قحبة متزوجة هايجة نار تتناك من الطيز من عشيقها الأعزب صاحب الزب الكبير في غياب جوزها الجزء الثاني

أرعدتها ثقة خالد عشيقها الأعزب صاحب الزب الكبير و صاحت علياء , أشهى قحبة هايجة نار تتناك من الطيز في غياب جوزها بشدة: جوزي…شرابة الخرج ده! متجبش سيرته…دا أغبى جوز فالدنيا…اللي يسيب مراته تتلوى في سريرها من نارها القايدة وينام ميبقاش راجل ولا حتى دكر… أحس بها خالد و استشعر حرمانها فهمس: متزعليش…هعوضك… صدقيني أنت أكتر واحدة حبيتها بجد… منين ما تحبي انا هاجيلك…مفيش أي مرهم او كريم عندك…مش عاوز اتعبك معايا… تنهدت علياء قائلةً: بالراحة… دخله من غير حاجة… أنا عاوزاه كدا! همس عشيقها الأعزب خالد متعجباً: عاوزاه عالناشف! بس أنا زبي كبير يعورك؟! التفتت برأسها للخلف وهمست على استحياء: جرب كدا…ما أنا كل اللي جوني من ورا كانوا كبار بردو ومن برده من غير كريم….قالت جملتها برقة و متعة فاستثارت شهية عشيقها خالد صاحب الزب الكبير.
شرع عشيقها الأعزب خالد يضغط على فتحة دبرها حتى أولج مقدمة طربوش الزب الكبير ! فعلى الرغم من استعداد علياء التام لأن تتناك من الطيز إلا أنها أحست ببعض الألم فزمت شفتيها تتماسك.فلكي يلتذ المرء لابد من شيئ من الألم ولابد للألم من أن يحوي بعض اللذة! ظل خالد عشيقها الأعزب صاحب الزب الكبير النياك الخبير يدفع زبه حتى توغل الرأس. حست علياء لحظتها بان طيزها المستديرة قد انفلقت نصفين و ان لحمها يتصدع على اليمين و اليسار!! شعرت بأن تلك الطيز الساخنة قد انشقت فراحت وبدون إرادة منها ندت عنها أنة ألم: أممم…و تشبثت بكفيها على طرف حوض الحمام! توقف خالد ليستفسر: وجعتك أوي؟! همست برقة وغنج أشهى قحبة متزوجة هايجة نار تتناك من الطيز : شوية…كمل…دلوقتي هيروح الوجع.. والمتعة هتيجي…كمل متوقفش…يالا..ثم غنجت بأن رهزت بطيزها تستحث الزب الكبير و تستثيره فراح خالد عشيقها الأعزب يدفعه أكثر حتى انزلق أكثر من نصفه بكل سهولة كون الرأس فتح الطريق أمام ما تبقى!! كانت علياء قد نسيت ذلك الإحساس! إحساس المرأة بالاختراق! إحساسها بانها أنثى تخترق و تُشتهى و تثير زباً كبيراً إحساس لذيذ تنسى المرأة كل شيء لأجل تحصيله! أن تحس المرأة بأنها مركوبة من طيزها و أن فحلاً يفلحها من خلفها و أنها تتحكم فيه و تقوده من زيله منساقاً خلفها بسلطان شهوته التي لا تشبع إلا من خلالها إحساس لا تحب المرأة أن تفتقده ولو بنصف الأرض ملكاً!! أنت علياء: آمممممم.. وقد ساخ نصف زب خالد فاقشعر بدن علياء و أحست بسخونته تدفئ أحشائها. ألقت بأصابعها الرخصة البنان على شق كسها المتدلي المشافر المنتفخة لتدعكه حتى تصاعد من تلذذها و تعوض ما قد نالها من ألم جراء ما شقه ذلك الزب الكبير من طريق في دبرها. أولجه وراح يحركه رويداً رويداً و كفيه الكبيرتين على خصرها تحتضنه حتى ارتاحت علياء , أشهى قحبة تتناك من الطيز من عشيقها الأعزب صاحب الزب الكبير في غياب زوجها, لوجوده بداخلها وأخذت لذتها تزداد .
أحس خالد بسخونة أحشائها ولذتها فأحنى ذلك ظهره و وقوسه فألقى كفيه فوق بزازها تلك الكبيرة المنتفخة و كأنها حديثة عهد بالولادة وقد نزل فيهما اللبن فراح يدعكهما و زبه راشق فيها و علياء . أشهى قحبة متزوجة هايجة نار, قد شرعت تدفع بطيزها تستلذ وهي تتناك من الطيز من عشيقها الأعزب صاحب الزب الكبير في غياب زوجها وأناملها تدعك زنبورها كي تتصاعد متعتها فشعرت بأنه توغل إلى الأعماق وملأ تجاويف دبرها. ظل خالد عشيقها الأعزب يفرك ويمسّد بزازها الطرية الساخنة الناعمة و يدعك جدران شرجها من الداخل بزبه الكبير . راح وقد أحس بمتعتها وسمع تأوهاتها يهمس متأوهاً إليها في أذنها: آآآآه… طيزك حلوة أوووووي….طيزك أحلى من كسك جامد أوي…جوزك ده ابن وسخة وغبي أوييييي..آآآآح.. كان خالد هائجاً مستثاراً وهي يفلح قحبة متزوجة هايجة نار مثله يطلق أحات مثل فحيح الحيات! راح يهمس و يدك جردان دبرها بزبه حتى زاغ لاعماق بطنها و صعد بها إلى أعالي قمم الإستثارة الجنسية و الشبق؛ لدرجة لم تعد تتماسك وبركت على ركبيتها بعد أن ضربت الشهوة في سائر بدنها و ارتخت أطرافها فواتتها رعشتها الكبرى كلم لم ترتعش مع زوجها! اختلجت أحاسيسها و تركزت في دبرها و كسها! تناهى عقلها وكل كيانها حتى استقرّ في طيزها و شقها المضروب بين فخذيها فجعلت تصرخ موحوحة مولولة متأوهةً متأففةً : آآآآآآح…أوووووه… أمممممممم….أوووووووووووووووووف…كمااااان….متبطلشييييي…قطع طيييييزي….نكني…..نكنيييييي..دخله أكترررررر .. وراح خالد عشيقها الأعزب ينيكها و خصيتيه المتورمتين تجلد كسها من مشافره الملتهبة حتى واتتهما الرعشة الثانية سوياً! صرخ العاشق و المعشوق فكان كل منهما يمتع اﻵخر بانات و وحوحات و آهات حتى افرغ خالد منيه الساخن في أمعائها! أحست بسخونة لذيذة حوت كل اللذة تسري في أمعائها ولحم باطن طيزها! شعرت بلبنه الدافق يصدم أحشائها من داخلها في أعماقها….. يتبع….