كلية الهندسة بنكهة النيك الساخن مع سيدة البيت الجزء الثاني

وأنا أقبّل في عنقها  ثم لأنزل إلى  صدرها المربرب الرجراج فظللت أمصص في حلمتيها  والحس في بزازها وكان الجو حاراً  وكانت عرقانة ورائحة عرقها تهيجني اكتر فرفعت ذراعيها  لأشاهد د تحت أبطيها لأجدهما نظيفين متوفين لأقبلهما والحسهما  واشتم فيهما  وهي كذالك تقبل  وتلحس أبطي المشعر ثم لأتدرج من نصفها الاعلى المثير إلى نصفها الأسفل الأكثر إثارة وطراءة وطراوة!! نزلت لأطالع حرم كسها المشعر!! استغربت أن يكون كسها مشعراً تحوطه غابة من الشعر الأسود التي تزيد من روعته وبياضه وفتنته!! على العكس من العرف والمعتقد الشائع أن المسيحيات رائحتهن خبيثة وعفنة, فقد شنّفت منخاري رائحة عطرة من كس سيدة البيت  فحمدت لتنسيقي الذي ألقي بي إلى كلية الهندسة أسيوط لأستمتع بنكهة النيك الساخن مع مريم المسيحية المحرومة أثناء دراستي في أولى كلية الهندسة جامعة أسيوط.

باعدت ما بين فخذيها الأبيضين البضين المستديرين كجذعي شجرة السنط ورحت أشتمّ وأتشمم وأنفس فيه من زفيري فتهيج مريم سيدة البيت:” آآآآه.. آآآآه علا..ااء.. ايه اللي بتعمله ده… أنت بتجنيي…” فنظرت إليها باسماً:” اصبري … همتعك……سيبي ليا نفسك…. يا مريمتي…” . ورحت ادسّ أنفي ما بين مشفريها الكبيرين وفي عانتها وألحسهما وقد تدلت على لساني خيوط لزج مائها الأبيض الحرّيف برائحة نفاذة غريبة لأول مرة اشتمها ولم اعرفها وأتحقق منها إلا بعد ان تزوجت فعلمت أنها علامة على استثارة المرأة لأن تستقبل قضيب الرجل أو أي قضيب حتى لو كان لحصان يفشخ كسها! راحت ألحس وألحس وقد انتفخ بظرها وهي تداعب ثدييها وليجن جنونها وتلقي بيدها فوق رأسي وتأنّ:” أممم.. أمممممم ..آآآآه… روحي …. حبيبي….. آآآآه أرحمني … نار نار نار نار نار..أأأأأأأح…”. كان ذبي قد انتفش وانتفخ ولم يعد وأحسست انه يؤلمني ؛ فهو كان  يريد أن يترك جلده وينسلخ منه منشدة هياجه. أصبح كالعمود الفولاذي! صاحت مريم متوسلة :” لا خلاااااااص مش مستحملة….. نكني ارجوووووك…” فخفت أن تغضب وراحت بنفسها تضجع على كنبة الأنتريه الممدة وتفرج  ساقيها لأقترب منها. كان كسها مثيراً منتفخ المشافر بصورة لا يتصورها احد. ركبت فوقها و وضعت راس ذبي على بظرها وأمسكته بيدي بحركة دائرية ثم عمودية أفقدبها سيدة البيت مريم صوابها  فبدأت. متوسلة ومتحرقة إلى النيك الساخن ,  دموعها تنهمر من عينيها وهي ترجوني أن ادخله للداخل ..شعرت بان كسها ينزف نهرا من العسل الشهي أخذته على راس ذبي وفرشت كسها بمائه العذب وأنا ما زلت أتلذذ بتعذيبها ولم يدخل ذبي جوف كسها بعد.. حتى أمسكت ذبي بيدها ووضعته في فتحة مهبلها.. ولفت ساقيها خلف ظهري ودفعت نفسها كما ضغطت برجليها على ظهري في توقيت واحد فاندفع ذبي في كسها كالصاروخ الموجه ..بدأت ينيكها بحركة بطيئة.. أسرع أحيانا.. وابطيء أخرى .

ثم قلبتها على بطنها وأخذت موقعي خلف طيزها..وفرشت كسها قليلا ثم دفعت ذبي في كسها من الخلف بالوضع الفرنسي وهي تهذي وتقول …ياااااااه على زبك وحلاوته …..أحححححح نيكني.. نيكني بزبك الحلو إنت وبس…إنت حبيب كسي أححححححححح أحوووووووووه ياااااااه ما أحلى زبك …ولم تنقطع عن التغزل والتحبب لذبي الذي يخترق كسها جيئة وذهابا ..حتى ارتعشت رعشة كاد يسقطها من فوق الكنبة  .. إلا أنني لحقتها فورا وبقي ذبي يدكها حتى شعرت بقرب انفجار البركان من ذبي المتوتر المتعطش للارتواء من هذا الكس اللذيذ ..فقلت لها:”  اجبهم فين؟”  فقالت مريم سيدة البيت وأنا اتناولها بنكهة النيك الساخن :” جوة كسي العطشاااااان ارويه بمووووت بزبك:”
فانطلق اللبن سريعا من فوهة ذبي المتوسعة أصلا وكأنه خرطوم يعمل على مضخة من النوع الفاخر أغرقت كسها باللبن وبدأت الهث وهي أصبحت في حالة أشبه ما تكون بالغيبوبة فقد أتت بشهوتها أربع مرات على الأقل في هذه النيكة الرائعة وارتمت كما هي على بطنها بلا حراك وأنا أخذت موقعي بجانبها الهث والعرق يتصبب من كل أنحاء جسمي..دقائق كثيرة مرت لا ادري كم مضى علينا من الوقت في هذا الوضع وأنا ما زلت مغمضا عيني سارحا في كلية الهندسة في أسيوط  تلك المحافظة التي بها مريم والتي لم أكن احلم بأن ألتقيها ولو في الخيالات.  هنيهة قصيرة و شعرت بان يدا تعبث بذبي وأخرى على صدري تتحسسه بنعومة ورومانسية ساحرة فتحت عيني ووجدت مريم صاحبة البيت  تبسم و تنظر إلي بعين الرضا وهيتطريني وتطري فحولتي:”  إنت مش طبيعي أنا عمري ما اتنكت كده ..فأجبتها:” أهم حاجة  انك تكوني انبسطتي…. أهم حاجة   أنك تكوني ارتويت عشان تحلمي بطالب الهندسة السكندري ومتنسينيش ههه..”  فضحكت وقالت مريم سيدة البيت:” في عمري…. عمر الست ما تنسى اللي متعها وخلاها تحس أنها في الجنة… أنا في عمري ما حسيت الإحساس دا مع جوزي نبيل…. أنت هزيت أعصابي….” فابتسمت  وابتسمت ورحنا نغيب في حفلة قبلات ساخنة بعد جولة النيك الساخن التي لم أكن مخططاً لها وإن كانت , كما علمت. قد خططت ورتبت لها سيدة البيت مريم تهتبل فرصة غياب زوجها  وغياب زميليّ والعطلة في اليوم التالي. أهنأت مريم سيدة البيت أيامي في سنيّ دراستي  كلية الهندسة جامعة أسيوط وذلك بنكهة النيك الساخن المثير كلما أمكنت لنا الفرصة أو كلما استبدت بها شهوتها . الحقيقة أنها لم تنقطع عني حتى بعد أن تخرجت إلا بعدة شهور بعد ان توفي زوجها وتزوجت من آخر.