قصة نيك ملتهبة جداً قصة نيك ابنة خالة زوجتي الدلوعة الجزء الثاني

بعثت في ابنة خالة زوجتي ريم الدلوعة الجرأة لتمص زبي. التقطت طربوشه المنتفخ داخل فمها الرطب الحار في البدء لتشرع بعدها في مصه دافعة به أعمق و أعمق بمرور اللحظات. بعد قليل أزدردت معظم زبي بفيها بل كله حتى أصله حتى حلقها دون أن تختنق به كثيراً! وفيما كانت تلتهمه أسفل بلعومها كنت أنا أسحب طرف التي شيرت خاصتها فأعري بطنها الهضيمة لأرى انهها تلبس كيلوتاً رقيقاً أسفله فصعدت بيدي أتحسس بزازها! كانت بزاز في حجم الرمان الكبير كل واحدة طرية ناعمة متماسكة ساخنة دافئة غاية في لنعومة! رحت أتحسسهما فتأن ريم أنات رقيقة ناعمة و فمها ملتقم زبي وجسدي قد سخن و تشهيت أن أبدأ قصة نيك ملتهبة سريعاً معها! أبعدتها عن زبي و أجلستها لنتواجه فخجلت مني برغم تحررها و دلعها فمددت يدي لأخلع عنها التي شيرت وهي تفعل نفس الشيئ بي وقد اكتملت و صحت رغبتنا في بعضنا البعض!
تحررنا من لبسنا بنصفينا الأعليين و ألقيناهما جانباً لأتبع أنا ذلك بان خلعت بنطالي و لباسي و شرابي سريعاً قد أسخنتني الشهوة إلى ريم ابنة خالة زوجتي الدلوعة العائدة من بلاد الغرب حديثاً! ترددت ريم قليلاً إلا أنها خلعت كيلوتها فلمحت كسها المشذب الشعر الرقيق الشفايف!! سحبتها ناحيتي فانسحبت وأطاعتني و استلقينا فوق الأريكة العريضة و لففنا جسمينا بعضنا ببعض وأولجت منتصب زبي ببطء و رقة في كسها من الخلف! رحنا نشرع في قصة نيك ملتهبة وراحت ابنة خالة زوجتي الدلوعة تتنفس بثقل كأنها تسحب نفسها من خرم إبرة! اولجت زبي أكثر فيها فعلمت أنها مفتوحة من قبل إذ راحت تأن و تتأفف و أنا زبي يغوص و ينغمد فيها أعمق و أعمق لأولجه بكامله! زعقت فيها: كسك ضيق أوي!! ورحت انيكها وألقيت يدي على بزازها اعتصرهم وز بي يرتعد دخلها في قصة نيك ملتهبة جداً , قصة نيك ابنة خالة زوجتي الدوعة ريم!
صرخت ريم بآهة مثيرة :آه…أنت بتولعني يا أبيه!! وراحت ابنة خالة زوجتي تثيرني بدلع و غنج بالغ و أنا أنيكها حتى عدة دقائق من خلفها وليجيب صرخاتها في جنبات المنزل الصدى من شدتها! صاحت بدلع ومحنة بالغة: خليني اركبه…عاوزة أركبه يا أبيه!! محنتني الممحونة الدلوعة ابنة خالة زوجتي فسحبت زبي منها و قعدت على الأريكة بينما هي تحط بجسدها فوق جسدي و تركبني. امسكت بزبي بقوة شبق بالغ المحنة و نصبته موجهاً إلى شق كسها المتدلي المشافر! راحت تتحسسه و تفرش برأس زبي كسها و تطلق أحات مثيرة ثم رويداً رويداً راحت تركبه فيمرق زبي بين شفريها لتجلس عليه دفعة واحدة فأصيح متأثراً بلحم كسها وقد ضيق الخناق على زبي!! تناولت بزازها التي انتفخت من شهوتها داخل فمي ورحت أتردد بين مصهما تارة عن اليمين و تارة عن الشمال وهي تصيح: آآآآح….مش قاردة….كسي حراقني أوووووي..يا أبيه….نيكني…نيكني ..قطعني…ورفعت ردفيها لاتحكم معدل و قوة نيك كسها في أسخن قصة نيك ملتهبة جداً ! رحت أنيكها صائحاً: آآآح …آآآخ منك يا شرموطة… يا متناكة… آآآه يا منيوكة..يا أم كس مفتوح…آه منك يا وسخة….يا فاجرة…كسك حامي أوي… وممحون كمان…ورحت أفرقع كسها وأنا أتلذذ وابنة خالة زوجتي الدلوعة الممحونة تتلذذ و تخرج لسانها و تلحس شفتيها دليل المتعة وقد اغمضت جفنيها وهي تصيح و تصوت لتوقفني سائلة: تنكني من ورا تاني؟! فلم أجب إلا بان لففتها و انولت راسها أرضاً لأجعلها تفلقس لي طيزها فيبرز كسها المشذب الشعرة دافعاً زبي بكسها من خلفها! اتخذنا الوضع الفرنس أو وضع الكلبة ورحت أصفعها وقد ضاق كسها على زبي بشدة! لضيقه رحت أصفع طيها لعلها لا تقمط بكسها عليه! جعلت أنيكها وهي قد اعتمدت كالكلبة على مرفقيها و تغنج بطيزها و أنا قد أمسكت بجانبي خصرها أدفع بها إلي و إلى الأمام وهي تفشخ نفسها لي كي أنيكها في قصة نيك ملتهبة قصة نيك ابنة خالة زوجتي ريم. رحت أتمحن وهي كذلك و شهوتي و لذتي تصاعد و أحسست أنها تعتصرني بداخلها أو تحلب زبي فأحببت أن أوصلها لنشوتها فممدت أصابعي غلى زنبورها أدعكه و أنا انيكها فكانت ترخ: آآآآآآآآآآآآآآآآآآى…آآآآآآح…. و تتأفف: اوووووووووووف نااااااااار يا أأبيييييييييييييييييه…و انا اصرخ: كسك بيقطع زبري….آآآآح…أنت بتحلبني يا شرموطة…آآآآى و أحسست أني على وشك أن آتي شهوتي و أقذف حمي وهي ترتعش تحتي و عضلات حوضها تنكمش فوق زبي بشدة فأرعشتني! سرت في جسدي اللذة السماوية و وصلت مثلما تقوس ضهر ابنة خالة زوجتي و اصلة إلى قمة متعتها لتنتشي معي بشدة! أتت رعشتها قبلي فواصلت نيك كسها بشدة و سوائلها تتقاطر خارجة من كسها فوق الأريكة وفوق زبي فأسمع صفعات نياكتي لها وهي تهمس: زبك حلو أوي….لأبادلها الإعجاب بصرخة : وانتي ….كسك حلو و سخن أووووووووووووووووي….. وأقذف مائي! تمكنت من إخراجه وسألتها: أجيب على وشك…؟! لتلتفت و ينسحب زبي الملتهب وداساًزبي بين شفتيها فتلتقمه وتغص بلبني !