قصتي في السكس المُدرسة

أسمي إبراهيم في الصف الأخير من الثانوية العامة، وعندي من العمر 18 عاماً. عندما دخلت المُدرسة حصة الدرس الخصوصي وبدأت تشرح لي أنا وزملائي من البنات والشباب. كنا نحن الشباب في مقدمة الفصل بينما البنات في المؤخرة كي لا نمضي الحصة في النظر إلى البنات. كان هذا هو رأي المُدرسة الممحونة بينما جميعاً يعلم أنها تمارس الجنس مع الأستاذ إبراهيم.  على الرغم من أنها متزوجة، ولديها أبنتين وولد. وأنا كنت أعلم عن الجنس الكثير، وكنت أعشقه كثيراً، حيث كنت أمارس الجنس مع الكثير من البنات اللتي أقابلهن في الدروس الخصوصية. كنت أسحب الفتاة معي إلىى المنزل وأقبلها حتى تقع بين يدي وأمارس الجنس السطحي معها، وأضع زبي في مؤخرتها، حتى لا يفقدن عذريتهن. وكنت لا أهدأ إلا إذا قذفت مرة على الأقل في كل يوم، وفي بعض الأحيان كنت أقذف مرتين في اليوم. ومن هنا بدأت  علاقاتي مع الفتيات اللاتي يبلغن عمري، وملاحظاتي عن الجنس معهن. وعندما سمعت عن هذه المُدرسة وسمعتها بين المدرسين، سعيت لأخذ الدرس الخصوصي معها، وكنت لا أهتم بالحصة على الأطلاق فأنا مستواي جيد جداً في مادتها. كل ما كنت أهتم به هو جسمها. وكنت ألاحظ حركاتها المريبة، وهي تتماشى أمامنا في الفصل. وهي كانت تعلم أنني أنظر ليها طوال وقت الحصة.

وفي أحد الأيام، وأنا جالس في الحصة مع زملائي لكي نأخذ الحصة، كانت المُدرسة تريد أن تخرج لكي تقابل شخص ما ينادي عليها، وهي عائدة تعمدت أن أصطدم بها وأنا نسقط على الأرض معاً. وهي تحاول الوقوف رأيت من مكاني أحلى كس بداخل الجيبة، كبير وردي اللون. ومؤخرتها مستديرة وأردافها كبيرة، ونهديها مليئان باللبن وكأنها تمارس الجنس باستمرار. وعندما وقفت ضحكت وضحك جميع زملائي. وعندما حان وقت المغادرة نادت عليّ، وسألتني: ماذا رأيت. ضحكت ضحكة خجل لإنها مُدرستي. وقالت: لماذا أنت خجول أنت متفوق في المادة التي أدرسها، لكن منذ أن حضرت إلى الدرس معي وأنت تنظر كثيراً إلى صدري، وعلى رجلي، وعلى مؤخرتي، وعندما ألتفت إلك أجدك تتلاعب بزبك. ساعتها قررت أن أتحدث معها بجرأة، وقولت لها: صحيح يا أستاذة فأنت جميلة جداً جداً، وأنا سمعت عنك الكثير من الأشياء. قالت لي: نعم أعلم مت ستقوله لكن لا تقل شئ. قلت لها: حاضر يا أحلى مُدرسة في المدرسة كلها. قالت لي: ماذا رأيت. قلت لها: رأيت أحلى كيلوت في العالم، وعلى فكرة كان لونه أسود، والسونتيانة لونها أسود أيضاً. قالت لي: يا ولد يا شقي وماذا أيضاً. قلت لها: رأيت أحلى طيز كانت جاذبة الكيلوت ما بين فلقتيها، ورأيت كسك الكبير يا أستاذة، لذلك لم أعد أستطيع المقاومة فأنا لم أمارس الجنس من قبل. كانت كذبة لأعرف ردة فعلها ماذا ستقول. قالت لي: خلاص تعالا إلى منزلي الساعة 10 مساءاً لكي تراهم مرة أخرى. قلت لها: حاضر يا أحلى أستاذة في العالم.

وبالفعل ذهبت إليها في الموعد المحدد. دخلت وقالت لي:  إغلق الباب من خلفك. دخلت وأنا أنظر أمامي لأرى أحلى إمراة، وكانت تبلغ من العمر 27 عاماً. قالت لي: أدخل بسرعة. وأنا رأيتها وكان سيغمى علي من منظر مؤخرتها ونهدييها المليئان باللبن الجميل، وانتظرت قليلاً أنظر إليها من بعيد وهي تضحك لي بكل محنة.وفجأة أخذتني من يدي، وخلعت لي ملابسي كها، وجلست على ركبتيها، ووضعت يدها على زبري، وبدأت تلحس وتمص في زبري حوالي ربع ساعة، وهي تقول: أمممم آآآآآآه زبرك جميل جداً أريدك أن تدخله في داخل أعماق كسي زبرك يجنن بحبه يا مجنون كثيراً. أنا من اليوم لست مُدرستك أنا من هذا اليوم عشيقتك نيكني بقوة أنا أريد أن تنزل لبنك في كسي زبرك أكبر زب رأيته في حياتي. نزل على كسها لحس وهي تصرخ:آآآآآآآآه آآآحآآآآآه ألحس أكثر. وأنا لا أتوقف عن لحس وعض كسها، ودعك في بزازها. وأقبلها من شفايفها، وأعضهم بحنان، وأدخل لساني في فمها، وهيتبادلني لحس زبي بلسانها. كانت رائحة فمها جميلة جداً، وكانت مجهزة كل شئ قيل مجئ، وبعد ما قطعتها لحس وتقبيل، قالت لي: حرام عليك يا مجنون آآآآآه آآآآآوف أدخله أدخله بقوة لا أريدك أن ترحمني آآآآه. وبعد ذلك بدأت النيك فيها. وهي كانت مبسوطة جداً. ذهبت للنوم فوقها، وأمسكت شعرها، وأدخلت زبري في كسها بقوة حتى أحسست ببيضاني تصطدم بكسها. كنت أنيكها وأنا استمتع جداً، وهي لا تتوقف عن قول آآآآآآه موتني أقتلني لا أريدك أن ترحمني آآه آآه آآه. وأنا داخل خارج بكل قوتي وكل شهوتي، وأقبلها من شفايفها، وأدخل وأخرج بلساني في فمها، وألحس في بزازها الكبيرة. وأنا أحب البزاز الكبيرة لكي استطيع وضع زبري ما بينه. وفي الحال وقفت، ووضعت زبري ما بين بزازها وظللت أدخل زبي وأخرجه للأمام وللخلف، وهي تلحس في زبي. ما أحلاها من نيكة. في هذا اليوم نزلت لبني أربعة مرات على بزازها وفي فمها وفي طيزها وفي داخل كسها. عد أن أنتهينا أمسكت بزبي وقالت لي: أحبك شكراً يا أحلى زب دخل في طيزي وكسي. وبعد ذلك أرتديت ملابسي، وحتى اليوم تحادثني على هاتفي، ونمارس الجنس مرتين في الأسبوع.