عمارة السعادة – الحلقة العاشرة: إبراهيم و دلع مص الزب بمتعة و يهيج على الأرملة الأربعينية التخينة

زي ما انتهينا في الجزء اللي فات إبراهيم حب يحيي البت ريهام اللي كانت نفسها تمسك زبره القايم و تمصه فأمها و أختها فضلوا يقسموا عليها و يضحكوا فإبراهيم قالها: روحي يا ريهام. تعالى في حضن عمو… و الكل قعد يضحك…ريهام كانت خجلانة شويتين فحب إبراهيم يضيع كسوفها: أيه يا حبيبتى يا ريهام …. مكسوفة؟!! من النهاردة مافيش أى كسوف بيننا خااالص…دي عمارة السعادة أطلبي و اتمني…و أنا نفسي أعمل لكم اللي يمتعكم زي ما أنتو بتعملو اللي يمتعنى … السعادة لازم تكون مشاركة و إلا مش هتكمل…ولاء : صحيح يا هيما… يلا بقا يا ريهام … هههههه… يلا ما تتكسفيش … تعالى دلعي عمو و ابدئي مص الزب و متعيه…يلا تعالي خدى زبر عمو بين شفايفك …. اعتبريه جوزك ….هنا تتطوع رانيا أمها الأرملة الأربعينية التخينة و تقلعها التي شيرت بنفسها و البت ريهام قعدت قدامها ع الأرض….
ريهام بخجل بس بلهفة بدأت مص الزب فراحت تطلع لسانها و تلحس فيه! إبراهيم حبها أوي لان البنت كانت رقيقة أوى على زبره و لسانها كان بيلحس و يدلع كل حته منه من أول طربوشه المنفوخ لحد البيضان و كانت هايجة نار و هي بتلحس و عمالة تاخد زبره جوا بقها و تمصمص فيه بالراحة!! شفايفها كانت مرسومة زي القلب الصغير حوالين زبره و ده خلا إبراهيم كمان يهيج أكتر من مصها فمسك بزازها وبقى يلعب فيهم و عصرهم بالراحة و كمان يداعب حلماتها الكبيرة اللي زي حب العنب الكبير ! البت بزازها كبيرة زي أمها رانيا و حلماتها فاتحة و كبيرة و تخنها حلو أوى!! إبراهيم كمان حب البت ريهام دى أوي عشان هي حنينة أ و بقى يحس انها ضعيفة كده و منكسرة يعين زي ما يقولوا ولية جناحها مكسور…المهم زبر إبراهيم بقى يلمع ونضيف من اللبن و البت ريهام لحست كل اللى كان فوق منه ملطخه من لبنه و لبن خالتها فطلع زبره من بقها و قلها: ميرسي ما تحرمش…إنتى كيفتى زبره كمان .. مش نضفتيه بس ههههه…فقامت البت مكسوفة وهي بتضحك و شها محمر مزنهر و باين عليها إنها جابتهم وهي بتمارس مص الزب بشهوة جارفة!! ميرنا : ههههه. يابت ما تخجليش كده …. مش قلنالك إن هيما ده جوزك و جوزنا كلنا …. و ولاء خالتك نفسها هي اللي قالت لنا ناخد راحتنا وياه… اتفض السامر الليلة دي و الكل راح نام مبسوط و تمر أيام و أسابيع و يتجمعوا على طاولة طاعم واحدة وهنا هنا إبراهيم بص بعين الشهوة ناحية الأرملة الأربعينية التخينة رانيا أم ريهام!! التفت لولاء مراته و همسلها: ولاء يا روحي أنا عايز أطلب منك طلب …. بس مقلق أنك تزعلى …ولاء رفعت حاجب و بتلومه : لا يا قلبي…إنت تؤمر يا حبي.. ..أنا لا يمكن أزعل منك أبدآ ….
إبراهيم … أنا…بصراحة….. إحمم .. أنا عايز رانيا دلوقتي …. تسمحيلى يا روحي أمارس معاها السعادة شوية؟!!
رانيا أختها لما سمعت الكلام ده ابتسمت أوى و ضحكت و شها احمر من فرط السعادة لأسباب كتير منها أنها لساتها مطلوبة من الرجالة و أنها تثير شهوة فحل زي إبراهيم! و منها أنها هايجة حيحانة عاوزة زبر يدخلها! الفرحة كانت باينة على وشها بتنط من جو عيونها الواسعة و حتى من الرغبة وشهوة مص الزب اللي بنتها كانت بتمارسه حلمات بزازها وقفت …ولاء بضحكة عالية دلوعة : هههههههه… إيه اللي بتقوله ده يا هيما؟! يا حبيبي ده إأنا أفرحلك و أفرح لها ….. و بعدين مش عاووزاك تنسى أن رانيا دى مراتك بردو.. زى ما أنا مراتك …. حد يستأذن عشان عاوز مراته ؟!! و كمان عشان أنا عارفة حبك للطيز المربربة هأقلك على سر…ابراهيم ميل ودنه ناحيتها و همست ولاء: بص… رانيا طيزها مفتوحة ..زمان كانت بتحط خيار فى طيزها لما بتضرب سبعة و نص ….. يعنى يا روحي الطريق ساكلة قدامك و مراتك رانيا هتعجبك أوي ..… مش بتحب التخين؟!! ابراهيم همس بضحكة: يوة طبعاً أموت في التخين….و طت ولاء عليه تاني بضحكة و شرمطة كبيرة: طيب دي أتخن واحدة فينا … و بيضة مربربة و كمان بتاخد فى كسها وفى طيزها ..هههه…فعلاً أبراهيم كانت عينه زايغة على الأرملة الأربعينية التخينة من زمان! رانيا سمعت الهمس و الغمز و اللمز فقالت بحرج مشوب بشهوة بالغة : بس يا بت يا ولاء بقا … ما تحرجنيش يا بت … إنتى مش بتعرفى تخبي أي سر ههههه؟! ميرنا أدخلت بضحكة : يا هيما كلام ولاء صحيح …. أنت هنا سي سيد و كلنا هنا الحريم بتوعك .. و تحت أمرك …. شد أى واحدة فينا و اعمل فيها اللي انت عايزه…كل البنات و النسوان في نفس واحد بدلع: صحيح يا هميا ..يلا بقا..كلنا بتوعك…و ريهام كملت: أيوة بجد .. ولاء هتفرح ليك ….طيب دي هى اللي كانت صاحبة الفكرة لما فتحنا الموضوع من شهور من أول ما سميت عمارتنا عمارة السعادة…