لذة الجماع والنيك وراء صخرة في رحلة استكشافية

أنا خالد أقدس الطبيعة وأعشقها وأ حب أن أقص عليكم اليوم قصتي التي مارست فيها لذة الجماع وراء صخرة كبيرة في رحلة استكشافية حيث أقمت أنا ورفاقي وزوجتي معسكراً في صحراء البحر الأحمر وبالقرب مكن جباله. فمن حين لآخر أقوم أنا وزوجتي دينا، التي تشاطرني عشقي للطبيعة، بعمل رحلات معسكريه مع جماعة من الأصدقاء، وقصتي تلك تدور حول إحدى هذه الرحلات إلا أنها كانت لها مذاق لذة الجماع والنيك وراء صخرة عتيقة حيث كنا نسمع فيه أصوات الخفافيش من حولنا وهو ما زادها متعة وإثارة. كان موقع العسكرة جذاب ومغري حيث نصبنا خيامنا فوق سهل منبسط من الصحراء أمامنا. تممّ الترتيب لذلك المعسكر بأن تتخذ النساء جانباً بخيامهن والرجال جانباً مباعداً آخر وذلك عند وقت النوم. دائماً ما نترقب تلك الرحلات المعسكريه في أحضان الطبيعة حيث تمنحنا الفرصة لنقارب الطبيعة في داخلنا ونستكشف جوانبنا الغريزية الكامنة فينا وجوانبنا الوحشية. أنا ودينا نحب أن نمارس الجنس في الأماكن المكشوفة ولكن قلما نجد الفرصة لذلك في حياتنا اليومية. ولذلك فنحن دائماً ما نجد فرصتنا سانحة في مثل تلك الرحلات.

المهم أننا وصلنا معسكرنا وكنا متعبين جداً في يومنا الأول إذا أننا قطعنا ما يقرب من 14 كيلومتر. لذلك استسلمنا للنوم سريعاً. ولكن لأنني أنا ودينا نحب الطبيعة ونواظب على عمل رحلات المعسكر يه، لم نتأثر كثيراً وقمنا بأشياء مثل تسلق الصخور والقفز من فوق الجبال بحبال مربوطة في وسطينا واستكشاف الكهوف. وأروع ما خبرناه هو استكشاف الكهوف حيث رأيت عينيّ دينا تلمع ورأيت فيها حنين وشوق إلى لذة الجماع والنيك وراء صخرة مثل ما نحن فيه. كانت دينا تلمّح إلى ذلك وعرفت أن في رأسها فكرة شقية وغريبة. لم يكن المرتفع الذي يحضن الكهف بعيداً جداً عن موقع العسكرة؛ لذلك وفي تلك الليلة، وتقريباً في منتصفها، كنا أنا ودينا نسمر سوياً وهي بالمقابل مني. انحرفت محادثتنا العادية إلى مجرى الجماع والنيك وقد خطرت لها فكرة أن نقوم ونجرب لذة الجماع والنيك الآن. المحت لي دينا بذلك ووافقت أنا وقام كلُ منا نمن خيمته وتطلب الامر منا أن نتأكد من خلود رفاقنا إلى النوم وأن الجو مهيأ.

عندما عدنا إلى الكهف الذي دخلناه في الصباح كان من العسير أن نجد مدخله في الظلام. ولكن ما أروع الليل في العراء! كانت طريقنا يُضيئها ضوء القمر والنجوم المتلألئة في صفحة السماء. وبدلاً من الكهف الذي كنا نبحث عن مدخله وجدنا آخر خلف صخرة ضخمة. لقد كان مكاناً مثالياً لنذوق لذة الجماع والنيك في مثل هكذا رحلة استكشافية معسكرية.  كان المكان لا عتمة مطبقة ولا نور فاضح، ولكن ملائماً بحيث لا نحتاج إلى مصابيحنا. كانت دينا ما زالت تنظر حولها حينما جذبتها من ظهرها وأدارتها في مواجهتي وألصقتها بالصخرة. أطلقت ضحكة خفيفة جعلتني أبتسم. أذهلني جمال دينا وكأني أكتشفه لأول وهلة. كانت أجمل من السماء التي تظلنا والتي تلمع فيها نجومها. لما رأتني أتأملها كثيراً جذبتني أليها لتقبلني لنحيي بعدها الليلة في لذة الجماع والنيك في الهواء الطلق تحت قناديل السماء. قبلتني قبلة طويلة متطاولة رومانتيكية.  كانت قبلتنا كتلك التي تتلاحم فيها شفاه عاشقين التقيا بعد طول غياب. وأخيراً أنهينا قبلتنا لنلتقط أنفاسنا لأقبلها أنا بعدها قبلة عنيفة وليزداد انتصاب قضيبي الذي كان قد شدّ من غنجها وأصوات حبها. أنزلت يدي إلى بزها الشمال ورحت أدعكه ليلين تحت وقع يدي وكأن كفي تغوص في عجين طري. كانت حلمتها على العكس، فكانت صلبة لأمتصها أنا ولتذهب يدي الأخرى إلى بزها اليمين لتصنع ذات الصنيع. انتقلت شفتاي من فمها إلى رقبتها بينما أخلع ثوبها الأعلى. راحت يدا دينا سريعاً تنزلق داخل قميصي لتحسسنني كلي. أهتجت وطلب قضيبي لذة الجماع والنيك مع دينا وقد صارت مستثارة. أخذت دينا تتحسس قضيبي وتفركه رغبة في ممارسة لذة الجماع بين الصخور ولذة النيك تحت نجوم السماء. كانت تهيج أعصاب بفركها سريعاً لقضيبي ثم بطيئاً، سريعاً ثم بطيئاً.  توترت أعصابي من تسخينها لي وعضّها لأذني وقد تركت أنا علامات من الاحمرار فوق رقبتها وبزازها من عضي وتسخيني. خلعت بنطالها وبنطالي وكلوتها وسروالي لتلتصق حشفة قضيبي فوق كسها المتربص به. عدلت من وضعها ود\فعت متحجر قضيبي داخل كسها. راح بكامله. بدأت أنيكها وأجرب لذة الجماع والنيك ببطء في البداية ثم أسرعت لما ترجتني أن أسرع. نكتها بوحشية وبربرية كوحشية وبربرية الصحراء التي كنا عليها. كانت دينا تصدر حروفاً وليس كلمات مفهومة، أصواتاً كأصوات الطبيعة وليس جملاً مفيدة. وبالرغم من أني كنت قلقاً أن يجدنا أحد، إلا أنني كنت في شغل عن ذلك. كنت أبادر لذة الجماع والنيك مع دينا الجميلة. اشتددت في نياكتها كأني في سباق وهي توحوح وتتأفف وتلقي برأسها يمنة ويسرة وكنت أحس أن جدران كسها تمارس ضغطاً بل وجذباً إلى الداخل كأنما دوامة تبتلع قضيبي. يالها من لذة الجماع القصوى ولذة النيك الكبرى في أجواء الطبيعة البكر. راح قضيبي يطعنها طعنات متسارعة حتى خمشت دينا ظهري بأظافرها علامة على هزة الجماع الكبرى في ذروة نشوتها لتصرخ باسمي عالياً. كانت نشوتها مؤثرة في بشدة بحيث بعد طعنات قليلة أنتشيت أنا كذلك في لذة الجماع والنيك وأطلقت منيي داخلها. تهالكت أنا فلم أستطع دعمها فتركتها لتتهاوى دينا فوق الأرض وأنا بجانبها. بعد دقائق معدودات ارتدينا ثوبينا ونهضنا لنغادر وكان شروق الشمس يداعبنا عندما وصلنا موقع معسكرنا. تعجب رفاقنا من أين نأتي وأخبرناهم أننا ذهبنا لنشاهد شروق الشمس.