قصة أمراة منقبة سكس نار

أنا اسمي علياء أعمل مهندسة وعمري 36 عاماً، منقبة وملتزمة دينياً ومتزوجة من طبيب يدعى حسام  . جسمي حلو جداً وممشوق طولي 175 سم ووزني 70 كيلو وبشرتي بيضاء ومكوتي مستديرة، وبزازي متوسطة، وأرتدي سوتيان مقاسها 36. زوجي يمارس معي الجنس مرة تقريباً كل أسبوع، بشكل روتيني جداً، وبدون أي تجديد، ولا يتحدث وهو يمارس معي الجنس فقط يعتليني ويدخل قضيبه في كسي، وأحياناً يخرج لبنه قبل أن يرتاح كسي وأنزل عسلي. ورغم ذلك لم أفكر يوماً في خيانته لإنني منقبة وملتزمة دينياً جداً أو ربما بسبب تربيتي المتزمتة. لكن أول أمرة أتناك من زب آخر غير زب زوجي كانت في الاتوبيس. كنت عائدة من العمل وتعطلت سيارتي، ولم يكن معي أي نقودـ، لذلك أضطريت لركوب الاتوبيس، وكان مزدحم للغاية. ظننت أنه قد يجلسني أحد بعد أنا يرى أنني منقبة، لكن ما حدث شئ آخر.

ظللت مزنوقة بين الناس، والرجال تحسس على جسمي وأزبارهم تدعك في كل قطعة في جسمة حتى وصلت لمنتصف الأتوبيس لأجد شاب يدعوني للوقوف أمامه، وبمجرد ما وقفت أمامه شعرت بزبه في طيزي مثل العمود. قلت له لو سمحت ابتعد قليلاً، وجدته يضع مطوة في جانبي ويهمس لي أن أصمت “هنيكيك يا لبوة يا منقبة”. شعرت بالخوف، ووجد يده تتلاعب في طيزي وأصبعه يبعبص فيا، ورفع العباءة، وكنت أرتدي جيبة من تحتها، ففتح سوستة الجيبة ومد يده وبدأ يلعب في طيزي من فوق الكيلوت الأسود الشفاف الذي كنت أرتديه، ومن ثم أنزل الكيلوت من على طيزي، وقال لي ارفعي رجلك يا شرموطة عايز اخذ لباسك يا منقبة. رفعت رجلي فسحب الكيلوت، وقالي لي “ريحته جميلة من عسل كسك يا شرموطة”.  وأنا سعيدة جداً بالشتيمة والسباب التي أسمعها لأول مرة. كنت خائفة جداً، وفي نفس الوقت هيجانة جداً، وكسي ينزل منه العسل بغزارة. شعرت بزبه على طيزي وبين أردافي، وهو لا يتوقف عن سبي وشتمي، ووجد زبه على فتحة كسي وبدأ ينيكني بشراسة. وبعد ذلك شعرت بلبنه الشاخن ينساب على رجلي، ثم تركني ونزل من الأتوبيس بعد أن قبلني من الخلف وودعني يا متناكة. كل هذا وأنا لا أشعر بنفسي. بدأت استفيق واعدل من نفسي، ووجدت أنه لازال لي محطة قبل النزول.

عندما دخلت إلى شقتي قلعت كل ملابسي، وظللت أفكر فيما حدث، وهجت جداً، وشعرت أنه لو كان معي كان نكني واسعدني. ظللت ألعب في كسي الهيجان الذي ناكه زب آخر غير زب زوجي حتى ارتعشت ونزل عسلي. ظللت أفكر أسبوع تقريباً في حالة غير طبيعية، ولا أريد أن أتحدث مع أحد في العمل فأخذت أجازة لأتناسى ما حدث. كنت متعبة جداً نفسياً، وام أدع زوجي ينيكني في ميعاده المعتاد، وتحججت بأني متعبة قليلاً، وهو كأنه ما صدق، وقال لي سلامتك يا حبي احسن خليكي ترتاحي. بعد ذلك حدثت قصتي الثانية. كنت في زيارة لأمي في دمنهور، وكانت تخدمها شغالة عمرها حوالي 19 سنة تدعى حسنات، وكانت متزوجة حديثاً من ثلاثة أشهر من أحد الفلاحين. وكانت تذهب إلى زوجها في يومي الخميس والجمعة. كانت تسكن في إحدى القرى بجوار دمنهور. وفي يوم الخميس طلبت مني أمي أنا أوصلها للبيت. وأثناء توصيلي لها سألتها عن أخبارها مع زوجها، ضحكت بميوعة وقال لي عال العال ممكن ينيكني 10 مرات في اليوم يا ست دون أن يتعب زبه زي الحمار. هجت على حديثها وكسي بدأ ينزل العسل على كلامها. وعندما وصلنا إلى منزلها، وكان منزل صغير جداً وفقير جداً. صممت على الدخول لشرب الشاي، وقلت في نفسي لأرى الحمار الذي تزوجته. كان البيت مظلم ولا يوجد زوجها بالمنزل. جلسنا في الصالة، وكانت عبارة عن كنب من الخشب عليها الحصير. كان المطبخ يتواجد بالصالة عبارة عن بوتجاز بسيط وثلاجة قديمة، وحجرة النوم بجوار الصالة مباشرة وبابها مفتوح على الصالة. وأثناء صنعها للشاي كانت تحدثني عن زوجها وأنه لا يشبع من النيك نهائياً، وهو مثل الثور الهائج. شعرت بالبلل في كسي من كلامها. وفجأة دخل زوجها وذهب إليها وقبلها ورفعها من على الأرض. قالت له سيدتي هنا، وأنا كنت قالعة النقاب عن وجهي فسلم علي ولم أستطع تغطية وجهي. وبالفعل جسمه كان مثل الثور، وقد أطال في مصافحة يدي بيده الخشنة. سحبت يدي وأنا أشعر بالإرتباك والهيجان في نفس الوقت. كنت أتمنى أن يرفعني ويغتصبني من فوره. حسنات أحضرت الشاي، دخل شعبان ونده على زوجته. قالت له ماينفعش ستي هنا، قال لها هنيكك أنتي وهيا. دخلت الغرفة ورأيتها يخرج زبه وينيمها على السرير ويعتليها نيك بلا توقف وهي تصرخ بقوة. لم أتحمل نفسي قلعت العباية وبدأت أالعب في كسي. فوجئت به يحضني ويقلعني البلوزة والجيبة، وأخرج بزازي وبدأ يدعك فيهم ويضرب على طيزي بالقلم. ثم سحبني على السرير، وأدخل زبه الكبير في كسي واستمر ينيكني نصف ساعة وأنا في دنيا أخرى. وكأنها أول مرة أتناك في حياتي، وزبه يكاد يصل إلى رحمي. واستمر على هذا الوضع وأنا لافة برجلي حول وسطه لا أريده أن يتوقف عن نيكي.