في الصعيد سكس ساخن جدا مع بنت خالي الحب القديم

كنت، أنا حسني40 سنة وصاحب عقارات بالإسكندرية،  قبل عشر سنوات  قد همتُ ببنت خالي نرجس ولكن لم يحدث نصيب في الزواج منها. ما علمته حينئذ ان خالي لم يكن ليوافق على زواجنا نظراً لمشاكلي والقضايا التي كانت عليّ عند الشرطة وأنني مهدد في أيّ لحظة أن يلقى القبض عليّ. لم تشأ والدتي ولا خالي آنذاك أن يعلقا مستقبل نرجس بمستقبلي الغامض وكنت وقتئذِ في الخامسة والعشرين من عمري ونرجس في الثالثة والعشرين. وبعد حوالي خمسة عشر عاماً من الفرقة يشاء القدر أن يجمعنا في لقاء سكس ساخن جداً فأروي عطشي إلى نرجس بنت خالي الحب القديم الذي لم تُتح لي الأقدار أن أتزوج بها. نرجس تسكن الصعيد محافظة أسيوط في إحدى قراه الريفية وأنا وعائلتي نسكن الإسكندرية من قبل أن أولد أنا ولا أخوتي.

المهم أنّي لم أكن،  بعد ان سويّت قضاياي مع الشرطة واستقريّت وسافرت إلى الأردن وعملت هناك  ورجعت بالأموال، انقطع عن زيارة أسيوط ولا عن رؤية أولاد أخوالي واخوالي وكنت أذهب محملاً لهم بالهدايا. كنت قد تزوجت وأنجبت ولدين وكنت ازورهم كذلك وامرأتي معي وكنت أرى نرجس حينما كانت تأتي لبيت أبيها خالي فتسلم عليّ فأحنّ إلى حبي القديم وأراها وكأنها لم تتغير ولم تكرّ عليها السنون. كانت لم تزل ببياضها الرائق وبشرتها الناعمة وقوامها المعتدل وشعورها البنية وعينيها  النجلاوين كعيني العجلة الصغيرة التي ولدت حديثاً.  فقط كانت قد ازدادت وزناً وامتلاْ ردفاها واستعرضا واستدارا فكنت المح كسرات لحم ما تحت فخذيها مباشرة فتثتثيرني أيّما استثارة ولكن لم أكن أملك سوى النظر والمداعبة بالكلمات فقط لا غير. كان لي أكثر من بيت خال إذ بلغ عدد أخوالي اربعة غير أنّي لم أكن استريح في نومي وإقامتي طيلة الوقت إلّا في بيت خالي رشاد  الذي كان قد رحل وهو ابو نرجس. الذي أنشأ علاقة سكس ساخن بيني وبين نرجس أني علمت انها لم تكن سعيدة مطلقاً في زوجها. كان زوجها فظاً غليظاً وحماتها تعاملها معاملة قاسية وقد كنت أرى ذلك في زيارتي لهم.

أمّا حقيقة علاقة سكس ساخن جداً مع نرجس بنت خالي وحبي القديم كانت السنة الماضية في زيارتي للصعيد بعد أن توفي أحد اخوالي فكان لازاماً أن ينزل أحد أخوتي لتأدية الواجب فوقع الإختيار عليّ لفراغي وارتباط اخوتي بوظائفهم. المهم أني نزلت الصعيد في أسيوط وأديت واجب العزاء واسترحت إلى منظرة بيت خالي رشاد حيث كانت ، ويا للصدف وجمالها، نرجس في خلاف مع زوجها وأقسم عليها أن تلزم بيت أبيها شهراً وكأنه يؤدبها. كان البيت بيت عائلة ولم يكن هناك سوى امرأة خالي العجوز وابن خالي في الطالبق الثاني وأنا في المنظرة. في ذلك اليوم المشهود تناول ابن خالي معي العشاء وتحدثنا ثم استأذن لينصرف إلى نومه وأشار لي أن البيت بيتي وأني لست غريباً وان نرجس في خدمتي. أنا نفسي لم أتوقع ما حدث من سكس ساخن جداً مع نرجس. كانت الواحدة ليلاً وكنت في المنظرة مشعلاً سيجارتي ودخلت عليّ نرجس وهي دامعة تقص عليّ سبب وجودها.  إلى جواري وتنزل الدموع من عينيها وأنا اربّت فوق ظهرها وأطيّب خاطرها وهنا تحدثنا عن حبنا القديم.  كانت عيناها وادعتين وكأنهما تستغيثان بي وعلمت حاجتها فلم اتنبه إلّا وأنا اعانقها وأبادلها حار القبلات ويديّ تسرح في بزازها وتخلع عنها عباءاتها السوداء التي زانتها فوق زينتها الطبيعية. نهضنا وأدرت مقبض الباب وأغلقته من الداخل   وسرعان ما خلع عنا الحبُ القديم ورغبتها المكبوتة ورغبتي القديمة ثيابنا.  كنت كمن يكاشف النساء لأول مرة في حياته في حين أني متزوج وخبير بالنساء. إلّا أنني أحسست بطفولتي أما جسد نرجس الحب القديم العاري أمام نواظري. ألقيت ها برفق فوق الكنبة ووضعت الكنبة الأخرى جانبها فصنعت كالسرير أمتطيها عليه.  كانت خجلة جداً وأحسست بخديها يشعلهما الخجل وكانت تغلق   ساقيها وتلقي براحتيها فوق بزازها الممتلئة بهالتيهما الداكنتين وحلمتيهما الكبيرتين كحبتين العنب. بسطت يديها تحت ذراعي ورحت اشبع وجهها تقبيلاً وامتص شفتيها نزولاً إلى بزازها وهي تأنّ خفيفاً إلى أن باعدت ساقيها لتعلن عن رغبتها الصامتة في اعتلائها. بقضيبي الدسم المستعرض المستطيل الأسود أخذت أداعب مشافر كس نرجس بنت خالي الحب القديم يأجد أنفاسها تتعالى وتتابع بشدة وصدرها يعلو ويهبط سيرعاً وعينيها مغمضتين. الخجل كان يمنعا من الكلام بحكم كونها صعيدية ولكن رغبتها في سكس ساخن جداً دفعت لا أرادياً بطيزها لينغمس قضيبي برأسه في شقّ كسها. كان كسها قد ترطّب بماء ما قبل الجماع فأولجته فيها لاسمع آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه طويلة خفت أن يُسمع صداها في الشارع إذ كانت المنظرة من جهته. احتضنتني بذراعيها وقد طوّقت ظهري ورحت بردفي أعلو واهبط في سكس ساخن جداً مع نرجس بنت خالي وقد القمت شفتااي حلمتي بزازها ترضعهما فأحسست بإفرازاتهما في فمي. ظلللت أنيكها طيلة عشر دقائق حتى أنها شهقت وتقوّس ظرها وقبضت عضلات كسها فوق قضيبي وأحسست بحار شهوتها تسيل من جوانب كسها فوق الفراش.  بعدها بثواني أحسست أني قاذف مائي فنزعت عنها ورحت بين بزازها أمشي في فرق ما بينهما دعكاً حتى قذفت لبني الذي أغرق وجهها.