لحظة نشوة ممحونة جعلته يطلب هاتفي بالخطأ – الجزء الاول

كان وائل يكاد يأكلي بنظره وكنت أنا جد مستمتعة بنظراته التي تخترق ثيابي إلى جسدي وتعريه وكان كذلك  كسي كالجمر يفيض بسوائله على لباسي الداخلي رحنا نحتسي مشروبينا  ونتجاذب أطراف الحديث  الذي أصبح مشبوباً بالعاطفة ومثيراً فتشابكت أكفنا  وتمادت فبدأت تتحسس جسد الآخر ..وأحسست بيده تداعب شعري و أذني بلطف و نعومة ونزلت الى عنقي  ..ونظرت الى يدي فوجدت واحدة على عنقه  تعانقه و الأخرى قد اتجهت السيقانه صاعدة تطلب لمس زبره الذي بات واضحا أنه يصارع ثيابه  ليخرج إلي وبدأنا قبلتنا الأولى  التي فيها أكل شفتيّ و أكلت شفتيه وأحسست بلسانه ينيكني في  فمي…طالت قبلتنا دقائق معدودة  جعلتني مثارة و مهتاجة فرحت   أشد بيدي على زبره الكبير تحت بنطاله. وحينها لم يتمالك نفسه لأجده يحملني كالأسد يحمل فريسته بين فكيه. حملني بين ذراعيه ليلقيني بلطف فوق فراشه وقد تحرق لنبدأ جولتنا ويبدأ ينيكني على فراش ساخن ملتهب لم أهجره منذ عرفته.  ألقاني على ظهري وجيبتي قد ارتفعت الى أعلى فخذي كاشفة كلوتي المبلل الذي لايخفي شيئا من رغبات كسي وبلوزتي قد تفككت أزراراها العليا مظهرة حمالة صدري وكان جسدي يكاد يخرج منهما من شدة اكتنازه فشاهدني وائل وإذا به يتنهد تنهيدة طويلة من شدة هيجته.  اقترب مني وبدأ يمرر يده على عنقي وكتفي وانزلها الى كسي ودسّ يده الأخرى محتضننا صفحتي طيزي وأدخل إصبعه من طرف الكلوت وبدأ يفرك كسي به ويداعب بظري بحركات مثيرة.

أما أنا فقد امتدت يداي  إلى جسده الذي ارتفعت حرارته  وأخذت يميني موقعها فوق زبره تحاول إخراجه من محبسه كي ينيكني على فراش ساخن  وقد بدأ يحرك شفتيه بخفة فوق شفتي وهو يكاد يلامسهما  فأثارتني لثماته  فظللنا  على هذا الحال لدقائق  وانا مستمتعة إذ رحت ألاعب  زبره بيدي و أتمتع بملمسه الرائع تحت ثيابه ويده تعبث في كسي مثيرة فيه عواصف من اللذة..والحقيقة اننا كنا منتشيان بغاية النشوة لو تعلمون كم كانت لذتي ونشوتي كبيرة وانا شبه بدون ثيابي  و وائل يداعب جسدي ويضع شفتيه كما المرة السابقة على شفتي وبدا يمرر بهما على شفتي بخفة واثارة ثم بدا يدخل لسانه داخل فمي وانا امتصه واتلذذ  به وهو يمرر يديه على جسدي وبزازي المكتنزة  ولم اشعر بنفسي إلا وأنا أمد يدي على زبره لأتحسسه وبدات أسحب سستته  لأصل الى ماكنت اصبو اليه.  وعندما لامسته وأخرجته من بنطاله وكان طوله كبيرا عريض الحجم متصلب الملمس ويتدفق بالحرارة وبدات اتلمسه واعصره بكفي وانا اكاد اموت من نشوتي فكلما كنت انظر الى وائل وهو يراني هكذا كنت ازداد نشوة وكم تمنيت حينها أن أقوم بوضعه داخل فمي لكني كبحت نفسي خشية ألا يقبل وائل بذلك فهو من وسط من جنوب مصر المحافظ شيئاً ما.

راح وائل يلعب بشق كسي ويدلكه بأصابعه وهنا اراد وائل ان يزيد من اثارتي فبدأ يخرج بزازي ويلحسهما ويمتص الحلمات ويجلس بين قدمي على ركبتيه يلاعب كسي ويحرك أصابعه عليه ويدخله فيه وانا في قمة نشوتي كما لم أشهدها مع زوجي من قبل.  وحينما بدأ هياجي يشتد رفع وائل رجلي ووضعهما على كتفيه وبدا يحرك زبره بين مشفريّ كسي وقد شرعت متعتي تتصاعد مع شيء من الخوف فلم يدخل كسي زبر بهذا الحجم من قبل ووائل يتمدد فوقي وهو يحرك ذلك الزبر العريض على شفرتي كسي وفي شدة نشوتي وبقيت انا ووائل نلعق بعضنا البعض وكنت بانتظار ان يدخل زبره فلم أطق الانتظار وقد تبدد خوفي وبدأت أتوسل إليه:” وائل يالا دخله … عاوزاه جواي يالاااا ..” وأدخل زبره في داخل كسي الصغيرو كان اختراقه لي لذيذا ولم أشعر بأي ألم فقد أدخله ببطء شديد لكي ينيكني على فراش ساخن وأنا أحس أنه يملأني شيئا فشيئا وهو يتلمس كل جزء من جسدي وبدأ ينيكني سريعاً وشديداً فشدّ من كبسه داخل كسي بالتدريج حتى اصبح سريعا و عنيفا يدخله بكسي و يخرجه بسرعة و عنف واستمر ينيكني على فراش ساخن حتى شعرت بأنه سيقذف ما بداخله وحينها صرخت صرخة:” لا لا لسه شوية!”   إلا أن شهوته سبقته فقذفها غير آسف عيلها داخل كسي المحروم فأحسست بحلاوة سخونة حليبه في جوفي. كم كان إحساساً سماوياً! تلك اللذة تنتمي إلى السماء لا الأرض!! بعدها أرشدني إلى الحمام لأغتسل اما انا فكنت منتشية لدرجة انني لم ارغب بالتحرك فقد تمكنت من أحصل على رجل غير زوجي واتمتع بزبره وملامسة جسده خرجت من الحمام وأصلحت ثيابي وزينتي وتوجهت الى الباب بعد ان قبلني ووعدني بان تستمر علاقتنا بصمت كامل وحين عدت الى المنزل تزينت حتى لا يبدو الأمر مريباً لزوجي وعاد من زفاف ابن صاحبه. الغريب أن زوجي في تلك الليلة ناكني كما لم يفعل من قبل وكأنه يتبارى لا شعورياً مع غريمه الجديد الذي قدمت من شقته للحين. وفي تلك الليلة أمتعني زوجي كما لم يمتعني من قبل فتضاعفت متعتي من وائل وزوجي ما بين النهار والليل.