في فرنسا أنيك فتاة فرنسية مفتوحة في حفل موسيقي صاخب راقص

هناك في فرنسا في باريس كان صوت الموسيقى صاخباً و الجميع قد استحال إلى أمجرد أقدام راقصة تضرب الأرض! هناك رحت أنيك فتاة فرنسية مفتوحة وقد كانت الأجساد تتلاحم ثم تتفارق ثم تتلاحم و تتفارق و الكل مستمتع و انا قد تحولت إلى عينين لم تسكرني زجاجة البيرة كانت بيدي أعب منها بل كنت أشاهد الحفل الراقص وقد انتصفت الحادية عشرة مساءً. كنت أود ان ارقص إلا أنني أحببت أن أظل هكذا و خاصة و عيون الفتيات آخذة في التحديق بي و بجسدي العضلي وقد التصق التي شيرت الضيق بعضلات زراعي و صدري بشدة. كنت على ذلك إذ سمعت صوت ينادي من بعيد: هاي..ثم رأيت كف تلوح فرأيت فتاة في حوالي التاسعة عشرة تقف في مواجهتي من الجهة المقابلة. كانت ترتدي بلوزة عارية الزراعين الأبيضين الشهيين الممتلئين! قطع صوتها الناعم حبل أفكاري! نزلت عيناي إلى أسفل جسدها فرأيت بنطالها الجينز الأزرق مشدود على ردفيها و فخذيها بشدة! كانت فتاة ذات انحناءات بدنية رائعة. كذلك كان شق ما بين بزازها بادياً فأثارني ذلك الفارق الضيق في أعلى نهديها! الحقيقة أني حسدت من حواليها من الشباب على تمتعهم بذلك الحسن! ابتسمت لها ثم قالت: واقف ليه لوحدك! ابتسمت ثم أجبت: لا أبداً… ثم اقتربت مني وقالت: أيه رأيك نقعد في مكان هادي….ثم راحت تسير و أنا خلفها! ثم وصلنا إلى مكان خافت الإضاءة!
رافقتها إلى حيث الشرفة و مفعول البيرة قد تسرب إلى عقلي على مهلِ! كان الجو صيف فرحنا نقبل بعضنا بعضاً بدون مقدمات. كان الهواء الساخن يلفحنا و كلانا سيخن صاحبه من الضم و الشم! كان صوت قبلاتنا مثيراً ينتشر في الجو وكنت انا أقبلها قبلات محمومة كثيرة شديدة و كأنني لن أقبل فتاة من قبل او من بعد ذلك اليوم! يداها بالفعل تسللت إلى داخل بنطلوني وكفاي انا راحت تقفش بزازها الطرية. ألقت فتاة الحفل حمالة صدرها بجرأة منقطعة النظير! ثم من بعدها بلوزتها عارية الزراعين حتى أتمكن من بزازها الناعمة المتهدلة قليلاً من كثرة ما مستهما الأيدي كونها فتاة فرنسية مفتوحة من قبل! راقتني حلماتها البنية المنتصبة التي دعت فمي إلى مصها و رضعها فجعلتها تستمتع بشدة! تناولت لسانها أقبله و ألعقه ثم شفتيها فأمص ريقها و تبادله بريقي التب تمتصه. طالت القبلة حتى قطعتها لتتلقف الهواء وهمست: أنت ملكش حل في البوس…. ثم دفعتها باتجاه العمود و رحت أقفش بزازها و ألحسهم و ألثمهم فانتشي بناعم ملمسهم وهي تأن و تشجعني على المزيد فعضضت و افترست إياهم بقوة! لم يخطر ببالي أنني على و شك أن أنيك فتاة فرنسية مفتوحة بذلك الجمال و انها هي التي دعتني!
كنت أتحسس بوجهي نعومة ثدييها! هاجت بشدة حتى أنها طلبت بلغتها الفرنسية: نكني…أوسعت ما بين ساقيها ثم أدليت بنطالي و لباسي فأخرجت زبي النابض بقوة ثم تحسست به كيلوتها و كسها من تحته ! اللمسة من زبي جعلتها تأن و يقشعر بدنها فأثبت يدها بالعمود ثم برقة أنزلت كيلوتها و من قبل كلسونها! كان مبللاً من هيجانها فرحت ببطئ أدخل زبي بكسها الساخن! دخل بيسر فشرعت أنيك فتاة فرنسية مفتوحة في ذلك الحفل الموسيقي الراقص الصاخب! كنت أستشعر بلذة تزداد و أنا ادلك زبي بسكها الذي عج بالسوائل الدافئة! كنت أنيكها و أصفع كسها صفعات تحدث صوتاً مثيراً جدا! وهو الذي كان يضمحل و يختفي إلى جانب أناتها العالية وهي تتناك. كانت تشتاق غلى زبي و كنت نياكها تلك الليلة. كان كسها يلتف حول زبي بصورة تبعث إحساسات عظيمة الإثارة لكامل بدني و جهازي العصبي!! رحت أنيك فتاة فرنسية مفتوحة في تلك الليلة طيلة خمس عشرة دقيقة كانت خلالها قد القت بشهوتها مرتين لتنظرني برضاء و هناءة و امتنان. لففتها لتستدبرني فصفعت طيزها المكورة ! شهقتها الكبيرة جعلت زبي يتقلص وقد قبضت عليه بقوة! اﻵن عرفت كيف تقبض الكلبة على زب الكلب فتجره خلفها وهي تحتبسه بكسها!! قبض كسها على زبي فشفط مخزون خصيتي من اللبن! صفعتها أخرى فأوسعت عضلات كسها فأخرجت زبي ! ظللت خارجها برهة ثم فتشت فلقتيها لأرى كسها المشعر فبصقت بكفي و رحت أبعبصه بيدي ثم رحت أنيك فتاة فرنسية ممحونة قد دعتني بنفسها إلى تلك المهمة! نكتها مجدداً لعشر دقائق حتى لم أتحمل فأفضت لبني!! سريعاً تلك القحبة أفلتت نفسها مني و ركعت تستقبل زبي بفيها!! فاجأتني وهي تلقف زبي بعينين شبقتين ترضعه و تبتلع مني كانه دواء لها تتداوى به من السوداء وهو الشبق الجنسي الشديد! لحظات ثم ارتدينا ملابسنا بعدما نظفت زبي بلسانها! هلى انتهت الليلة عند ذلك الحد؟! بالطبع لا فقد دعت تلك الفتاة أو المرأة لأنها مفتوحة أصحابها غلى ما يشه الماخور لنمارس فيه حتى الفجر!