فتاة الطريق الفاجرة جسدها السكسي الملتهب

لم أكن أعلم وجود ذلك في مصر حتى جربته مشاهدة و حساً وذوقاً! لم أكن أعلم أن هناك من فتيات الليل من يقفن على نواصي الطريق يعرضن أجسادهن لمن لعله يكون زبوناً سائغاً! حدث ذلك من اكثر من ثماني سنوات ماضية حينما استوقفتني فتاة الطريق تعرض جسدها السكسي الملتهب علي في سيارتي. فقد كنت اعمل في القاهرة مديراً لأحد فروع شركة من كبرى شركات الدواء في مصر وقد منحتني سيارة وشقة للإقامة إذ أني مقيم في بورسعيد.

فذات ليلة من ليالي الشتاء المتأخرة كنت قد تأخرت مع مجموعة العمل المسائي لمتابعة الإنتاج بنفسي و الإشراف على المبيعات, حتى قرابة الواحدة صباحاً. وبينما أنا أقود سيارتي في طريق العودة إذ لمحت فتاة خمنت في البدء انها في العشرينات من عمرها تقف على الجهة الأخرى من الطريق. كان الجو مائل للبرودة و ينذر بأمطار فقمت بإضاءة كشافات السيارة و إطفاءها حتى تنبته لي. ثم استدرت بالسيارة وعدت في اتجاها و توقفت بمحاذاتها و أنا في ظني أنها متأخرة تبحث عن تاكسي أو وسيلة مواصلات للعود إلى بيتها. لم اكد اقف بسيارتي عندها حتى فتحت باب السيارة و صعدت إلى جانبي دونما انتظار أن أدعوها! جلست جانبي فانحسرت تنورتها القصيرة من فوق ساقين ناصعي البياض مصبوبتين كالمرمر. وجهها ابيض بياض الحليب ببشرة صافية و شعر منسدل فوق منكبيها و جيد شامخ ببلوزتها الملتصقة فوق نافر بزازها! استرعى انتباهي سريعاً ما انفراج بلوزتها ما بين نهديها من أعلى فيظهر اكثر من نصف صدرها الكبير الرجراج. كل ذلك و لم أشك لحظةً أنها فتاة من فتيات الطريق تعرض جسدها السكسي الملتهب على كهل مثلي! سالتها و عيناي كادتا تلتهمانها:” على فين كدا…” لتصعقني بجوابها غير المتوقع:” هنا بتلات ميات في الشقة بخمسة…!!” .

بهتتني فتاة الطريق وهي تعرض جسدها السكسي الملتهب علي و أُخذت بفكرة أن ممارسة الحب في القاهرة بتلك السهولة و بتلك الأريحية!! حدثتني نفسي أن كل ذلك الجمال و تلك الرقة و الوجه الحسن التقاسيم و الأنوثة تعرض نفسها في الطريق العام وبثمن بخس كهذا! لحظات و انتبهت على صوتها:” يا استاذ قلت ايه؟!” فقررت سريعاً و قلت:” ماشي … عندي.. مكان فاض عالآخر..” و ادرت سيارتي قاصداً الشقة. و صلنا و أخبرتها أن البيت بيتها فاستأذنت لدخول الحمام و انا تركتها لغرفة نومي فبدلت ملابسي لتخرج علي فتاة الطريق بثيابها الداخلية التي استفزت شهوتي و أيقظت غريزة الكهل داخلي. فانا لم ارى زوجتي طيلة خمس عشرة يوماً! كانت فتاة الطريق تلبس قميص نوم احمر شفاف حريري كاد ياكل من جسدها الملتف البض. لم يكن يزينها بل هي من زانته! سألتها :” تتعشي ..؟!” فأجابت بدلع:” ياريت .. يبقى كلك زوق..هه” و ضحكت بغنج فابتسمت :” أنا كلي زوق يا بت ههه..”. ثم سرعان ما اعددت العشاء فأكلت و آكلتها ثم سألتني:” دولقتي و لا بعد…” فسألتها:” قصدك ايه…مش فاهم؟!” فأجابت بالإشارة بيدها تعني المال. أخرجت خمسمائة جنيه و وضعتهم في حقيبتها ثم زدتها مائة فحملقت عيناها:” مش ممكن …” ونهضت إلي تتغنج تقبلني:” ميرسي خالص.. كلك زوق..”. الحقيقة لم أكن معتاداً على ممارسة الجنس مع فتاة ليل مثلها فاحببت ان أشيع في الشقة جواً عائلياً فسالتها:” ممكن تعملينا شاي..” فابتسمت:” بس كدة.. عينيا… هو حضرتك اسمك ايه؟!” فابتسمت قائلاً:” بصي … خلينا كدا… ماشي..” فأتتني من خلفي تقبلني معلقةً:” ماشي يا باشا…” و مضت يتراقص ردفاها المكتنزان إلى المطبخ. دقيقة و مضيت إليها فطوقتها من خلفها بزراعي أنفث في عنقها الطري الناعم ةأسالها:” عمرك كام سنة..” فتجيبني دون التفات و قد امتدت يدها من خلفها إلى قضيبي:” 22 سنة… يالا بقا …” . ثم تسسلت يدي اليمنى إلى نهديها تعتصرهما لتطلق آهة رقيقة احملها عى زراعي على أثرها و امشي بها حتى غرفة االنوم فالقيها على السرير:” اصبري .. هكمل الشاي و اجيلك.. “ غامز لها بعيني. حملت الشاي إلى فتاة الطريق التي تعرض جسدها السكسي الملتهب علي لننتهي منه سريعاً و نحن نتسامر. ثم تجردنا بيسر من حيائنا و من ثيابنا معه لأجد شعر كسها رقيق يزين عانتها بشكل رائع. افترشتها فوق الفراش و شرعت أمتص حلمتيها متنقلاً بين كرزهما واحدة واحدة. كان شق كسها ضيقاً و كانها لم تمارس بكثرة فكنت أحاول ان أولج اصبعي فى كسها بصعوبة. سالت مياها فسألتها :” انتى لسة بنت؟!” فقالت:” لأ لكن معلش انا ضيقه شويه اصلى مش بمارس كتير..” فاستغربت فاسترسلت توضح:” بص أصلي انا بأختار الرجال ا الكبار اركب معاهم مصتين يجيبهم وخلاص..عشان اشوف غيره..” ثم أردفت:” .أنت صعب أوي…انا جبت كتيير لحد دلوقتي وانت ولا هنا…” فأضحكتني ثم رفعت يدي من فوقها قائلاً:” بصي أنا تعبان مالشغل النهاردة و مكنتش متوقع أنك بنت ليل… و لكن اللي حصل حصل…: فنهضت على مرفقيها تستمع فواصلت:” يا أما تمشي.. أو تباتي لحد الصبح… وتيجيني يوم الخميس السعة 8 بالليل…” فقبلتني بنت الطريق التي عرضت جسدها السكسي الملتهب علي و قالت:” هانزل وهجيلك الخميس بالليل ..” ونزلت ولم تعد وكنت أعلم ذلك وتلك أخلاق العاهرات.