لقائنا بعد الكلية حول صديقتي إلى عشيقتي في السرير إلى الأبد

أهلاً بالجميع، أنا ماهر وأبلغ من العمر الحادية والثلاثين وأعلم كمدير في شركة توظيف. ولندخل إلى القصة التي حدثت بعد الكلية. لكن البطلة في هذه القصة كانت زميلتي في الكلية. أنا كنت أكمل دراستي العليا في الكلية. وخلال الأسبوع الأول قالبت فتاة كان يحبها الجميع لإنها كانت تبدو مثل عروسة لعبة. قصيرة ورفيعة وبيضاء وبشخصية طفولية. كنا صديقين مقربين ولم نكن أي نوايا سيئة. وهي كانت تحكي لي كل شيء وأنا كنت استمع لها. وفي العام الأول كان جسمها فلات. مضى كل شيء على ما يرام حتى العام الأخير من الكلية حيث بدأت التغيرات في جسم صديقتي خلال الفصل الأخير. بدأت تكتسب الوزن وبدأ الناس يقولون أنه تتناك كل يوم. وبدأت مؤخرتها تكبر وفي نهاية الكلية أصبحت سكسي نوعاً ما. بعد الكلية حصلت على وظيفة غي إحدى الشركات وأستمرت صداقتنا بنفس الشكل. تجاهلت ما كان يقوله الناس لإنني أعتقدت أن نموها طبيعي. شهرين بعد الوظيفة قابلتها وكنت متفاجأة من رؤية التغييرات في جسمها. بدأ عقلي يفكر في أنها من الممكن أنها تتناك وأردت أن أعرف الحقيقة. في هذا اليوم ذهبنا للتوق وهي أخبرتني أنها لابد أن تشتري بعض الأشياء النسائية وطلبت مني أن أنتظرها في كوفيه شوب قريب. تبعتها من دون أن تعلم وذهبت إلى المحل الذي دخلته وسمعتها تطلب من فتاة البيع أن تحصل على حمالة صدر لامعة وأخبرتها أن مقاسها 32. من 26 لـ36 في عام واحد. أنصدمت وعدت وقابلتها في المكان الذي أخبرتني أن أجلس فيه وذهبنا إلى السينما.

بعد أنتهى الفيلم ونحن في طريقنا إلى الخارج طلبت من صديقتي أن أمسك بشنطتها لإنها تريد الذهاب إلى الحمام. أخبرتها بأن أصدقائي ينتظروني في ساحة الطعام وسأعود لها في غضون دقائق. وبمجرد أن غادرت ذهبت إلى حمام الرجال وفتحت شنطتها وتحققت مما فيها ورأيت واقي ذكري وبعض الكريمات. تأكدت الآن من أنها تمارس الجنس. أرجعت كل شيء مكانه ووضعت هاتفها في جيب الشنطة الجانبي وأبقيت الجيب مفتوح ظناً مني أنني سأستطيع أخذه من الشنطة من دون أن تعلم. لكن الحظ كان في جانبي. وبينما كنا ننزل في المصعد سقط هاتفها من شنطتها إلى الأرض وأنكسر. كنت سعيد من داخلي لكنني تظاهرت بأنني حزين جداً وقلت لها كان لا يجب أن تتكه في الجيب وأن تحافظ عليه. كانت حزينة جداص وأنا أخبرتها ألا تقلق سأصلحه لها. ذهبنا إلى محل الموبايلات وطلبنا تصليحه وأخبرنا الشاب أن كل ما هو موجود في ميموري الهاتف سينسخه في فولدر جديد ويصلح الهاتف. طلبت مني صديقتي أن أوصلها إلى منزلها لإنها متعبة. أعطيتها هاتفي لإنني لدي هاتفين وأخبرتها أن تستخدمه حتى تستعيد هاتفها. ذهبت إلى محل الموبايلات وأخذت الميموري من الرجل. وبعد ذلك ذهبت إلى منزلي وفتحت كل الفولدرات لأجد صورها العارية وبعض الفيديوهات. من رؤية كل هذا حلبت قضيبي. بعد ساعة ونصف تلقيت مكالمة منها وسألتني عن مكاني. أخبرتها أن الساعة السابعة مساءاً وأنا أستعد للذهاب إلى أصدقائي. أخبرتني أنها خارج شقتي. تفاجأت وذهبت إليها وفتحت الباب. كانت هناك مرتدية بنطال جينز وقميص قصير. رحبت بها في منزلها وهي دخلت وأخبرتني أنها أتت لكي تأخذ الميموري وبما أنني مشغول وسأذهب إلى أصدقائي فإنها ستذهب. سألتها لم هس مستعجلة لكي تأخذ الميموري. كنت سأعطيها لكي غداً. أخبرتني بأنه يحتوي على بعض الملفات المهمة. قلت لها حسناً  وذهبت إلى الحاسوب وأخرجت الميموري وأعطيتها لها. أخذتها وشكرتني.

ثم سألتني صديقتي إذا كنت فتحت الملفات والبيانات. قلت لها نعم وهي صدمت وسألتني لماذا فعلت ذلك. قلت لها لإنني كنت بحاجة إلى أن نتأكد من الملفات مازالت سليمة. كان وجهها باهت وبدت متوترة. أخبرتها ألا تقلق لأنني لن أخبر أي أحد. سألتني ماذا ستخبرهم. أخبرتها أنني رأيت ما هو موجود في الفولدرات وأنني تفاجأت. فجأة بدأت تتجاني بأنني أعز صديق لها وأرجوك لا تكشف ذلك لأي أحد,. أخبرتها أنني لم أتوقع ذلك نمنها. وهي بدأت تبكي. أخبرتها ثانية أن كل شيء في أمان معي. وهي لم تستطع أن تقول أي شيء. أخبرتها أنني أريدها أن تهدأ. قالت لي أن ستغادر إلى منزلها لكنني قلت لها أن تستمع لي بصوت حاد نوعاً ما. طلبت منها أن تجلس على الأريكة وذهبت إلى المطبخ لأحضر بعض المشروبات. عدت مع كوبين وزجاجة فودكا ووضعتها على الطاولة الصغيرة. كانت ما تزال واقفة بالقرب من الباب. وضعت يدي على كتفها وقدها إلى الأريكة. أخبرتني أنها ليس في مزاج جيد. لكنني قلت لها ليس الآن. وأعطيتها كأس الفودكا ورأيت وجها ينحول. نظرت في عينيها وأقترب لشفتيها وبدأت في تقبيلها. بدأت تهدأ وتستجيب معي. أخذت بزازها في يدي وبدأت أقلعها حتى رأيت عارية مثلما كانت في الصور. وبدأت في مضاجعتها مثلما فعل جميع الأصدقاء بها.