فتى الملهى الليلي يضاجعني بزبه الضخم في باريس الجزء الثاني

كنت من متعتي ومن خوفي كذلك أضرب برجلي وقد فقدت أعصابي حين داعب كسي وبظري  فعلمت أن فتى الملهى الليلي كان يريد أن يضاجعني بذبه ولكنه يمهد كسي لاستقباله .  ضربت اللذة في جسدي المخدر وأحسست أنه لا فائدة من المقاومة فتشنجت وبح صوتي وآهاتي تنبعث من حلقومي وعلمت أنني لا محالة أن فتى الملهى سيضاجعني شئت أم أبيت. واصل فتى الملهى الليلي،  الذي راح يضاجعني بذبه الضخم رغم إرادتي، تقبيلي ويفرك    ويفرك بيده كسي وانا أتألم من أصابعه التي يدخلها بكسي ويحركها.  المهم من حسن حظي توقفت الموسيقى والشاب تفا جاء و نهض من فوقي وتركني ومشى  فعدلت من ملابسي ورفعت بنطالي  فجاء زوجي لعندي وجلس فقلت له:” يلا نمشي…”  فقال:”  اجلسي شوي…” . فحاولت أن نمشي إلا أنه صمم ولم يلاحظ شيئ علىيّ لظلام المكان والأضواء المبهرجة.  أخذت أجول بناظري وابحث عن فتى الملهى فلم أراه وأحسست حينها أني أريد أن اتبول فسالت زوجي عن الحمام فأشار إليه وألححت عليه أن يأتي معي فأخبرني أنه مرهق من الرقص  فتركته وحقيبتي معه   لأذهب هناك  ورحت امشي فسالت احد الحراس فاشار لي ان باب الحمام بجانب باب الملهى فطلعت من الملهى وشفت الحمام فدخلت ونظرت بالمرآه.

ياااه ! كان وجهي بلون الطماطم من التقبيل من ذلك الفتى  والميكب مختلط   وحالتي يرثى لها ب وشعري مشعث.  المهم غسلت وجهي ورتبت شعري وأنا أدخل الحمام فاجئني نفس الفتى ! خارج من إحدى غرف الحمام فرمقني وفغر فمه وكأنه اسد يضحك ويهزء من فريسته الضعيفة التي سوف ينقض عليها! جرى تجاهي فحاولت ألوذ  بدخول الحمام إلا أنه سبقني بخفته و  سحبني بقوه وضمني من الخلف ووضع يده بفمي وأحسست أني تسمرت في مكاني من الدهشة والرعب!! لم ابدي حراك بل مشيت كما مشى بي  لمكان خلف الحمامات كالمستودع موجود به مقعد جلدي  طويل ومراه وأدوات نظافه  وله باب فأغلقه خلفه . الحقيقة أني كنت خائفة ومستمتعة في آنٍ واحد ولا أجد تفسيراً لذلك الشعور سوى أنني اشتهيت تجريب ذب غير ذب زوجي وخاصة مع فتي الملهى الليلي الوسيم الطويل في باريس.  لم أكن لأتكلم إلا أن أنظره وهو يبتسم ثم يسحب سحاب بنطاله ليخرج بذبه الضخم المترجرج من امامه صاحب الرأس الحمراء . اقترب مني فتى باريس  وأجلسني ووضع ذبه  بمواجهة وجهي يريدني أن أمصه له وهو ما لم أفعله من أجل زوجي!! هززت راسي أن لا  فأمسك بشعري وراح يكلمني بكلام لا افهمه ثم راح يكبس رأسي قبالة ذبه وفمي  بكلام ماعرفه ثم أخذ يغصبني عالى المص ويحرك ذبه بشفتي.

وضعت يدي  على فمي أرفض أن أمصه فكأنه تضايق فرفعني وولاني للحائط  وجعلني أركع وأوليه طيزي  ثم فك بنطالي بقوه وسحبه لأسفل وأنا اصرخ:”  لالا… ما يصير …”  فضرب براسي فالحائط فاستسلمت له لأني خفت منه.  أمسك بطيزي ثم هبط بلسانه عليها  وهزها قليلاً ثم أخذ يحرك ذبه بين فلقتي طيزي  وكسي ووضع يده ولمس كسي وحطمن لعابه  بيده وبلل فتحة كسي ثم  أحسست بحرارة ذبه الضخم تقترب من فتحة كسي بل وضع ذبه بفتحة كسي و ادخله  بقوه وسرعه فصرخت:”  اااااي ااااااي…” أحسست أنه شقني  وقد  انطلق لجواة كسي ثمابتدأ فتى الملهى الليلي في باريس  يضاجعني بذبه الضخم في من خلفي و ينيكني ويدخل ذبه ويخرجه وكانت فردتي طيزي تهتز لسمنتها وتترجرج ويضرب بكفه عليها وكاني عاهرته وهي تترنح مع النيك!! كانت تجربة لا أنستاها وفتي الملهى الليلي بذبه الضخم يغمسه في كسي ويسحبه ويدفعه وراسي تضرب بالحائط من شدة نيكه لي .   ظل  فتى الملهى الليلي بذبه الضخم يضاجعني و ينكيني وأنا أتملص منه بكسى يمينا ويساراً وهو  يخرج ذبه ويفتح أشفار كسي وينظر ويحط ريقه ثم يدخل ذبه ويشد عليه فاصرخ واضرب بوجهي بالحائط  وأنا ومن شدة خوفي ورعشتي كنت انزلق برجلي فم أستطع الوقوف لأنه أتعبني وأرهقني فلم يكن يتوقف إلا ليعود من جديد ينيكني ثم اخرج ذبه ولفني وأجلسني فوقفت حتى أمشي ظناً مني أنه انتهى لأفاجأ بجولة أخرى بذبه الضخم يفلحني. الصراحة كنت خائفة ومستمتعة . أمسك فتى الملهى في باريس   بكتفي وشد عليه ان اجلس وأجلسني بقوة فجلست وأخذ يفرك ذبه أمام وجهي ففهمت أنه يريد أن يصل لنشوته ويرتعش كما ارتعشت انا فكان   يسرع بفرك ذبه لينطلق منيه على وجهي وصدري وملابسي. بعد ذلك  ارتخى ذبه قليلاً وأدخله وشد سحاب بنطاله وتركني بعد أن ناكني  دون أن يديري زوجي شيئاً! ذهبتُ إلى حوض المياه  وأخذت  اغسل وجهي وملابسي ثم دخلت الحمام غسلت كسي ثم رجعت للملهى  منهاره ومتناكة  وزوجي جالس يصفق وما لاحظ تاخري فجلست بصمت وراسي يعتورني صداع قوي من شده الخوف والمعاناة الي عشتها فصممت على زوجي أن نمشي واخيراً  وافق زوجي وطلعنا وركبنا سياره للفندق إلى حنا نازلين فيه ثم دخلنا للغرفه وانا اغتسلت واستلقيت مباشرة  لأحلم بالفتى عينه يأتيني في منامي يضاجعني!