في فيلا الباشا سكس نيك بين البستاني والطباخة المليانة الجميلة الجزء الثالث

لحظات و أحست الطباخة المليانة أن البستاني التقط أنفاسه فاستلقت على وجهها معتمدة براسها على السرير و رفعت طيزها الممتلئة في الهواء تنتظر! ثواني معدودة وهب البستاني واقفا يترنح كمنتشي بعد زجاجتين من ويسكي وزبه منتصب بشكل رهيب يلمع و كانه لم يأتي شهوته! ارتاعت هيام لفحولة أبيها و ترحمت مشفقةً على أمها الراحلة من هكذا رجل شبق فحل لا يشبع! ثم دنا من طيازها ودفع زبه بقوة في كسها المضموم المشافر. رفعت جسدها على أربعتها تتأوه: أحووووووو .. حرام عليك .. زبك ها يموتنى .. و الطباخة تتمايل لتدلكه فى جوانب كسهالتستكمل لقاء سكس نيك مثير في فيلا الباشا بينها و بين البستاني.
جعل البستاني يسحب زبه كله للخارج ثم يدفعه فيها بعنف حتى ارتاعت هيام و خالته يمزق كسها! ما أذهل هيام أكثر هو ان الطباخة المليانة تستمرئ و تستحلي عنفه و تستزيده منه فرجوه أن يدفعه بقوه أشد فيها! ثم ارتمت على السرير بعد أ لم تعد زراعاها حمل بدنها المشتعل بالشهوة. زادت سخونة بدنها فزاد وزنه من شدة حرارته. ثم رتمى البستاني فوقها وهو يهتز بعنف فكان يقذف شهوته وهى تئن وتغنج فقد كانت هي الأخرى تكابد نار شهوتها المتدفقة من كسها الغليظ الشفايف. ثوان ثم توقفا عن الحركة و الرهز ومازال البستاني يقبلها في عنقها المرمري الأبيض ويهمس بهمسات فب أذنها لم تتبينها هيام! كانت , وهي تشاهد علاقة سكس نيك سخنة بين الطباخة المليانة الجميلة و البستاني أبيها, لا تشعر بنفسها أو وجودها! انتهى الأثنان من العرض فأحست هيام بسيول تغرق كيلوتها وتسي فوق باطن فخذيها! بهدوء و على أطراف أصابع قدميها عادت إلى غرفتها! كان اليوم التالي إجازة يوم السبت و كانت تتجول في الفيلا فأحست بالجوع فقصدت المطبخ فسمعت الطباخة منى تتحدث لأحد! توقفت و تبينت انه أبيها البستاني! خلسة سارت و دنت لتطل براسها لتستطلع ما يحدث!
رأت هيام أن البستاني أباها يقف خلف منى الطباخة وهو يعصر طيزها وهى ممسكه بشيء ما تصنعه فكانت تتمايل بغنج و تبتعد عنه وهى تهمس متهللة الأسارير: أهدا بقا يا راجل …بنتك ممكن تصحى تشوفنا! لم يهدأ أبوها بل راح يدفع بوسطى أصابعه بين فلقتيها وهو يهمس مقبلاً عنقها: عاوز انيك الطيز المربربة دي….. وحشانى موووت …همست بالطباخة بدلال: ما تنساش أن بنتك معانا دلوقتى .. فقفش بزها الأيسر بقوه فشهقت .وأدارت له وجهها وهاجت و هاج البستاني بشدة فمد يده فأخرج بزها الشمال من فتحه فستانها الواسعة وعيناه تلمع. ثم دس حلمتها فى فمه يمصها ويدغدها بأسنانه وهى ترتعش وتئن فأفلت منه بسرعه وهى تلملم نفسها وتقول: بعدين ..مش كويس تشوفنا كده! فامسك البستاني ذراعها يمنعها من الابتعاد وهمس: دي في سابع نومة….أحست هيام انها في مجال رؤية الطباخة فأخفضت راسها دقيقة ثم راحت ترفعها تطل من جديد! راعها عري والدها و الطباخة!! كانا عاريين تماما ! احتضنها البستاني وهو يقبلها من فمها بشهوة بالغة وهى ممسكه بقضيبه القوي تدلكه بيدها بعنف. لف احد ذراعيه خلفها ودسه بين فلقتاها يداعب فتحه طيزها برقه وهى تزووم وشفتاها تعتصر شفتيه بشهوة لحظات ثم انبطحت الطباخة الداعرة على الأرض على ركبتيها وهي تتشمم زب البستاني بنشوة بلغة وتمسحه بلسانها عدة مرات قبل انه تدسه فى فيها بعنف! شهق البستاني وأرجع رأسه للوراء ويده تعصر بزازها النافرة في علاقة سكس نيك جديدة في فيلا الباشا! كانت بزاز الطباخة البيضاء ترتج بنعومة فى يديه! أحست منى بالبستاني يهتز فابتعدت بفمها عن زبه حتى لا يقذف منيه بسرعه واعتصرت زبه بقوه .. فهدأ ثم نهضت هامسة له توصيه: يلا بقا..نيك افرن السخنة دي…بس أوعى تتلسع.. وضحكت القحبة وسارت وهى تتمايل و طيازها الطرية تهتز وهى تصفعها بقوه ! فلقست وفتحت شرجها و البستاني بيده زجاجة زيت دس بها أصبعه ثم دسها بخاتم طيزها الوردي المتعرج اللحم فأصدرت منى آهة مثيرة! ثم اقترب منها وهو يضربها بزبه على طيزها يشعرها بصلابته ثم مسح على فتحه شرجها برأسه ودفعه فشهقت في سكس نيك بينها و بينها في فيلا الباشا: أووووه .. بيوجع .. بيوجع. ظل البستاني يدفعه برفق وزبه يغوص ببطء في طيزها حتى غاب تماما و ظلت خصيتاه متدليتين تلامس كسها! راحت القحبة تقمط على به و تمشي حبواً وزبه بكسها!! أنّ البستاني و لف ذراعيه وامسك بزازها يعصرهم وهو يقبل رقبتها وكتفها من الخلف و انفاسه تتسارع ومنى تهتز وترتعش كأن الأرض تهتز من تحتهم ! كان هو ملتصقاً بها يسير خلفها وزبه راشق بها!! كانت مستمتعه وهى تعصر زب البستاني حتى ظهرت عليها علامات النشوة وجسدها يهتز بقوه أكثر مما وأنفجر شلال من المياه من كسها وهى ما زالت تهتز بقوه تتأفف: أه أه أح أح أح أوووف .. بأموت فى زبك .. أح أح أح فسحب زبه من جوفها سمعت له صريرا ثم دفعه ببطء وهى تتلوى وتتمايل .. وتصرخ: بالراحه .. خليك حنين .. حرام عليك .. أيه ده .. أح أح أحوووه … والبستاني يخرج زبه بسرعه ويدخله ببطء حتى بدأ البستاني في الارتعاش فعرفت انه سيأتي شهوته فاحتضنها ومنى تتأوه: وتقول..نار نار نار .. وساقاها تتصلب .حتى ارتمى البستاني للخلف وفوقه منى وغابا عن الوعى وتهالكت من فرط شهوتها هيام!