لا أستطيع الابتعاد عن الخيانة الزوجية

أنا أسمي أمال أعمل مهندسة ومتزوجة منذ عشر سنوات، وزوجي يعمل طبيب في إحدى المستشفيات الخاصة. لكنه زواج تقليدي فلا توجد أي مشاعر بيني وبين زوجي، ومن الناحية الجنسية إمكانياته ضعيفة جداً. ولذلك الخيانة الزوجية أصبحت إدمان عندي. أنا خنت زوجي أكثر من مرة ومع أكثر من شخص، لكن أخذت عهد على نفسي ألا أضعف مرة أخرى. بمرور الأيام، بدـأت انسى موضوع الخيانة الزوجية. وفي أحد الأيام أبلغني زوجي أن مدير المستشفى الذي يعمل به وهو صاحب المستشفى في نفس الوقت يريد أن يزورنا هو وزوجته ويتناولون العشاء معنا يوم الخميس لإنه مرشح لرئاسة قسم الجراحة ولو وافق المدير على تعينه فسيأخذ المنصب فوراً. في اليوم الموعود، حضرت سفرة طعام جيدة جداً، وبأكل متنوع وفتحت الباب أنا وزوجي ورحبنا بهما.  المفاجأة أنه كان شاب صغير في السن حوالي 35 عاماً ووسيم جداً. اسمه الدكتور حسام، وزوجته حلوة جداً وعمرها 28 سنة، وكانت ترتدي فستان قصير مكشوف من الصدر، ولم أكن أتوقعهم على هذه الحالة. بالطبع لم أكن أرتدي النقاب، وأكتفيت بالحجاب وقدمت لهم شراب العصير واتعرفت على زوجته التي كان أسمها سمية متخرجة من الجامعة الأمريكية قسم إدارة أعمال، وبالرغم من ذلك لا تعمل وتقضي معظم الوقت مع أصدقائها أو في النادي لكنها بدأت تشعر بالملل. بعد الحديث نشأت بينا صداقة جيدة، وقمنا لتناول الطعام، وقد أعجبهم جداً، ووجد زوجها يطلب مني أن أعلمها كيفية عمل مثل هذا الطعام الجميل، واستمر في المديح في زوقي في تنسيق الشقة وإعداد الطعام، وكم أن زوجي محظوظ بي. وأنا رددت المديح بالإطراء على زوجته وكيف هي إنسانة شيك جداً، وواضح أنها تجعل حياته في غاية السعادة. ضحكنا سوياً ومرت السرة، وصممت سمية على ذهابي إليهم في اليوم التالي، خاصة وأنه يوم إجازة لي لنقضي الوقت في النادي ونعود لاستكمال اليوم في فيلاتهما، بينما سيكون زوجي وزوجها منشغلين في العمل.

بالفعل في اليوم التالي اخذت أولادي معي، وذهبت إليها. وجدتها جاهزة، وخرجنا بسيارتها إلى النادي. جلسنا هناك لحوالي الثلاث ساعات، حتى شعرت بالملل، لكن أولادي كانوا سعيدين فقلت لها لنذهب إلى الفيلا، ونعود لإحطار الأولاد عندما يطلبونا. وبالفعل ذهبنا إلى الفيلا، ووجدتها قلعت جميع ملابسها ولم يبقى عليها إلا شورت قصير واستوماك. وجسمها كان جميل جداً. قالت لي اقلعي ملابسك وخذي راحتك لإنها كانت قد أعطت جميع العاملين بالفيلا أجازة اليوم. فقلعت العباية، وكنت أرتدي بنطلون جينز وبلوزة بيضاء تحتها، وجلسنا نتحدث في مواضيع كثير في البداية، ثم تتطرق الحديث إلى الأزواج، وقالت لي أن زوجها جيد جداً في الجنس معها واستاذ في النيك، وينوع في الأوضاع التي يمارسها معها على الرغم من أن زبه ليس بالكبير لكنه ينيكها مرتين في الأسبوع. قلت لها يا بختك زوجي لا يمارس معي الجنس إلا مرة واحدة بالعافية. وهي قالت لي أنها تمارس باقي أيام الأسبوع مع صديقاتها.

أمسكت بيدي وبدأت تحسس عليهم، وبدأنا نقبل بعضنا البعض، ثم أحتضنتني ونحن نقبل بعضنا، وأدخلت لسانها في فمي، وفتحت البلوزة وقلعتني، وأصبحت بالسوتيان الأسود. بدأت تلعب في بزازي وأدخلت أصابعها في كسي تبعبصني وقالت لي لنذهب إلى غرفة النوم. وعلى باب الغرفة قلعنا كل ملابسنا، ونحن نقبل بعضنا البعض، وهي ترضع في حلماتي، وأنا أيضاً أمص في بزازها الجميلة جداً، ونمنا على السرير فوق بعضنا البعض بالعكس هي من تحت وأنا من فوق، ووجهي على كسها الذي كان خالي تماماً من الشعر كأنها حلقته للتو، وأنا كسي على وجهها لكنه كان به شعر خفيف فلم أكن قد عملت سويت منذ نحو الأسبوعين. وأنا أمص في كسها، وهي أيضاً تمص في كسي، واشد بأسناني على زنبورها وأدخل لساني في كسها، وهي أيضاً تفعل لي نفس الشئ. وظللنا على هذه الحال حتى خرج عسلي في فمها وعسلها في فمي وارتعشنا سوياً. بعد ذلك تقلبنا ونمنا فوق بعضنا البعض لتصبح بزازنا في مواجهة بعضنا البعض ونتبادل الرضاعة من الحلمات حتى ارتعشنا للمرة الثانية.

وفوجئنا بزوجها على باب الغرفة ينظر إلينا. وكان قالع ملابسه كله، وواقف في لباسه الداخلي فقط، ويلعب في زبه المنتصب. في البداية تظاهرت بأني مصدومة ومذهولة، وقمت كأني أبحث عن ملابسي وأنا منفعلة وهددتهم أني سأفضحهم أمام الجميع. بدأوا يتأسفوا لي ويقبلوا، فأمرتهم أن ينفذوا كل ما أطلبه منهم. نزلوا على رجلي بألسنتهم ووراكي حتى وصلوا إلى كسي. وظلوا يلحسوا في كسي حتى نزلت عسلي. ثم ربط رقبته بحزام وجذبته منه لكي يلحس كس زوجته المتناكة، وببطء أدخلت زبه في كس مراته، وقبل أن يسخن أخرجت زبه من كسها ووضعته في كسي. بدأ ينيك كسي جامد وينام فوقي، ويرضع من بزازي وسمية وضعت كسه على وجهي وبدأت ألحسه وأنيكها بلساني وألعب في بزازها، وهو ينيك في كسي واشتمه واسبه حتى اخرج لبنه الساخن في كسي، ونزلت زوجته عسلها على فمي. وبعد ذلك أخذنا شاور سوياً، وارتدينا ملابسنا وأصبحوا ملكي منذ ذلك اليوم. وتركتهم وذهبت إلى النادي لإحضار الأولاد. وفي اليوم التالي أصبح زوجي بالطبع نائب مدير المستشفى ورئيس قسم الجراحة. ومن ساعتها رجعت إلى الخيانة الزوجية مرة أخرى.