لقاء جنسى مع شوق في حظيرة المواشي

كنت بطلاً فيما سأقصه عليكم من لقاء جنسى مع شوق فى حظيرة المواشى. وهذه القصة واقعية وليس من نسج الخيال أو أحلام اليقظة. مكانها حظيرة شوق الفتاة الريفية الفلاحة التى كانت تحمل المياه لسقاية المواشى و كانت فى التاسعة عشرة من عمرها وكنت أنا فى نهاية الصف الثالث الثانوي آنذاك. أنا بطلُها وقد كانت شهوتى على أشدها وكانت عائلتى قد انتقلت من المدينة الى تلك المنطقة التى كانت لاتزال ريفية ناشئة تقام فيها البيوت حديثاً وكانت أيضاً الحقول والمزروعات لاتزال هنالك و الأحراش كذلك. لم يكن فى منطقتنا سوى أربع بيوت تقريباً منهما بيت ابن عمتى المبنى بالطوب اللبن كيفما اتفق و بيتنا الذى أسسناه لأننا ننوى الإقامة. كان البيتان الآخران متباعدين عن حظيرة المواشى التى كانت لاتبعد عن بيت ابن عمتى ذلك سوى ثلاثين متراً حيث كانت شوق تأتى لجلب المياه من الصنبور إذ هو المصدر الوحيد للمياه القريب منها علاوة على ان ابن عمتى كان قد سمح لها بذلك لأن البيت فارغ لايسكنه أحد ومفاتيحه معى أنا. بالطبع ، كانت شوق عندما تريد جلب المياه كانت ترن جرس بابنا و أخرج لها أنا أيضاً بالمفاتيح و أذهب معها إلى هناك و أنتظر إلى أن تنتهى. وبالطبع كنت أُعينها كرجل فى حمل المياه وأحياناً كثيرة كنت أرافقها إلى الحظيرة ذاتها. إذن ، كان الجو مهيّأ تماماً بحيث يحدث بيننا لقاء جنسى وهو بالفعل ماتمّ.
شوق تلك فتاة ليست مثير جنسياً ولكن يمكن أن تقول جميلة حيث وجهها أبيض ممتلئ ذات ملامح متناسقة وصدر منتفخ عامر و ردفان غليظان نافرين بيضاوياً إلى الوراء مما يدفع أيّ شاب إلى الشوق إلى قلاء جنسى معها ليفرغ فيها شهوته. كيراً ما كانت شوق تثيرينى عندما كانت تذهب إلى صنبور المياه و كثيراً ما كان يُفلت الخرطوم من فم الصنبور ، فتغرقها الماء وأضحك أنا وتضحك هى عندما كانمت تشهق و ينطبع جلبابها فوق بزازها العامرة وتظهر حلمتيّها وكأنهما عنبتين تكادان تنفران من الجلباب. كثيراً أيضاً ما كنت أحاول إعادة ربط الخرطوم بالطنبور فأحتك بها غير متعمد ومتعمد فى كثير من ألأحيان أن ألامس بزازها بذراعى وراحة يدى وهى لا تلقى بالاً أو تلقى بالاً ولكنها تستمتع وتريد المزيد. كانت شوق تريد أن ألامسها وأن أحسسها بأنوثتها ولكنها بالطبع كانت تنتظر منى المبادرة فاتخذتها. بادرت إلى ذلك حيث كانت واقفة أما الوعاء أما الصنبور وتعللت أنا بأنى أنظر فى العدد ورحت أقف وراءها ملتصقاً بها وهى لال تمانع لدرجة أحسسست أن ذبى بين فلقة طيزها.لم تمانع فأغرتنى بالمزيد و رحت أميل فوق وجهها والثم خدها لتنظر إليّ محرجة صامتة مبتسمة. ” انت جميلة يا شوق…” هكذا غازلتها همساً لتظل هى صامتة محمرة الوجنتين ولتنصرف فى صمت. من ساعتها وشوق تنظر إلى نظرة شهوانية وتنتظر منى لقاء جنسى آخذ انا مبادرته.
ذات مرة كان الجو شتاءاً ممطراً و لأنها لاتريد أن تذرع الطريق جيئة وذهاباً فى الأرض الوحلة الزلقة أتت معا بوعائين. بعد أنتهت من ملئهما قالت شوق: ” ممكن تشي معايا واحد…”، ابتسمت أنا وأحسست الفرصة إلى لقاء جنسى مع شوق سانحة فقلت باسماً ناظراً بل محدقاً فى بزازها: ” مفيش مشكلة…بس تدفعى كام؟ ابتسمت شوق ابتسامة و قد فهمت المغزى: ” اللى انت عاوزه…بس يالا…الجو سقعة”…كان الجو خالياً لنا فلم يكن هناك فرد فى هذا الشتاء والامطار و فعلاً دخلت الحظيرة و أفرغنا المياه للمواشى ورحت أنا أغلق الباب وأتيت من خلفها أحسس فوق بزازها التى كانت ساخنة على برودة الجو ، ملصقاً قضيبى وقد شمخ بين فردتى طيزها واعانقها من الخلف فى أمتع لقاء جنسى مع شوق فى حظيرة المواشى. ” لأ…حد يشوفنا…آآآه…آآه…طب بالراحة…” كل ما نطقته شوق لتدع لى جسمها. رحت أقبلها بنهم كاجائع الذى وضع له أطايب الطعام بعد جوع اسبوع. كانت آهات شوق فى هكذا لقاء جنسى بينى وبينها كبيرة وتنم عن عظيم شهوتها المكتومة. ” آآه…دوس هنا..أدعك …” هى بنفسها راحت تضع راحتى فوق حلمتيّها ا من فوق جلبابها أفركهما. برفعة واحدة خلعت جلبابها لتظهر لى بقميص نوم ثقيل و بنطال استريتش. انطبقت شفتايّ فوق لحم بزازها أرشفه وأمصه لأخلع عنها قميصها سريعاً والاستريتش و آخذ كل سنتيمتر فى جسمها باللحس والرشف والتقبيل وهى سائحة بين ذراعيّ. كانت تمانع حينما أردت إنزال كلوتها فاكتفيت بأن راحت أناملى من تحت كلوتها تتحس مشفئيه الناعمين الغليظين وقد غطاهما الشعر. أخذت أداعب تلك القطعة المملوءة بالنهايات العصبية التى اسمها البظر لتصرخ شوق وتضم فخذيّها لأزيد من اعتصارى له. كاد عقلها يذهل من شدة اللذة وسالت مياه متعتها التى تعد كسها لأستقبال ذبى فوق أصابعى. ” مش قادرة خلاص…آه.آه…آآآآى…”كادت تسقط من بين ذراعى وهى معتمدة على الحائط. أخرجت ذبى الذى انتفخ عن مارد و أمسكت يدها لتحسس عليها وتعصره. بذبى المنتصب رحت أحك مشافر كسها وقد تمكنت من انزال الكلوت و مازال فمى يرتشف بزازها الساخنة وذبى تضمه بين فخذيّها و يداى تحتضن ططيزها وتدفع بهما تجاه ذبى إلى الامام. لم تمر علينا ربع ساعة و أنا على أحر ما يكون من لقاء جنسى مع شوق حتى أحسست أنها تكاد تسقط فجلست وراحت بيديها تستمنى لذبى الذى كان يقذف بالفعل. قذفت لبنى وقامت شوق تبتسم ولبنى على يدها أغرقها وعيناها تلتمعان من الدهشة وهى أول مرة ترى ماء الرجل وبسرعة رهيبة لبست وعدلت أنا منملابسى وتسللت راجعاً منتشياً بما كنت فيه من لقاء جنسى مع شوق فى حظيرة المواشى.