حلوة و ينيك رانيا في طيزها أو في كسها! كان المهم أن إبراهيم يرزعله زبرين حلوين , و الرابع بيبقى على واحدة من البنات رحمة أو ريهام فكانوا يدلعوه و يروقوه و يمصوله زبه أو يضربو ليه عشرة ما بين بزازهم السخنة أوي بين أيديهم الناعمة!! مكنش إبراهيم بيخرج كتير وياهم في فصل الشتا عشان الجو و عشان دراسة البنات , بس بعد أما أجازة الصيف جت أخدهم يفسحهم أحلى فسح فمكنش يقعد فى البيت غير بالليل في السهرة ينيك ولاء مراته أول ما يجي مالشغل و يكمل بالليل هبد فيهم كلهم!! في الصيف أخد أجازة أسبوع و حجز فيلآ جميلة فى الساحل الشمالي و عملها ليهم مفاجأة …