فقدت عذريتي مع صديقتي

بعد خمسة أشهر من علاقتنا أصبحنا مقربين جداً من بعضنا. وفي يوم جميل كنت وحيد تماماً في المنزل حيث أضطرت أسرتي للذهاب إلى المدينية من أجل قضاء بعض الأعمال ليومين. ولحسن الحظ وافقت على أن تأتي لمنزلي وكنت متأكد من أنها تعلم لماذا طلبتها. في الليلةالتي سبقت اليوم الذي كانت ستأتي فيه كنت نتحدث عن كيف يمكننا قضاء اليوم. خططت للعديد من الأشياء مثل مشاهدة التلفاز أو النوم معاً، إلخ. وعندما سألتها عن الفيلم الذي سنشاهده، عرضت على مشاهدة هيبتا. كان هذا فيلم جميل. وبعد أن تحدثنا لبعض الوقت ذهبنا للنوم. والنهاية أتى اليوم الموعود. استحميت وأرتديت الشورت وتي شيرت أسود مطبوع عليه بات مان وهو المفضل لدي. وبمجرد أن سمعت جرس الباب هرعت وفتحت الباب. وكانت صديقتي ترتدي الفستان الذي أخبرتها أنها تبدو ساخنة فيه. وكان هذا الفستان بدون أكمام يظهر جسمها المثالي وبزازها أيضاً. وبعد أن دخلت وقفت هناك لبعض الوقت وظلت تحدق في كما لو أنها كانت ستأكلني. رمقتها بنفس النظر وهي دخلت إلى غرفتي. أخذت المقرمشات والشراب البارد وأغلقت الباب. وهي جلست على سريري وساقيها مفرودتين بشكل واسع. وكنت اتسأل عن مدي إتساع كسها. ظللنا نتحادث لبعض الوقت حتى أعترفت لي بإنها شاهدت فيلم بورنو في إحدى المرات مع إحدى أصدقائها القدامي ولمس كسها ومؤخرتها. هذا الحديث أثارني بشكل ما لكنني شعرت بالحزن قليلاً والغضب أيضاً. لكني واسيتها. على أي حال فهي تحبني حقاً. أدرت الفيلم. وكان المكان مظلم في غرفتي. وكما قررنا كانت ستعلمني كيف تفتح حمالة صدرها بدون أن تقلع ملابسها. ذهبت وجلست إلى جوارها وخي أقتربت مني. وقلعت حمالة صدرها وأعطتني إياها. لم أعلم ماذا أفعل، لذلك فقط قبلتها على شفتيها.

وعندما كنت على وشك التراجع جذبتني صديقتي نحوها وأعطتني قبلة قوية. كانت هذه أجمل قبلة تعطيني إياها. وهي نمت على السرير ومازالت تقبلني وأنا كنت فوقها. لم أستطع أن أصدق أنني أقوم بهذا.  بعد ذلك عندما أنحنيت عليها كلياً، نزعت هي تي شيرتي وحاولت أن تجذب قضيبي كنا ما نزال نتبادل القبل حتى طلبت مني أن أتوقف ومرت بيدها نحو الشورت وقلعتني إياه. أصبحت الان لا أرتدي سوى كيلوتي وأنام فوقها. ومن رفعت لها التي شيرت وألقيت نظرة كاملة على صدرها. وقلعتها التي شيرت وبدأـ أمص بزازها الملبن. ولم أستطيع أن أتوقف لفترة طويلة وهي عاملتني كما لو كانت أم تطعم أبنها من ثديها. وبعد بضعة دقائق بدأت تغمغم: “أنت بترضع إيه ده ما فيش لبن فيهم؟” لم أنطق بأي كلمة وظللت أمص في بزازها حتى جذبتني من شعري وطلبت مني أن أقلعها الكيلوت. وبنظرة خبيثة قلعتها الكيلوت ببطء. وهي كانت ترتدي كيلوت بني. وكانت تبدو في منتهي الإثارة. لم استطع أن أنتظر أكثر من ذلك ومن دون أن أضيع ثانية واحدة قلعتها الكيلوت أيضاً. وكانت مبلول بالكامل. وكان كسها يصب منه الحليب وشعر كسها مبلول أيضاً. وضعت أصبعي في كسها وبدأت أحركه. وهي كانت تتأوه بصوت مكتوم. وهي كانت دائماً تحب عندما أبعبصها. وبعد ذلك طلبت مني أن الحس كسها بلساني. كنت متردد لإنني لم أفعل هذا من قبل.

إلا أنني وضعت لساني عليه وبدأت اللحس. كان شكل جديد من المتعة. لم يعد الأمر يبدو  غريب بالنسبة لي. و صديقتي كانت تصرخ في لكي أسرع أكثر. وعندما شعرت بالتعب استلقيت إلى جوارها. والمفاجأة كانت أنها قامت من مكانها وجلست على قضيبي. وعلى الرغم من أنني كنت أرتدي ملابسي الداخلية، إلا أنني كنت أشعر بكسها المبلول يفرك في قضيبي المنتصب. بعد ذلك قلعت ملابسي الداخلية ووضعت قضيبي في كسها. ويالها من سخونة وروعة. نكتها وهي بدأت تتحرك لأعلى ولأسفل. وكنت أنا الشخص الذي تأوه. وهي كانت عاهرة حقيقية. لا ترضى أبداً ولا تشبع من النيك. حتى أن نيكها كان يؤلمني لكنها ظلت تنيكني وقد أحببت ذلك للأمانة. وبمجرد أن شعرت بالملل من هذا الوضع، نامت إلى جواري وبدأت في مداعبة قضيبي. كنت في قمة إنتصابي. وبما أنني لم أكن أرتدي الواقي الذكري تواعدنا ألا أقذف في داخلها. وكالمعتاد فقدت وعيها وطلبت مني أن أقذف في داخلها. كانت تتمنى ذلك بشدة حتى أنها بدأت تجذب قضيبي وتضعه في كسها. وبما أنني لم أفقد وعي أبداً نجحت في أن أجعلها تهدأ بشكل ما بأن وضعت بعض أصابعي في كسها. وبعد بضعة لحظات نامت بينما كنت أنا مستيقظ. كان كلانا عاريين. وأنا كنت هيجان جداً وقضيبي في قمة إنتصابه. وكانت هذه هي المرة الأولى التي يكون فيها بهذا الحجم. بدأت أفركه على مؤخرتها العارية. وهي كانت نائمة تماماً. وفجأة استيقظت وطلبت مني أن أنام. وأمسكت بقضيبي في ديها ونامت. كان الأمر جنوني. كنت كأنني في السماء التاسعة. ودفعت وجهي بين بزازها ونمت.