كيف ضاجعت صديقتي العذراء الخجولة

أنا جمال وأبلغ من العمر الخامسة والعشرين وأعلم في مجال الميديا.   وأتمتع ببنية مقبولة وبشرة فاتحة. وأنا أعشق ركوب الدرجات ومعتاد على ركوب الدراجة في عطلات نهاية الأسبوع. لكن مشوار واحد غير الكثير من الأشياء. اسمها فادية وتبلغ من العمر الرابعة والعشرين وهي طالبة في ماجستير إدارة الأعمال. وهي فتاة أعز أصدقائي هشام. وأنا أعرفها منذ أربع سنوات. وهي ثرثارة جداً ولا تتوقف عن الحديث. وأنا دائماً أشعر بالضيق منها ولم أكن مهتم بها أبدً وأما فيما يتعلق بشكلها فهي بيضاء ورياضية. وصديقي كان غاضب جداً من أنها لا تسمح له بلسمها وهي خجولة جداً.  وفي أحد الأيام قررت ركوب دراجتي في رحلة طويلة. وبدأت في السادسة صباحاُ ووصلت وجهتي في الحادية عشر. وذهبت إلى شقة صديقي. وكنت متعب فنمت اليوم كله. ولاحقاً قررت الذهاب إلى الشاطيء في المساء. وهناك تلقيت مكالمة من رقم مجهول وكانت فادية. قالت إنها تقيم بفندق قريب من الشاطيء وسألتني إذا كانت أستطيع مقابلتها. وصلت إلى الفندق وكنت تنتظرني مرتدية تي شيرت أسود وجينز أزرق. وكانت بشرتها الفاتحة تلمع في الظلام. تحدثت إليها لبعض الوقت وطلبت منها أن تأتي معي إلى الشاطيء وقدمتها غلى أصدقائي ومن ثم قضينا بعض الوقت على الشاطيء وبعد ذلك ذهبنا لتناول العشاء. وأنهينا العشاء وكانت الساعة الحادية عشر. كنا بالفعل على وشك الذهاب وقررت أن أوصل صديقتي إلى الفندق لكن صديقي دعاها إلى الشقة لإنها عطلة نهاية الأسبوع ويمكننا قضاء المزيد من الوقت. كان الجو بارد وهي كانت ترتجف خلفي فأوقفت الدارجة وأعطيتها الجاكت.  لكن الجو كان ما يزال بارد ومظلم لذلك جلست قريباً جداً مني.

بعد أن وصلنا إلى الشقة كنت أشعر بالضيق بسبب حديثها الذي لا يتوقف لذلك قررت النوم في غرفة أخرى. وأخذت الوسادة وغادرت الغرفة. وبعد قليل أتت هي إلى غرفتي وجلست إلى جواري. كنت على وشك أن أغفو لذلك طلبت منها أن تبقى صامتة وتنام. ولم تكن هناك سوى وسادة واحدة في الغرفة لذلك شاركتها معي. كنا ننام على طرفي الوسادة مع مسافة بيننا. بدأت تتحدث مرة أخرى وأنا كنت نائم على بطني. بدأت صديقتي تتداعب شعي وهي تعتقد أنني نائم. أستدرت برأسي نحوها وهي أقتربت مني ورأسي أصبح قريباً من صدرها. يمكنني أن أشم عطر بزازها وأن أرى الفاصل بينها بوضوح. كانت بزازها كبيرة وناعمة وملبن. وضعت رأسي على بزازها وهي حضتني بقوة. هجت جداً وحركت وسطي لكي المس جسمها بقضيبي. وعلى حسب ما أعرف فهي خجولة لكنها كانت تتصرف بطريقة مختلفة. بدأت الأمور تسخن فقبلتها على شفايفها وجذبتها من وصلتها. وهي تجاوبت معي وقبلتني وأكلت شفايفي ولساني ذاق لسانها. لمست بزازها وداعبتها. وهي حضنتني بقوة وداعبت شعري.  أدخلت يدي في داخل تي شيرتها وبدأت أعتصر بزازها من فوق حمالة الصدر وكانت ناعمة. قلعتها التي شيرت وأخرجت بزازها من حمال الصدر وبدأت أمص حلماتها البنية. وبزازها كانت كبيرة وناعمة بينما كانت حلماتها حجمها متوسط. بدأت أمص بزازها وأمسكت واحدة منها بيد ومصيت الأخرى ولعبت في حلماتها بلساني. حاولت أن أدخل كل بزها في فمي لكنها كانت  كبيرة وشعرت أنها هيجانة جداً وبدأت تطلق آهات خفيفة. كانت تمسك برأسي وتداعب شعري بينما أنا أمص بزازها وهي تطلب مني ألا أعض حلماتها لكنني لم استمع لها. قلعت التي شيرت وأعتليتها. وقبلت شفتيها ورقبتها وأدخلت يدي في داخل بنطالها وكانت مبلول جداً من الداخل.

داعبت كس صديقتي وكان ناعم جداً وشفراته كانت كبيرة. دلكت بظرها وبعبصت كسها وقلعتها الجينز والبكيلوت ونزلت فيها بوس من عنقها لبزازها لصرتها وأخيراً كسها. وكان رجلها على أكتافي وأنا بين رجليها أكل كل كسها وأمص كل لبنها. كانت تتأوه بقوة وأنا أدخل لساني في داخل كسها وأمص اللبن الساخن منه والحس بظرها. وهي رفعت مؤخرتها وجعلت كسها أقرب من فمي. ومن ثم أرتعشت وقذفت لأول مرة وأن شربته كله. ومن ثم قلعت الشورت. وهي أخذت قضيبي في يديها وبدأت تحلبه. وقفت وأعطيتها قضيبي. وهي بدأت تقبله وتلحس رأس قضيبي وتمسك بيوضي. وأخذت كل قضيبي في فمها ومصيته مثل الأيس كريم بكل شغف. شعرت أنني في الجنة وقذفت مني في فمها. وهي بلعته كله. استلقيت إلى جوارها وبدأت أقبلها من جديد وأبعبص كسها لعشر دقائق حتى بدأ قضيبي يبنتصب من جديد. وأعتليتها واتسلقيت بين ساقيها وفركت كسي على بظرها. وهي كانت مبلول ولبنها منفجر. حاولت أن أضاجعها لكن كسها كان ضيق جداً. وهي كانت تتألم لذلك بعبصتها مرةأخرى ومصيت شفراتها وجعلتها ترتاح. ثم فردت ساقيها وفركت قضيبي على بظرها وبدأت أضاجعها. وهي كانت تتأوه وتدريجياً زدت من سرعتي. وهي أحاطتي بساقيها وأمسكتني من مؤخرتي. نكتها بكل قوتي حتى قذفت مني في رحمها. كانت تجربة لا تنسى مع صديقتي العذراء الخجولة.