فتاتي تلتهم زبي الكبير بين شفتيها و تمصه بشهوة جارفة حتى أقذف المني بنشوة قاصية

تواعدنا في شقة جدتي لأمي وهي ما ورثتها عنها بعد رحيلها فوافتني. كانت ليلة ولا أروع إذ راحت فتاتي تلتهم زبي الكبير بين شفتيها و تمصه بشهوة جارفة حتى أقذف المني بنشوة قاصية فتعب منه ولا تبالي حامت يدها حول خصيتي لتبدأ بقفشهما ودلكهما وتشدهما شداً خفيفاً مثيراً من خلال بنطالي. فجأة قامت من فوق سريري محركة اللاب توب لتضغط زرار الصوت ليعلو لتقف بعد ذلك إلى جوار السرير وتنزل بنطلونها الليجن جلد النمر ثم من بعده كيلوتها الرقيق ولتقف أمامي عارية الساقين و الخصرين وكسها المنتوف الناعم المستفظ للشهوة بقوة! ثم أنها عادت للسرير لتشد الملاءة من فوقي لتعبث بعدها بخصريها فوق زبي المتصلب البارز من البوكسر. شهقت ملقياً بساعدي خلف رأسي مستسلماً مبتسماً لكل ما تريده مني. نزظرتني نظرات باسمة ماكرة ملتهبة أهاجتني وراحت تنزل عني البوكسر وتسحب من أسفله زبي فتمسكه بساخن صغير ناعم كفيها وتدلكه بأناملها وشعر رأسها الناعم يداعب بيوضي المتورمة المهتاجة. انحنت برأسها فوق حجري وأخذت تلحس بطرف لسانها بادئة من باطن بيضيتي لتمشي بطرف لسانها لاعقة لاحسة بنشوة وغنج ودلع وبطء مثير حتى طرف زبي ثم لتكررها فتلطخ زبي بريقها ولعابها قبل أن تبصق بقوة فوق بيضيتي. باعدت بين فخذي وانا مستسلم مستمتع بفعلها لتتناول خصيتي من جديد في فمها الكمثري الهيئة فتمصصهما وترضعهما برقة ممسكة بحشفتي مدلكة إياها ببطء مثير ولتولي يدها فوق إحليل زبي وتدلك

بعينيها السوداوين الواسعتين راحت تتطلع إلي بشهوة ونزق وأنا رافع بعيني للسقف قد أطبقت جفنيهما الشهوة و اللذة المنبعثة في جسدي. أخذت تلحسني كلي قبل أن تلتقم رأس زبي بين شفتيها فاطلق بدوري أنات عالية وهي تمصص بقوة فتخرجه وتدفعه بخبرة قبل أن تدفعه كله في فمها ليصل لبعلومها فتبلعه بكامله حتى يصل حلقومها ويضرب بلهاتها حتى ظننت اني مقبل على قذفي شهوتي. أخذت فتاتي تلتهم زبي الكبير بين شفتيها و تمصه بشهوة جارفة حتى أقذف المني بنشوة قاصية فخلتها كالقطة البرية الشرسة فاخذت ترضعني بقوة دافعة إياه في جوف فمها ليضرب في سقفه وأجنابه ولسانه وهي تطلق أنات وتطن طنيناً مثيراً مما أثارني بقوة. ثم سحبته والتفت حولي ممسكة بقضيبي وطيزها العارية وكسها المكشوف كانا يواجهانني بعد أن مالت تنحني لتمصني. لمع كسها بسوائل شهوتها أمام عيني مما يشي بمقدار نشوتها. ألقيت بيدي على طيزها وشددت قبضتي فوقها بعد ان عاودت مصي لتلتهم زبي بقوة وقسوة خروجاً من فمها ودفعاً داخله فتثير اوردته فتغلظ وتنمو في يديها. أخذت تلف لسانها حوله وحول رأس زبي وبصقت فوقه تكراراً ومراراً ليجري لعابها الدافئ فوقه نازلاً حتى أصله وبيضتي. أخذت تأن و تموء مواء القطة الشبقة الداعرة وهي تعمل عملها الرائع وتمتعني بان تضغط بيديها فوق بيضتي وتعصر جذر زبي!

أخذت ألهث وقد تملكت جسسدي هزة النشوة فاضطربت لذلك عضلات بطني وانطلق رغماً عني مني الأنين و اﻵهات: أممم…آآآآآآآآه…كنت أتلهف أن تواصل عملها ولا تتوقف و وودت لو أجرريت أصابع يدي لتتخلل خصلات شعرها المسترسل الناعم وان أدفع بالوسطى منهم داخلها غير أنني لم أتمكن إلا أن اتحسس المتعة المنبثقة من عملها الساحر ما تعمله في زبي. جعلت فتاتي تلتهم زبي الكبير بين شفتيها و تمصه بشهوة جارفة وظننتت اني قد دنوت حتى أقذف المني بنشوة قاصية وهي تضرب بطرف لسانها الشقي في رأسه وتقفش بيضتي لأشعر بهما وقد انتفختا وبزبي وقد نبض وهي يزيد أنينها وشبقها وقد احست بانتفاخ زبي بفمها ليدفق بمني الهادر! خففت من مصها لتمصص برقة وكأنها تحلب زبي بين شفتيها بل ترضع لبنه قبل أن تخرجه وتلعق قطرات متطايرة منه فوق سوتي و بطني وخصيتي وقبل أن تمسح شفتيها ثم تعلق عينيها بعيني! نهضت عني لتستريح فوق إليتيها و التفت إلي وضوء القمر يضرب بشعرها الفاحم فيضيئه. أردت أن أعبر عن مدى شكري و امتناني لفتاتي الشقية فلم أجد ما أوفيها به. التقت عيوننا ببسمة حلوة ثم عرفت مكنون صدري فأومأت إلي واختفت متخذة طريقها للحمام أسمع غرغرة المياه في حلقها قبل ان توافيني من جديد. لبست بيجامتها ودفعت الأزرار في عراها لتجلس إلى جواري في السرير ممسكة باللاب توب خاصتي وتضعه فوق حجرينا وقد سالت كحلة عينيها وتلطخت شفتيها بالأحمر لتهمس وتقول: تاني مرة…دعتني ..جيتلك على طول….ابتسمت ملت عليها لأقبها: أنت فتاتي…معبودتي من النساء…التحمت شفافنا في قبلة نارية أعتقد أنها دفعت بلسانها لأحس بطعم منيي! افترقت شفاهنا ثم قالت: مش حاسس بسقعة…قلت: أما أنا لأ…ازاي و انتي جنبي…هاتي ضمة…حضنتها من جديد وهي تبتسم وتتغني: ضميني و أنا اضمك ليل الشتا طويل….ضحكت وراحت تعيد من أول وجديد فيلم رومانسي لا أذكر اسمه وراتخت بظرها على زراعي وقد أشعلت لها سيجارة كما طلبت لنبيت الليلة معاً ولنفترق على وعد تكرارها على أن أرد لها ما قدمت لي.