ليلة عيد ميلاد مليئة بالجنس الساخن

اسمها مريم وعمرها 23 سنة احبت أن تحتفل بليلة عيد ميلاد زوجها على طريقتها الخاصة فتحول إلى ليلة عيد ميلاد مليانة بالجنس الساخن كما حكت لى . أحبت أن تفاجأ زوجها ميلاد فى ليلة عيد ميلاده فانطلقت به بعد العمل مباشرة بسيارتها الجيب الخاصة وهو معصوب العينين كما أرادت وعندما وصلت إلى حيث أرادت قالت: ” ميلاد افتح عينيك كدا….” وأزال ميلاد عصابة عينيه ليجد نفسه أمام ملهى ليلي ليقول وهو يقترب ليقبلها : ” ايه ده…هههههه..كباريه …طيب مش خايفة عليا من الرقصات اللى جوه…” ، لتجيبه مريم متحدية ضاحكة: ” طيب خلى عينك تروح كدا ولا كدا ” ومالت عليه لتقبله وهى لا تدرى أنها ستكون ليلة عيد ميلاد مليئة بالجنس الساخن بينها وبين ميلاد. اول ما دخل ميلاد ومريم الكباريه قادهما شاب جنتلمان إلى زوج من الكراسى بالقرب من المسرح حيثما كانت ترقص فوقه راقصة شقراء طويلة الساقين لا تكاد ترتدى شيئ يسترها اللهم إلا رداء منفتح عند بزازها و قصير جداً لا يكاد يستر ردفيها و تحتها كلوت منطبع فوق منطقة البكينى كأنه يجسد ما تحته ولا يستره. لم تكن تدرى مريم مثل هذه الأمور وإنما أرادت التغير والأدهى أن تلك الراقصة الشقراء راحت تغنى وتتقدم نحو ميلاد وتميل عليه بصدرها العارى حتى كاد يلامس وجهه وسحبته معها فوق المسرح تراقصه. كادت مريم تنفجر غيظاً و غيرة على زوجها وخصوصاً عندما هاج ورأت أن قضيبه ينمو شيئاً فشيئاً داخل بنطاله.
انتهت الأغنية وأنهت الراقصة عرضها من فوق المسرح ونزل ميلاد واحتسيا الزوج والزوجة باقى خمريهما و كانت مريم قد اهتاجت من المنظر الجنسى الذى دار بين ميلاد و الراقصة الشقراء فقالت: ” انا جايبك هنا عشان ننبسط انا وانت مش تعمل مع الرقاصة كدا..” وتركت ميلاد ليكمل أحتساء باقى كأسه ويلحقها إلى السيارة الجيب ليرضيها. عندما خرج ميلاد وصعد السيارة رأى مريم تكاد الشهوة تذهب بعقلها فهى راحت تفرك صدرها وتلعب فى نفسها. كانت مريم هائجة فكان لابد لتلك الليلة أن يحولها ميلاد إلى ليلة عيد ميلاد ميلئة بالجنس الساخن ليمتع زوجته التى أرادت أن تسعده فى تلك الليلة. كان البيت بعيداً و أراد هو أيضاً أن يفاجأها فانطلق إلى أقرب فندق ليحى هو ومريم ليلة مليئة بالجنس حتى الصباح. راح ميلاد ومريم بجانبه يحسس فوق فخذيّها من فوق المنى جيب ويميل عليها برأسه ويقبلها وهى تتفاعل معه وتأخذ فى مص شفته السفلى وهو يمتص شفتها العليا فى قبلة طويلة لينطلقا بعدها إلى الفندق و يحجزا غرفة بسرير واحد ويصعدا الاسانسير وهما يكادان يمارسان الجنس أمام الناس.
دخلا غرفتهما وهما متلاثمان كزوجيّ حمام إلا أنهما عنيفين وارتميا فوق سريرهما وراح ميلاد يخلع، بل يمزق، ملابس مريم و يلقيهما على الملاءة نفسها. يبدو أن ميلاد قد اهتاج جداً بفعل الراقصة الشقراء التى أوقفت ذبه بل وأنزلت مزيه من فتحة قضيبه. لذلك ذهب ميلاد مباشرة إلى كس مريم يمتص ويلعق ويلحس العسل الذى كان يسيل من مريم لأنها اهتاجت جداً أيضاً فى الكباريه. انطلقت السوائل من رحم مريم كأنها نافورة متفجرة و أتت مريم بذلك أول شهوتها فى ليلة عيد ميلاد زوجها مليئة بالجنس الساخن الحار. ولكن مازالت مريم بحاجة إلى ذب ميلاد بداخلها لينداح عميقاً داخل رحمها. لذلك بدلاً من الوضع التى كانت عليه وهو الإستلقاء على ظهرها، قامت معتدلة و طرحت ميلاد على السرير وكان قد خلع ملابسه وراحت تجلس فوق وسطه. لم تدخله داخلها مباشرة بل راحت تفرش ميلاد بكسها وعانتها وما بين فخذيّها. راحت تلهب شهوته ورغبته أكثر وأكثر. ركبت فوقه واعتلته وأخذت تروح وتجيئ فوق ذبه وهو مثني تحت كسها وميلاد يتناول بزازها الجيلى بالتدليك والرشف أحياناً حينما كانت مريم تميل فوقه. أحست مريم بشهو عارمة وأيضاً راح ذب ميلاد يتصلب أكثر فأكثر فراحت تسدد ذب ميلاد باتجاه شق كسها وترشقه داخلها. راحت مريم تصعد وتهبط وذب ميلاد ينتفخ ويتحجر وهى تأن وتتأوه كذلك وهو يعتصر بزازها حتى قاربت على أن تقذف مرة ثانية ووميلاد أيضاً يتأوه ويأنّ وتعابير وجهه تنم عن قرب قذفه…آآآه…آآآآه…قذف ميلاد كتل لبنه الكثيف داخل مريم لتستلقى بجانبه ويتلاثمان من جديد. ولكن مريم هائجة وعلى أشدها ومازالت تريد المزيد من النيك المليئ بالجنس الساخن فما كان منها إلّا أن قامت بظهرها والتقمت قضيبه تمتصه وتغسله بفمها وتدفع به الى حلقها تمتصه وترضعه لينمو ذب ميلاد مرة أخرى ويعاود انتصابه من جديد فى فمها لدرجة تشعر معها مريم أنه قادر أن ينيكها مجدداً فى كسها الذى يوجعها من الشهوة. استلقت وسحبت ميلاد فوقها ليركبها وفعلاً ركبها ميلاد ودفع بذبه داخلها ليضرب به فى جدران كسها.امتلأ كسها بلحم قضيبه المنتفخ. رفع ميلاد ساقيها عالياً حتى وصلت ركبتيّها حد أذنيّها وراح يعزقها كما يعزق الفلاح الأرض ليلقى فيها بذوره. ناكها بقوة أشد وأقسى مما فات فى ليلة عيد ميلاد مليئة بالجنس الساخن الحار الملتهب. وصلت مريم إلى لذة الجماع الكبرى و قلبها ميلاد على ظهرها ليعلمها أصول النياكة وببطء وتأن راح قيبه ينزلق فى دبرها. كان سهلاً لأن ذبه زلق بمائها ومائه. وكان قد أدخل أصبعه فيها من الداخل من قبل ولكن كانت تلك تجربة جديدة لها واستمتعت بها كثيراً. راح ينيكها فى طيزها الساخنة الامعاء ويدفع بذبه إلى أحشائها وهى فى نفس الوقت يفرك زنبورها ويداعب حلمتيها حتى ارتعشت ووحلقة دبرها كادت أن تطبق على قضيبه فلا تخرجه. صاحت وصاح من اللذة. قذف الاثنان مع بعضهما البعض فى ليلة عيد ميلاد مليئة بالجنس الساخن الذتى لم يرى مريم ولا ميلاد مثيلها من قبل.