فقدت عذريتي مع العمة منال

أهلاً. أنا سامي وهذه هي قصتي الحقيقية الأولى مع العمة منال. وقد حدثت لي عندما كنت أبلغ من العمر الثامنة عشر عاماً. كنت أعيش مع والدتي وجدتي (والدة والدتي). ولا أتذكر أبي لإنه غادر العالم عندما كنت طفل صغير. كنت الفتى الوحيد في المنزل لذلك حصلت على الكثير من الحب والعطف من والدتي وأمي. كانت كلتيهما أجمل شيئين حصلت عليهما على الإطلاق. لكن هذه القصة ليست عن أمي ووالدتي. شاهدت فيلم بورن لأول مرة عندما كنت أبلغ من العمر الثامنة عشر عاماً. وهذا الفيلم غير حياتي. بعد مشاهدتي للفيلم الأول حصلت على سي دي آخر من أصدقائي وبدأت استمتع باللعب بقضيبي بينما أشاهده. وكان قضيبي صغير حقاً في هذا الوقت ولم تنمو مقدمته بشكل كامل. وأعتاد أن يؤلمني عندما كنت أحاول أن أمارس العادة السرية  لكنني كنت أشعر بالفضول بعد أن رأيت هذه القضبان الكبيرة. كنت ألعب في قضيبي وفجأة شعرت بنوع من الرعشة في كل جسمي وكان هناك شيء غريب فعلاً يحدث في قضيبي. تسرب شيء أبيض من قضيبي. كان هذا هو المني الأول لي. قذفت مني للمرة الأولى. ياللهول ياله من شعور أحسست به ساعتها. ما زلت أتذكر هذا اليوم وهذا الشعور وهذه المتعة. وبعد هذه الحادثة بدأت العب أكثر في قضيبي ووصلت إلى القذف. وبدأ قضيبي يتغير في حجمه وشكله خلال عام.

كان الوقت مساءاً وكنت أتجول في المنزل. ورأيت بعض الناس في الطابق السفلي للمنزل. نزلت إلى هناك ورأيت بنتين وجارتنا العمة منال. كلتا الفتاتين كانتا أكبر مني ويزورنا في منزلنا بشكل متكرر. وكلتا الأختان تهتمان بي كثيراً. أنا العمة منال فقد تزوجت حديثاً للمرة الثانية ولديها ثلاث أطفال. وكانت سيدة ذات ملامح عادية في أوائل الثلاثينيات مع جسم نحيف. وكانوا يتحدثون في أمور جنسية ويتبادلون النكات الفاضحة. وكانوا يلعبون في بزازهم وأكساسهم. والبنات أنتهوا في دقيقتين. دخلت إلى غرفتي والبنات خافوا أن أكون قد رأيتهم وهم يمارسون العادة السرية ويستمتعون وأنا كنت هناك لا أفعل شيء. كانوا يتحدثون عما يمكن أن يفعلوه معي. والعمة منال كانت على نار وما وال لم يرضيها هذا اللعب. كانت العمة منال مستعدة هناك لي. وقالت أنها لديها شيء لي وأقتربت من سريري. واستلقت على ظهرها على السرير وفرجت ساقيها. كان كسها يرحب بي. أخرجت قضيبي، وكان في أقصى حجمه وهو خمسة بوصة. كنت أقف مرتجفاً فنها كانت أول مرة لي. وكان كسها على استعداد لاستقبال قضيبي. وهي كانت مبتلة وأنا كنت في السماء فقط من منظر كسها المشعر. وكانت عينين متسعتين على الآخر. بدأت تفرك بظرها برفق وطلبت مني أن أنضم إليها. أخذت قضيبي في يدي وكان ساخن كأنني كنت في النار حرفياً. كان قضيبي منتصب وكأنه على وشك الإنفجار وكان قلبي ينبض بسرعة مع كل ثانية. وأنا كنت خائف أن يحرق قضيبي كيها لإنه كان ساخن جداً. لم أكن استطيع أن أرى أي شخص إلا كسها المشعر. وقفت بجوارها وهي أقتربت من حافة السرير.

ومن ثم ببطء قدت قضيبي في جنة كسها. كنت في السماء. فقط كان رأس قضيبي في داخلها ويمكنني أن أشعر ببرودة كسها. جذبت قضيبي مثلما يجذب المغناطيس الحديد. وقضيبي الساخن الذي ظننت أنه سيحرقني برد. كانت متعة حقيقة دخوله هنام. وببطء دفعت كل قضيبي وقضيبي استشعر ببرودة كسها. كأن الأمر أكثر من الجنة. بدأت أدفع قضيبي للداخل والخارج. فقدت أحساسي بنفسي ولم أعد أرى البنات هناك. كنت استكشف البرودة في داخل كسها. وهي كانت ما تزال على ظهرها وأنا أنيك كسها وممسكاً بساقيها على كتفي. كانت هذه أسعد لحظة في حياتي. تأوهاتها الناعمة كانت تجعل الجو أشبه بالجنة. كنت على وشك القذف ولم أعد استطيع أن أتحكم في نفسي وقذفت في كسها. في هذا اليوم ظللت نائماً حتى الساعة الظهيرة. وعندما نزلت من على السرير كنت سعيدة جداً من أنني تذوقت كسها. نزلت على السلالم من أجل تناول طعام الإفطار وهناك كانت العمة منال. كانت تتحدث مع والدتي وجدتي أحاديث جنسية. كانت جدتي تحب دائماً أن تثير السيدات المتزوجات حديثاً. رأتني العمة وغيرت الموضوع على الفور. عرفت أنني سمعتها تتحدث عن الجنس وابتسمت لي. وأنا أيضاً رددت على ابتسامتها الخبيثة. لكنني كنت سعيد من داخلي. شكرتها من كل قلبي على أخذي إلى الجنة. تغيرت طريقة نظري إليها. كنت أضاجعها بعيني كلما رأيتها.