ليلة تعجّ بالمتعة الجنسية مع فتاتي في المعسكر الصيفي

حقاً لقد كانت ليلة تعجّ بالمتعة الجنسية مع فتاتي الجامعية في المعسكر الصيفي في باجوش. باجوش تلك منطقة على طريق الإسكندرية ومرسى مطروح حيث البحر المتوسط والمرتفعات والصخور وحيث الخيام التي نصبناها فوق رمال شطها الساحر الأنيق. أعرفكم بنفسي أنا، عصمت و فتاتي حبيبتي نجلاء ، كلية التربية الرياضية ، كنا نبلغ من العمر ثلاثة وعشرين عام يومها. كان معسكر صيفي وكنت أنا ونجلاء لأول مرة ننفرد فيها بأنفسنا وببعضنا البعض ونغترف الملذات الجنسية ، ما شئنا منها، ونحن في غفلة عن العيون. لكم أمنى أن يعود بي الزمن إلى الوراء كي أقتنص تلك الدقائق الماتعة مع فتاتي نجلاء صاحبة العينين الكحلاوين النجلاوين فكأنها اسم على مسمى.

كانت حوالي الخامسة صباحاً وكانت معي كاميرتي، لأنني من عشاق التصوير، وأردت أن ألتقط صوراً لشروق الشمس وأشعتها تتكسر فوق الأمواج والرمال الذهبية. رأيتها ورحنا نتكلم سوياً وكانت تشاركني إحساسي بالطبيعة  ورحنا كذلك نتمشى فوق الشاطئ ورحنا نصعد بعض المرتفعات وتناولنا الشاي واسمتعنا بالمناظر الرائعة. أحببت رفقتها وأحبت رفقتي  وكنا نقضي معظم أوقاتنا برفقة بعض لدرجة أن باقي زملائنا كانوا يطلقون علينا ” أناتيم الدفعة” فكنا نضحك ونتجاهلهم. حان آخر يوم من اربعة أيام قد حددت من قبل المسئولين كحد أقصى للعسكرة. أحسست في عينيّ نجلاء أنها تود لو نقضي ليلة تعجّ بالمتعة والمتعة الجنسية خاصة وأنه لا ينبغيأن نفوّت الفرصة ولكن لم تكن لتجرؤ لفعل شيئ. كنت أنا الرجل وكان عليّ أن أقرر وأن أقتحم أنوثتها فقررت أن نتمشى وأصطحبها معي بعيداً عن العيون والرقباء لنستبق دهرنا ونقتنص لذاتنا.

في ليلة يوم أن فارقنا المعسكر الصيفي   احتضنت كفي كفها وتمشيّنا فوق الرمال في الظلام  وبينما الأخرون منهمكون في إحياء الليلة بالشراب والأغاني واللعب رحنا أنا ونجلاء نبتعد وقد أدارت هاتفها على موسيقى خفيفة رومانتيكية وشدت بيدها فوق يدي وألقت برأسها فوق كتفي. أنا بدوري رحت أدس أصابعي فوق شعرها وأسرح بهم فيه ونحنا نتمشى وشرعت في تقبيل رأسها ووجههابل واقتربت من شفتيها بشفتيّ. اقتربت الشفاة أكثر وأكثر وشعرنا بدفئنا ثم تلاقت في قبلة حارة مشبوبة طويلة وراحت يداي الإثنتان تغوصان في لحم جسدها البض من فوق قميصها الخفيف وتسوخ  في لحم بزازها. راحت نجلاء  تضمني إلى صدرها فأسخنت جسدي بل بدأت أقبل وألحس عنقها الأبيض بياض العاج ثم دخلنا خيمتنا المبتعدة عن الباقين ورقدنا فوق الأرض وتحتنا ليس إلا الملاءة والحرام المفروش. رحت وأنا أعتمد بمرفقي فوق الرمال أفتح أزرار قميصها فلم تُبدِ نجلاء أيّ مقاومة ورحت في ذات الوقت ألثم شفتيها. تسارعت ضربات قلبينا وتسارع معدل تنفسنا كثيراً وتمكننا كلانا من سماع وجيب قلبينا من توقع المتعة الجنسية القادمة التي ستلذ جسدينا وروحينا. عريتها من الأعلى فظهرت بزازها الجميلة بحلمتيهما الورديتين أمام ناظريّ وكأنهما يطلبان ذبي بينهما رحت أرضعهما وألحسهما ويالكثرة الأنّات وأﻵهات التي أطلقتها نجلاء وأنا أرتضعهما: “ أمممم. أم . أم ..آآآآآآآه…. آآآآآآه.. أمممم أوووو.” فكانت تغنج متعة  ويرتعش جسدها  ويهتز . سريعاً تجردت من ملابسي الخفيفة وجردتها من بنطالها وكلوتها ورحت أمشي بطرف لساني فوق جسدها الأبيض اللامع وأصنع دوائراً وخطوطاً وهي تتغنج وتتلوى قليلاً من المتعة. رحت أنزل إلى ساقيها ألحسهما وفخذيه وهي تلعب في شعري بأصابعها وابتدأت ألعق كسها . كادت نجلاء تفقد صوابها لما لمس لساني كسها وراحت تنهض بنصفها وتدفعني عنها  إلا أنني دفعتها لتعاود استلقائها ورحت أثبت فخذيها وألعق كسها وبظرها وأبالغ في دس لساني فيه وهي تلوى كما الثعبان وتغنج من المتعة وتتلوى : “ آآآآآه…..آآى… آآى؟؟؟؟؟ ﻷ … كفاية.,.. أى ارجوك….دخله ,,,,أأأأأأه.” وبدفعه قوية أدخلت ذبي المتصلب في كسها. كان ذبي ضخماً على كسها الضيق فأخذت نجلاء تغنج وتصرخ لذلك: “ أوووووو..آآآآآآآح. أه… أه… آآآآآه هتمرتني بالراحة… أآ أى أووووف.” أوقفت طعناتي في كسها إلا أنها بعد لحظات راحت تحرك طيزها وكأن كلامها من المتعة الجنسية الطاغية التي هزت كيانها هزاً. رحت أجامعها وأنا راكبها وأنا وسط ساقيها وأدفع بذبي وأحرث فيها وهي تتلوي. بذات الوقت رحت ألثم فمها وأرضع ثدييها وأعتصرهم وأدس إنملة إصبعي السبابة لكفي الأيسر في خرم طيزها بشدة  وهي تغنج وتموء كالهرة وتزوم وتصدر أواتاً وفحيحاً كفحيح الحيات وأنا متواصل وأحسست أنا اقتربت لأن عرقها راح يتصبب من جبينها ونفسها يضيق في صدرها وتلك من علامات النشوة القصوى التي تضرب جسد المرأة. رحت أصفعها صفعات قوية  إلى أن أطلقت نفثة قوية من صدرها أحسست معها بماء كسها الحار يغرق ذبي فرحت أنا أسرع من رتم نياكتي حتى أصل معها إلى نشوتي وظللت أواصل وهي تحاول أن توقفني وأن تدفع بي وتصيح : “ خلاص ,,, آآآآآه… عصمت مش قادرة… قوم عني… انا جبت روحي… آآآآآآآى” وأنا لا اسمع إلا صوت الليلة التي تعجّ بالنمتعة الجنسية في المعسكر الصيفي  حتى قذفت مائي داخلها وارتخيت فوقها إلى أن انكش ذبي وانسحب منها. بعدها لملمنا نفسنا سريعاً ورحنا نقبل بعضنا البعض وقد تعاهدنا بالزواج كما تعاهدنا من قبل إلا أن اﻷقدار كانت لها كلمتها إذ تزوجها ابن عمها في أمريكا ولم أسمع عنها إلى اﻵن.