قصتي من العنوسة إلى سكس ساخن أرعش جسدي بكل قوة

سأروي لكم اليوم واقع قصتي من العنوسة إلى سكس ساخن أرعش جسدي بكل قوة ولأعرفكم بي انا رجاء من إحدى محافظات وجه بحري، القليوبية، قُدر لي أن اولد في قرية ريفية عادتها في الزواج والعنوسة تختلف عن باقي محافظات مصر. فإذا تخطت الفتاة عشرين سنة ولم تتزوج فإنها تندرج في قائمة العنوسة. وكنت أنا قد انهيت دبلوم فني تجاري وانتظرت الفارس يمتطي حصانه الأبيض ويطير بي في عالم الخيال. غير أن انتظاري طال وبلغت السادسة والعشرين وقد اشتقت إلى سكس ساخن، وهو حقي، كما تتوق نفوس الفتيات جميعاً. انا جميلة ولكن حسابات الزواج في قريتي تتحدد بما لدى الفتاة من أطيان ومن جاه ومن أشياء أخرى لم أكن لأمتلكها لفقري الوراثي؛ فعزف عني الخطاب وقبلت بأول من طرق بابي يطلبني وكان رجل في الاربعينات من عمره، أرمل يعول طفلين قد ماتت عنهما أمهما وهي تلد اخوهما الثالث. كان رائد يأوي إليه في بيته شقيقته الارملة كذلك فعجبت من حظهما ولكني كنت قد اشتقت إلى الفرح الذي طالما جافاني فرغبت بشدة في رائد الأرمل. بالفعل كتب كتابي واسكنني بيته المكون من طابقين المبني في وسط زروع وأراضي خضراء وكان جواً لطيفاً حقاً. لا أطيل عليكم، فقد حانت ليلتي وحلم حياتي الذي طالما حننت إليه.

ها هي ليلتي قد حانت الآن لتبدأ قصتي من العنوسة إلى سكس ساخن أرعش جسدي بكل قوة وكأني لم اعاني من سنيّ العنوسة قط. ها هو رائد الأرمل يحملني اللحظة إلى غرفة نومي ويهمس في أذني بكلمات الإعجاب. راح يخلع عني ثيابي برقة ولطف لم أتوقعهما من قروي أرمل لم يكمل الإعدادية! علت وجنتيّ حمرة الخجل فوضع باطن سبابته ليده اليمني تحت ذقني ليرفع رأسي وينظر في عينيّ. لحظات آسرة فيها من لذة التوقع ما فيها وليلثمني بعدها برقة فوق شفتي ويخلع ثياب عرسه قطعة قطعة. ها هو رائد قد تعرى ورحت أرقب قضيبه الذي ملئني بالخوف الممتع من فرط ضخامته وهو يترجرج متدلياً بين فخذيه! لم أرى في حياتي قضيب رجل إلا ما تخيلته عنه مما كنت اسمع من روايات   النساء وما يلقونه من سكس ساخن ومن لذة يغيب لها العقل مع ازواجهن. طلب مني ان امسك بمارده الغليظ المستدير المستدق الرأس فخجلت فأمسك هو بيدي ليشجعني. كان ساخناً نابضاً.  أخذت كفاه تداعب جميع بدني الأبيض الجميل، وتعبث برقبتي، لتنزل منها إلى صدري وتفك باطني برقة، وتلاعب عانتي في رشاقة ولتتدليا منهما إلى شفتيّ كسّي الذي اهتاج من فعله. ها هما كفاي قد راحا يقبضان على قضيبه مجدداً وقد غشيتني الرغبة إلى سكس ساخن يلوّع جسدي. وكأني خبرة بمص قضبان الرجال وكأنه معبودي الجديد رحت أركع تحت قضيبه الدسم لألعقه بجارف شهوتي وقد غيبت خجلي.

ها أنا ذي امتصه في نعومة ليعلّق رائد لامع عينيه بعينيّ ولتشعل نظراته أنوثتي بداخلي.  تمطّى قضيبه بين راحتي وتعاظمتني شهوتي لتنبجس سوائل كسي رقيقة دافئة. ولخبرته بالنساء وكأنه اشتم رائحة مهبلي النفاذة راح رائد يعتليني ويزيل عني عنوستي ولتبدأ   قصتي من العنوسة إلى سكس ساخن أرعش جسدي بكل قوة وأمتعني. ازال بكارتي بلطف فشعرت بألم طفيف اعقبته لذة عارمة. ترك مارده داخلي لحظات وأنا أحس بنبضه داخل جوفي واتلذذ به. بعدها رحت انا اضغط فوق عجزه ليمارس سكس ساخن معي أرعش جسدي ولتصدر عني تأوهات وأنّات مكتومة من الألم واللذة. كان يهبط ويصعد من فوقي وساقي متباعدان وأنا أشعر بدفء رجل يعتليني لأول مرة. كم هو لطيف ومعش ومُفرح أن أجد نفسي تحت رجل ينبض ذكره داخل أنوثتي! استجابت أنوثتي لفحولته وانطرح خجلي بعيداً وأخذت اغنج واتمحن وهو يمار معي سكس ساخن منعش لحيويتي. صرّحت له وأنا في كامل سعادتي: ” رائد…حبيبي… زبرك..زبرك..حلو قوي…آآآآه بالراحة ..نيكني كمان….آآآآآآه”.  أهاجته محناتي وغنجي ليرقبني بشهوة وقال وليسحب قضيبه من كسي ويدلكه في شفتيه وأنا اتمحّن واغنج ليدخله مجدداً. أشعل ناري ثانيةً لأنظر إليه بعينين حانيتين متوسلة إلّا يلوّعني وأن يخترقني. ها هو رائد يتدلل ويتعزز بذكره وأنا ملتعاة من اسفله كالقطة المنتظرة ذكرها ليعتليها. بعد أن توسلت إليه رقّ و انحنى فوقي ودفع مارده إلى أعماق كسي الهائج لأصيح من اللذة، وليعنف هو في سكس ساخن معي ولتتساقط كلماتي مني دون تعمّل و في شهوة: ” أي أي .آآآه..أى أي..آآآه حموت يا رائد ، زبرك جامد يفشخني ، آآآآآآآآه…أوووووف ، أح أح أح ، لهلبني..أخ اخ اخ..”. لم يلقي بالاً لتأوهاتي ووحوحاتي إذ إنها طلبُ للزيادة لا للتوقف. نعم تلك قصتي من العنوسة إلى سكس ساخن أرعش جسدي بكل قوة فكانت أسعد لحظات حياتي وفي حياته كما علمت، بعد طول الحرمان، وسنوات ترمله وعنوستي.  راح رائد ينيكني بقوة وشهوة، ليغوص مارده الكبير في أعماق رحميلتنطلق حشرجاته وتتسارع أنفاسه ولندفق حار ساخن منيه في مهبلي في أحر سكس ساخن أرعش جسدي بكل قوة إذ أخذت تتصاعد صرخات شهوتي وأنا أذوب تحته من اللذة ويتشنج عظمي وألقي بمائي خارج كسي لأول مرة في حياتي في سكس ساخن ولا أسخن.