في الحقل اشتهيتها و في الشاحنة أنيكها نياكة نار الجزء الثاني

بمجرد ابتعادنا عن الحقل قال صاحبي ملمحاً :” أيه يا صاحبي ما تتنحرر!” فسألته:” اعمل ايه يعني؟!” فابتسم قائلاً متهكماً:” أمال أحنا جايين نعمل أيه!” فرسم ذلك ابتسامة عريضة على شفتي الفتاة و كأنها فهمت قصده . غير أني كنت خجلاً فأنا لم أنيك أو ادخل في نياكة من قبل وإن كانت الفتاة إلى جواري أشتهيها و الشاحنة خالية والجو مهيأ! . و لكي يهدم صاحبي جدار الخجل سالها:” اسمك ايه بقا؟فأجابت :” سمية..” فقال :” طيب تعالي جنبي يا سمية. فقامت سمية تنتقل إلى جواره فمرت بجسمها من فوقي فلامس زبي المنتصب مؤخرتها الملآنة فزاد هياجه. وودت لحظتها ان أطبق عيها فقد حل الظلام علينا ولن يتمكن احد من رؤيتنا وخصوصا ان صاحبي يقود بسرعة شديدة. إلا أن الخجل كان سيد الموقف . استقرت بيني و بين صاحبي و راح صاحبي يمد يده على صدرها فاعترضت:” لا بلاش كده..” . فسألها:” لها:” انتي أول مره تركبي زي كدة..” فأجابت بالنفي فقال:” خلاص يبقي متعوده علي كده ما تخليكي حلوه أمال!” و ضحك. فسألته:” .و عايز ايه يعني…فأجابها:” عايزين نلعب شويه بس مش اكتر..”. فقالت له انت بتسوق خليك في طريقك احسن بدل ما تدخلنا في شجرة ولا حاجة!”. فراح يداعبها :” طيب مهو الراجل التعبان مش بيسوق خليه يلعب شوية..” فأجابت ناظرة إلي:” طب وهوه حد منعه…” حينها فهمت التي اشتهيها في الشاحنة جانبي تريدني أن أنيمها و كانت نياكة نار فعلاً دون أن أفتحها.

فهمت أن الفتاة الفلاحة البطة قبلتني أنا و ليس هو. لم تمالك نفسي فملت على شفتيها الساخنتين أقبلهما فزادني هياجاً سخونتهما! حططت بيدي فوق صدرها وضغطت برفق فساحت الفتاة تماما بين يديي .عند ذلك الحد قال صاحبي:” خد سمية وأرجع بالسرير الوراني…” . وكنت أول مره أعلم أن بمثل تلك الشاحنة سرير مجهز بالكامل للنوم! بل سري مجهز كي أنيكها نياكة نار ؛ فذلك من تصاريف الأقدار . توقف صاحبي حتي انتقلت أنا و سمية إلى المقعد الخلفي الذي يشبه السرير تماماً . وبمجرد دخولنا ضاع خجلي و أعربت شهوتي عن نشفها و انقضضت علي الفلاحة الشابة التي تبلغ التاسعة عشرة تقبيلا ومصاً و لحساً في عنقها وهي تتأوه. يبدو أنها كانت مستمتعة فقمت بسحب سحاب الجلباب من الخلف وسحبته ذاته من الأمام حتي أعري صدرها وكان صاحبي قد فتح لنا النور بالخلف: فزجاج المقعد الخلفي مغطى بالستائر ولا يمكن لاحد رؤيتنا تجلى أمامي صدر من أجمل الصدور التي رايتها في حياتي! فقد كان منتصباً كحبتي رمان كبيرتين و حلمتاهما مستديرتين كبيرتين كأصغر حبتي فراولة في الحقل التي كانت تجنييها منه! ذلك من حسن المصادفة! فأنقضت عليهم بدون وعي أمصهما وامصص حلمتيها النافرتين وهي تتأوه من المحنة وكانت ما زالت جالسة.

لحظات و تخدرت مفاصلها فانهارت تماما ونامت علي المقعد فنزعت قميص سريعاً ثم مددت يدي ورفعت زيل جلبابها لتقع عيناي على مرمر او قل عاج فخذيها الناصعين البياض الممتلئين!! ثم مددت يدي لأخلع لها الكيلوت إلا أنها تابت علي و أمسكته وقالت:” لا.. انا لسة بنت…” فتعهدت لها:” مش هعورك… من فوق …” فراحت تتأكد:” وعد؟!” :” وعد …. وعد راجل…” فرفعت خصرها حتي تساعدني في خلعه وكانت الفتاة علي درجه عالية من الهياج. سرعان ما ألقيت بنطالي و سروالي لاعتليها و أبدأ في الشاحنة انيكها نيكة نار فافترشتها تحتي فاسخنني جسمها الساخن الطري الناعم. كانت تلك أول مرة لي أن أفرش فتاة و أن اطلع على مفتنها أمامي غير أنني كنت قد شاهدت فيديوهات إباحية من قبل. بزبي الهاج رحت افرك كسها المشعر المنتفخ المشافر الأبيض. كان ساخناً جميلاً فاثأرني بشدة! رحت أولج رأس زبي حتى الحشفة في كسها وأصابعي تغوص في شعر عانتها و الفتاة آخذة في التأوه و الأنين. كنت حريصاً عليها إن أن الفتاة يبدو أنها غابت عن وعيها فتناولت زبي بيدها لتضعه في كسها المبلل!! “ قلت مش عاو افتحك.. مش عاوز افتحك!!” فراحت تأن و تتحرك بوسطها :” دخله.. دخلة.. نيكني “ و يدي تدعك بزازها. فأثارتني بشدة فرحت و هي تتغنج وتتأوه وتضغط علي ظهري حتي يدخل زبي في أعماقها اكثر . ح من حسن الحظ أن بكارتها كانت مطاطية تعرضت زبي و استوعبته و أنا انيكها نياكة نار في الشاحنة فلم اخترقه!! أكببت عليها مقبلاً شفتيها و زبي يعتمل و ينتفض وينبض داخل كسها و انا في الشاحنة أنيكها نياكة نار ألبهتني و ألهبتها لأراها ترتعش وتنتفض تحتي مرات عدة. ثم سرعان ما ضربت النشوة في أصل ظهري فتأوهت بشدة فسحبت زبي باركاً به بين ثدييها أنيكها بينهما حتى أغرقتهما منتشياً.