قصة سكس ساخنة لما قضت ابنة خالتي اليلة في منزلنا و دخخلت الى غرفتي

قصة سكس ساخنة لما قضت ابنة خالتي اليلة في منزلنا و دخخلت الى غرفتي  , في العديد من الايام كانت تأتي الى منزلنا و تبقى اليوم كامل و لاكن هذه كانت اول مرة لها تقضي الليلة معنا في المنزل و كنت اعلم انها كانت تحبني و بالنسبة لفتاة مراهقة كنت انا حبها الاول و كلما رأيتها او تكلمت معها كانت تحمر وجنتاها و تبدأ بالكلام بسرعة و تنفسها يرتفع ’ لم تكن هي من النوع الفتيات التي اقضي معهم ليالي الساخنة بل ان حبيبتي الحالية كانت على عكسها تماما فنوع الفتيات التي كانت منهم ابن خالتي كانت من النوع الحجول الذي يجب ان تعلمه كل شيء و كأنك مدرسهم الخصوصي و بالرغم من ان هذا كان جذاب الا انها كان من الصعب الحصول عليها و خصوصا في هذا المنزل الذي لا يهدأ ابدا الا في الليل .
في الليلة التي قضتها معنا ذهبت الى غرفة اختي و نامت معها و انا كنت في غرفتي لوحدي فمثل اي شاب حار و ساخن شغلت فيديو سكس و حاولت ان اعمل العادة السرية حتى اخرج كل طاقتي من المحنة و ما ان شعرت بقضيبي يقوم و قبل ان امسك قضيبي بيدي سمعت باب غرفتي ينفتح بخفة و اذا بي اجد ابنة خالتي ترتدي ملابس نوم حريرية قصيرة ظهرت مفات نهودها البيضاء و رجليها الطويلتين المثيرتين و كان شعرها نازل لاول مرة اراها بهذه الطريقة لم تعد ابنة خالتي الصغيرة بل كانت امام فتاة في الثامنة عشر جميلة ممحونة و جاهزة لي لانيكها لما قلت لها اقفلي الباب بالمفتاح فعلت هذا بسرعة لاتها كانت مسرورة اني لم اطردها من غرفتي و في هذه المرحلة قضيبي المقوم هو من كان يأخد كل قرارتي كان يجب ان احصل على جسدها الابيض البنوتي باي طريقة الان فقلت لها ان تقترب مني حتى كانت في حضني فوق السرير و قبل ان المسها او اقبلها قلت لها ماذا تريدين فوضعت شفتيها على شفتاي و ردت انها تريدني انا فنزلت اقبل في شفتيها الوردية حتى اصبح فمها منتفخ و يداي صارتا تعجنان نهودها من فوق ثيابها الحريرية التي قلعتها عنها بسهولة و صارت عارية بين يدي و قضيبي صار ينبض بشكل لا يوصف  و شكل النهود الكبيرتين البيضاوتين جعلوني امسكت حلماتها و بجات الاعبهما بيدي تم نزلت الى كسها ممم كم اصبح زبي واقفا …. حملتها و دهبنا الى غرفة النوم فتحت لها رجليها و بدات الاعب كسيها بيدي تم بلساني … لم تستحمل فنزلت الى زبي و اخرجته من ملابسي وجدته واقفا لنني عندما رايت جسمها لم استحمل .. بدات بمص زبي من الاسفل الى راس زبي اااح كم ارتفعت درجت حرارتي مم لم تتوقع عن مص زبي و انا لم اردها ان تتزقف لانني كنت في نشوة و عالم اخر … بعدها فتحت لها رجليها و بدات الامس بزبي كسها و الاعبه من الخارج تم بدات بادخاله بثقبة كسها ببطئ تم اخرجته ببطئ الى ان تعودت عليه بدات الان بدخاله و اخراجه بسرعة كانت عذراء و كان من الصعب دخولها و ما ساعدني هو كسها الذي يقطر من بللها و قضيبي الذي صار ينزلق بسبب لعابها لما رضعت لي زبي و لما صارت متعودة على قضيبي في كسها الوردي الجد ضيق صرت اتحرك مثلما اريد و احاول ان اسكتها حتى لا يستيقظ احد في البيت و يسمعنا .
وضعت شفتاي بالقرب من اذنها بينما انا لا ازال مكمل في نيك كسها الضيق و قلت لها هل اعجبك هل تريدين اكثر و هي تقول نعم نعم ااه اه صارت  الاجواء ساخنة جدا و زدت من سرعة حركتي في قاع كسها و بعد وقت  لم يعد يكفيني هذا فقط  فانزلتها مرة اخرة لتمص لي زبي و انا انظر لها بكل شهوة و هي تدخل زبي بفمها و شعرها امسكته لانه كان يزعجها ااه اصبحت اريد ان ادخله الان مرة اخرة لانني احسست انني اقتربت من تنزيل الحليب … امسكتا و بدات ادخل زبي بطريقة متتالية و بقوة اا ه اه اه اه ااه ااه و فجأة شعرت اني وصلت و شيء مثل الكهرباء صعد من اصابع رجلاي الى خصيتاي و هذا الاحساس جعلني اقذف فأخرجت قضيبي بسرعة من قاع كسها لانني لم اكن ارتدي واقي و هي كان واضح انها لا تستعمل دواء منع الحمل و لم اكن لاترك دليل على نيكي لابنة خالتي فيها فخرجت قضيبي في اخر لحظة لاقذف على بطنها و شفايف كسها و وضعت وجهي في عنقها اتنفس حتى عدت الى صوابي و جعلتها ترتدي ملابسها و ارسلتها الى غرفة اختي كأن شيء لم يقع بيننا في هذه الليلة .