قابلت الدكتورة مع بزازها اللذيذة مستمتعا بعد طول انتظار

قصتي عندما قابلت الدكتورة واستمتعت مع بزازها اللذيذة بعد طول انتظار.. حيث مر وقت طويل منذ كنت أدرس في الجامعة. وعندما كنت أدرس هناك كنت أحب زميلتي في الدراسة. كانت جميلة ومثيرة وبالإضافة إلى ذلك كانت تحب صحبتي. لكننا لم نتمادى أبعد من تناول بعض المشروبات سوياً وتبادل الخطابات الرومانسية. وفي النهاية أكملنا دراستنا وصار علينا أن نغادر المجمع كل إلى طريقه. أنا وجدت وظيفة مسئول تسويق وهي كمحاضرة في نفس الجامعة. وعلى الرغم من أن وظيفتي تفرض علي أن أرتحل كثيراً لم أحاول أبداً أن التقيها. وقد علمت عن وظيفتها من خلال بعض الأصدقاء. لكن هذه المرة قامت شركتي بتنظيم مؤتمر في حرم الجامعة، ولم يكن أمام خيار إلا أن أحضر. وسراً كنت أريد أن أرى صديقتي إلا لم أستطع مقابلتها. وصلت لى المكان وذهبت إلى الفندق الذي حجزته الشركة لي. وكان المؤتمر مقرر له الساعة العاشرة. حضرت نفسي واستأجرت تاكسي للذهاب إلى المجمع. ذهبت إلى قسمي وتفاجأت برؤية بعض التغييرات هناك. وتسائلت كم تغيرت حبيبتي. سرت خلال الطرقات أبحث عن اسمها. وهناك وجدتها: د/ ابتسام، استاذة مساعدة. يااااه. لقد حصلت على الدكتورة أيضاً. طرقت على الباب وانتظرت الرد. وجائني صوتها “نعم؟.” دخلت الغرفة وكنت هناك حبيبتي وفتاة أحلامي. كانت تقريباً لم تتغير فيما عدا اكتساب بعض الوزن. تعرفت علي على الفور وبدأنا في تبال أطراف الحديث وضحكنا على الأيام الخوالي. نظرت إلى بزازها ورأيت كما كبرت بعد مرور عشر سنوات لكنها ما تزال مشدودة ولكم أتمنى أن أحظ بالرضاعة منها. كانت بزازها دائماً هي أكثر شيء يلفت انتباهي فيها.

وجدت أنني ساتأخر على المؤتمر لذلك استأذنت منها على وعد بأن أقابلها في منزلها في المساء. وبعد المؤتمر توجهت مباشرة إلى منزل ابتسام. ورنيت الجرس لتفتح لي ابتسام الباب. نظرت حول منزل الفسيح وقلت في نفسي لابد أنها غنية. ويمكنها ذلك فهي لديها وظيفة مناسبة وتعيش بمفردها. ومن الواضح أنها كانت في إنتظاري. وكانت ترتدي ملابس خفيفة تستعرض بها قوامها المثير. اتت إلي وهي تحمل كوب من العصير وجلسنا على الأريكة معاً وبدأنا نتبادل أطراف الحديث. وهي جلست قريباً ونظرت في عيني بينما تتحدث. وفجأة قبلتني على شفتي. تفاجأت لكنني أخذت نفس عميق وأعطيتها قبلة حارة طويلة. وعندما أبتعدنا لاحظت الانتفاخ في بنطالي: “آه أنت عايز تشوف بزازي، مش كده؟” أغرتني ورجعت إلى الخلف وهي تهز بزازها بيديها. تفاجأت ثانية وأن أرى كم أصبحت جريئة. وببطء فتحت البلوزة. وأنا أنظر إليها أحسست بأن الضغط يزداد في بنطالي. قبلتني ثانية وهذه المرة تحركت يدي إلى مؤخرتها وبدأت أضغط على فلقتيها. وهي دفعتني ورجعت إلى الخلف. وهي ببطء نزعت الجاكيت ووقفت بالبلوزة والجيبة. وقالت لي: “دلقوتي تقدر تأخد اللي كنت طول عمرك بتتمناه وإحنا طلبة.” ووقفت ويديها على أردافها الرفيعة. شعرت بقضيبي ينتصب أكثر. وسرت نحوها وأمسكت بزازها الكبيرة في يدي.  “آيه في آيه أنت مش لازم تقطع البلوزة اللي لابساه يا حبيبي. أنت مش عارف إزاي تفتح زراير البلوزة ولا ايه؟” كانت الننحونة تلعب معي. تعثرت في فتح الأزرار لكنها ضحكت وساعدتني في فتح أزارار بلوزتها. بهت وأنا أنظر إلى بزازها البيضاء التي خرجت في وجهي. ووووواوووو. هم حقيقي فعلاً؟

لم أعد استطيع الانتظار فوصلت إليها في الحال ومررت براحة يدي عليهما وهي شاهدت ما أفعل بها. وقالت لي: “كان لازم تستنى السنين دي كلها يعني عشان نوصل للمرحلة دي … هههه ههه ههه” وضحكت على غبائي. وأنا كنت متحمس جداً على أتفاعل معها والتقمط إحدى حلمتيها في فمي وبدأت أمصها بقوة. ووهي صرخت: “آيه، براحة. دول مش للأكل. مص بالراحة.”  وامسكت رأسي بنعومة وضغطتني على صدرها.وبعد بعض الوقت انتهيت من مص بزازها ورفعت رأسي لتسألني: “خلاص استكفيت؟” وأنا ابتسمت بخجل. ” أمممم. هي دي البراءة اللي خلتني أقع في حبك  يا حبييبي. أنا ممكن استناك عشر سنيني. نتجوز ولا لا. مش  مهم بالنسبة لي. دولقتي أنا كلي ليك. خدت كل اللي كنت عايزه. اعمل كل اللي أنت عايزه.” وببطء فتحت الجيبة وسابتها تقع على الأرض تحت رجليها. تسمرت في مكاني وأنا أرى جسمها العاري تماماً أمامي الآن. كان قوامها الجميل يعززه تضاريس ناعمة. وكان كسها محلوق بشكل رائع. وببطء بدأت أنا أيضاً أقلع ملابسي. وقضينا الساعتين التاليتين في ممارسة الجنس. وهي أرادت ني أن أطلق مني الحار في رحهما. وبعد نصف ساعة من النيك المتواصل أطلقت شلال مني في كسها الذي طالما أنتظرني.. وبينما كنا نستلقي على الأرض في منتهى التعب قالت لي: “ايه رأيك مش حلو اللي حصل ده؟ نتقابل بعد عشر سنين من غير ما نتوقع ونلاقي نفسينا لسة مستنين بعض وعايزين بعضنا.” أومأت رأسي بالإيجاب. بالفعل كان هذا هو قدرنا. أن يلتقي كل منا بحبيبه القديم ونتذوق أخيراً ما كنا نريده طيلة هذه السنين بزازها وزبي.