لحست كس مدرسة الكيمياء على مكتبها ونكتها على الأرض

أهلاً بالجميع أنا اسمي أشرف واليم سأروي لكم قصتي وكيف نجحت في أغواء مدرسة الكيمياء ونكتها جامد. مدرسة الكيمياء كان اسمها راوية وكانت بزازها كبيرة وكذلك كانت مؤخرتها ولديها ابنة. وكنت مفتون بها منذ الصف الأول الثانوي. والقصة بدأت في يوم كانت تدرس فيه لفصلنا. كتبت عدة أسئلة على السبورة لكي نحلها. أخذنا وقتنا وأنا حللت بعضها لكنني كان لدي شكوك في بعضها الأخر. رفعت لها يدي لكي تشرح لي. أقتربت مني وأخبرتها بأسئلتي. ومن أجل أن تريني كيف يتم الأمر أنحنت على الطاولة وبدأت تكتب في كراستي. وبهذا لامست بزازها يدي التي كانت على الطاولة. هذه اللمسة الخفيفة ارسلت تيار كهربي في سائر جسدي وبدأ قضيبي ينتصب. ولابد أنها أحست بيدي أيضاص لكنها لم تفعل أي شيء لإنها شعرت بالإحراج وأرادت أن تتجاهل الأمر. لكن بينما كانت تكتب نظرت حولها لتلقي نظرة وابتسمت عندما لاحظت الخيمة الصغيرة في بنطالي. كانت ابتسامتها بمثابة الضوء الأخضر وحركت يدي قليلاً حتى أصبحت تضغط على أحدى بزيها (كنت أجلس في الصف الأخير فلم يلاحظ أحد). لم تقل أي شيء لكنني أدركت أنها مستمتعة بالأمر. في هذه الليلة مارست العادة السرية أربعة مرات وأنا أفكر في جسمها السكسي وقررت أن أجرب حظي. في اليوم التالي ذهبت إلى المعمل وكانت بمفردها هناك. طلبت منها أن تريني إحدى التجارب العملية. وبمجرد أن تحركت أمامي بدأت أتحرش بها من دون أن أفكر للحظة. كنت هيجان جداث حتى أنني بدأت أضاجعها على الناشف بقوة ولم أعد أستطيع التحكم في نفسي. كان قضيبي منتصب على الأخر وكنت أريد أن أضاجعها فقط. هذا فجأها ودفعتني إلى الخلف. لم تكن تتوقع هذا. وعادت إلى مكتبها. كنت متفاجيء قليلاً ورعوب أيضاً لأنني لم أكن أعرف ما سيحدث بعد ذلك.
بعد ذلك نادت علي مدرسة الكيمياء من داخل مكتبها لإنها تريد أن تعيد إلي كراستي حتى أذهب عنها. وبمجرد أن دخلت إلى المكتب كانت هناك نظرة غضب على وجهها. كنت خائف جداً. كنت متأكد أنها ترى إنتصاب قضيبي في هذه اللحظة. قالت لي أنها محبطة جداص بما فعلته للتو وأن ما حدث في الحصة ذلك اليوم كان بالخطأ وكل هذا لا يجب أن يتكرر. لم أكن أعرف ما يجب علي قوله في هذه اللحظة. وعندما قامت من على مكتبها وعبرت من خلالي لكي تحضر الكراسة لي رأيت بشكل واضح مؤخرتها وكانت الأمر أكبر من قدرة على الاحتمال. وعندما أنحنت لكي تلتقط الكراسة من الرف السفلي أرتفعت فلقتي مؤخرتها وشكلت منظر غاية في الجمال. كان هذا كثير عليا. فكرت في أنها ربما تثيرني وأنقضضت عليها وبدأت أدعك مؤخرتها بالراحة. وهي تسمرت في مكانها. قلت في نفسي بما أنه لا يوجد ضوء أحمر فيجب أن أكمل ما أفعله. وبعد خمس دقائق بدأت مؤخرتها تتحرك في تناغم مع قضيبي وفي هذه اللحظة عرفت أنني أمتلكتها. جعلتها تستدير ودفعتها لتلامس بظهرها الحائط. كنا نحن الاثنين نتنفس بصعوبة ونريد بعضنا. أقتربت منها وقبلتها بكل قوة. ولكي تنتقم مني وضعت يدها على خدودي وأدخلت لسانها في فمي. كنا نقبل بعضنا البعض بكل قوة. ومن ثم حركت إحدى يدي وأدخلتها في بنطالها الجينز. وكان كيلوتها مبلول. حسست عليه وتوقفت عن تقبيلها وفتحت بنطالها الجينز وقلعتها البنطلون. رأيت فتحة كسها الوردي المبلول وكنت أحترق من الشهوة عندما رأيت قطرات من مائها تتساقط من كسها.
جعلتها تجلس على الطاولة وفتحت رجليها. ومن ثم وضعت رأسي بالقرب من كسها وأدخلت لساني. كانت تتأوه من المتعة “آآآههه. نيكني جامد يا ولد. نيكني جامد.” بدأت أحرك لساني بمختلف الحركات. وأحببت طعم ماء شهوتها. وفي هذه اللحظة من الزمن كنت كالوحش الكاسر الذي لا يمكن ترويضه. وبعد حوالي ربع ساعة من ذها بدأت أكل كسها بأسناني. صرخت من المتعة الخالصة وفجأة أطلقت ضحكة ممحونة وكمية كبيرة من الماء تدفق من كسها ودخل فمي. جاءت شهوتها بالفعل وكان طعمه لذيذ جداً. عندما وقفت كل ما كنت أراه هو المتعة في عينيها. ذهبت لكي أقبلها قبلة أخرى وأردت أن أتذوق مائها بفمي. وأنا أقبلها شققت طريقي نحو بزازها. وكانت أنعم شيء في العالم كله. بدأت أضغط عليهم بالقليل من القوة. وهي كانت تتأوه من المتعة. قلعتها القميص وفكيت حمالة صدرها بسرعة ومليت عيوني بالجمال أمامي. زوجين من البزاز الجميلة فوقهم حلمات صغيرة بنية اللون. بدأت أمصها وبزازها نزلت بعض قطرات اللبن من حلماتها. كانت لذيذة جداً. وهي كانت تضغط على رأسي فوق بزازها بكل قوتها. هذه الشرموطة الصغيرة كانت هيجانة على الآخر. أبتعدت عنها ودفعتها على الأرض. وكما قلت كنت كالوحش الكاسر في هذه اللحظة. جعلتها تجلس مثل الكلبة وأدخلت قضيبي في داخل خرم طيزها. وبما إن قضيبي كان مبلل من المذي لم يكن الأمر صعب جداً. بدأـ أضاجعها وهي كانت تتأوه من المتعة. ولم نهتم إذا كان أي أحد سيسمعنا. كل ما كنا نريد أن نكون معاً. الصوت الوحيد الذي كان يخرج منها هو الاهات والتأوهات وتصادم جسدين عاريين. جاءت مرتين خلال هذه المضاجعة. وأنا كنت على وشك القذف لكنني بطريقة ما منعت نفسي وأخرجت قضيبي وأدخلته بين بزازها وبدأت أنيك بزازها حيث قذفت بسرعة كمية كبيرة على وجهها. وهي لحست كل نقطة من على وجهها. بعد هذه المرة نكت مدرسة الكيمياء عدة مرات منهم مرة في مكتب المعلمين.