كس مصري نار ينسيه كس آخر و أسخن تفريش وقبلات هائجة الجزء الثالث

هاجت نرمين بآهات و أنات تستفز الحجر فأمسك مراد بالبزين الناعمين بيديه وعصرهما وهي تتأوه بآهات متتالية: آههههههههه عالية من علوها خالها أن تُسمع خارج الغرفة حتى فلاحي القرية في حقولهم! راح مراد يقفش البزاز و يعتصرهم و يشد الحلمات الصغيرة و يدنو منهما بوجهه فيتلمسهما انفاً و وشفتاً وخداً فيحس بسخونتهما و نعومتهما البالغة فيقف زبه . كانت بزاز بيضاء طرية تهتز و ترتج كأنها كرات الجلي المتماسك, بزاز نضرة بهالات مثيرة بنيه خفيفة اللون ترتكز في منتصفها حلمات صغيرة انتصبت من شدة الاستثارة! اقترب مراد بفمه من بزها الأكثر الأيسر حساسية و اهتياجاً جنسياً فالتقم حلمته في فمه! ثم راح يرضعها بتأني ملتذاً برضاعته و بصوت آهات و استغاثات فتاته نرمين أحلى كس مصري نار في أسخن تفريش وقد كادت تدمع من فرط المحنة.
تواصلت رضاعته لحلمتها التي الستطالت في فمه فراح يضربها بطرف لسانها فيتهدج صوت نرمين بالآهات المتتالية المتعالية ثم يطلقها و يطبع قبلات هائجة على لحم بزازها و ينتقل من البز اليسار إلى اليمين يمصمص فيه ويقبله بأشد ما عنده من مكنون الشهوة إلى جسد الأنثى! راح يعضض بين أسنانه فيهتاج و تهتاج في اسخن تفريش كس مصري نار وقد كادت نرمين ان تفقد وعيها من فرط لذتها الضاربة في جسدها الغض! كان صدرها يترجرج من ضيق مسارب تنفسها التي ضاقت بفرط تشنجها الجنسي! من شدة المتعة والشهوة أخذت نرمين تغرز أظافرها في ظهر مراد ليسحب هو كلا البزين و يطبق على حلمتيها بشفتيه واحدة تلو الأخرى ثم يضم البزين حتى يتأرجح بفمه ماصاً هذه مرة و تلك مرة . ثم راح ينسحب على تضاريس جسدها بفمه ماصاً لاحساً و نرمين تهيج و تطلق آهات شديدة طويلة , آهات متعة مفرطة!
انسحب مراد إلى سوتها ينشق ما فوق عانتها الخلابة البيضاء المثيرة المستفزة فراح يشبعها مصمصة و لحساً ويداه تعبثان بشورتها فتغوص أنامله في مياه شهوتها المنطلقة من كس مصري نار في بداية أسخن تفريش وقبلات هائجة! صدمت انفه رائحة مثيرة لذكره, رائحة نفاذة فقررت أن يسحبه عنها وهي في عالم ىخر مفارق للعالم الأرضي! تلك خطورة أن يصل الذكر بالأنثى إلى تلك المرحلة! المرحلة التي لا تتحكم الانثى بجسدها و تنسى عقلها أو يذهب بالكلية! خالسها وهي مطبقة الجفنين تستلذ ما يجود مراد به على جسدها الغض من تفريش و تحسيس و قبلات هائجة في كل مكان و خلع ملابسه , كامل ملابسه! حتى هو وصل إلى مرحلة اللا عودة , اللا توقف و إن أراد! قصد مراد إلى كس مصري نار هو غايته و مطلوبه من نرمين أو أي فتاة! هو يعشق أكساس النساء ويحب أن يراها و يتحسسها و ينظر إليها عن قرب! تلك الفتنة الأولى التي بين فخذي نرمين كانت فتنه كذلك. كان كسها مشذب الشعر قصيره أسوده ناعمه يتنشر فوق عنتها بطريقة مستثيرة! شب زب مراد بشدة فراح يتحسس الشفرين الغارقين اللامعين بمياه الشهوة بأنامله فيعبث بملتصق شفتيه و ينشق رائحته! كانت رائحة مثيرة للعضو االذكري لأنه بمجرد أن نشق عبيرها استطال زبه و غلظ و طلب ذلك الكس الهائج المهيج على حد سواء! أطبق مراد عليه بمرتعش شفتيه فتناوله لحساً و مصاً و نشقاً ودساً لأنفه بين الشفرين فأخذت نرمين مثلى الأفعى المخدرة تتأوه وتأن و تتلوي و و مراد يواصل لحس مائها و يستعذبه فيستزيد من إفرازات كسها بل يشد بشفتيه و مقدمة أسنانه الشفرات إليه في أسخن تفريش و قبلات هائجة مع كس مصري نار فتزووم نرمين أسفله و ترتعش و تتلوى كأنها في نوبة من الحمى أو طائى قد ذبح فهو في سكرة الموت!! كان كلما اطبق على بظرها فيشده ترتعش اسفله و تشد بأظافرها على الملاءة تريد أن تقطعها! كانت تلتقم وسادة قد ألقمها مراد إياها من قبل في فيها من شدة كزها على أسنانها!! كان مراد يعضض برقة زنبورها المهتاج المتورم وهي تأن أنيناً مفرطاً من فرط المتعة الضاربة بأصل جسدها و تركيها و عجنتها ألأنثوية! كانت آهاتها تعلوووووووووو الغرفة فملئت بأكملها آآآآآآآهات مثيرة كثيرة ملتاعة متهدجة النغمة ليخرج مراد زبه يظل يمرره على كسها و يداعبه .فكانت كأنها لسعتها من الحيات الرقط في أنيابها السم ناقع!! همست تتوسل في مخاض شهوتها: انا بكر يا مراااااد ….رجوووووك ..فهمس لها : متخافيش…وراح يدخل رأس زبه بين الشفرين في كسها ..وهي تتلوي علي الفرش و اذا بها تحتضننه بقوة فإذا بشهوتها تأتي بقوة وغزارة و آهاااااااااااااااااااات و آهات ليواصل مراد أسخن تفريش علي شفرات كسها براس زبه فقط إلى أن شملتها أعنف شهوة فارتعشت ارتعاشه الطير الذبيح و غاب سواد عيناها فخالها تحتضر! كانت ألذ لحظات عمرها؛ فهي لحظة بسنينها قاطبةً ومن أجل تلك اللحظة يعمل النساء و الرجال على السواء. اتى مراد منيه هو كذلك فوق كسها!! ابتلع جزء منه وخشيت على نفسها الحبل فكانت القطيعة لتدخل على الخط صديقتها وفاء كما سنرى لاحقاً.