مؤخرتها الكبيرة أعتلت قضيبي المنتصب

في البداية، أنا أعمل في محل مبيعات في جدة، وفي إحدى المرات أتصلت بي سيدة، وقالت لي أنها تريد بعض الأشياء من أجل المدرسة التي تعمل بها كمعلمة. وكان صوتها جميل جداً، وجلست أتحدث معها عن الأشياء التي تريدها، واستطردنا في حديثنا عن أمور أخرى لا دخل لها بالعمل. وكانت تصدر عنها ضحكات مثيرة، وعرفتني بنفسها. قالت لي أن تدعي منى، وكانت تريد أن ترسل السائق الخاص بها لكي يحمل الأغراض، لكنني أصريت أن تأتي هي، وبالفعل جاءت إلى المحل ورأيتها. وفي الحقيقة كان جسمها رائع، وكان ترتدي عباءة مخصرة، ونهديها بارزين، ومؤخرتها فاتنة جداً، وأنا في الحقيقة أصبحت أحدثها وأنا عيني على نهديها مرة، وعلى مؤخرتها مرة، وعلى عيونها التي تأخذ العقل مرة. المهم أني أشترت الأشياء من عندي، لكن أتصالاتها لم تنقطع عني فقد أعطيتها البطاقة الخاصة بي، وأصبحت تحدثني على هاتفي الجوال، وأصبحنا نتمازح سوياً، وسقطت الرسميات فيما بيننا، وقالت لي إنها تبلغ من العمر ثلاثة وعشرين عاماً أي أنها في نفس سني بالضبط .

حتىجاءت في مرة من المرات، وقالت لي أن هناك مكتب خدمات عامة تريد أن تحضر خدامة من عندهم، وأعطتني تفاصيل المكان، فقلت لها أنني أعرف هذا المكان. طلبت مني أن أتي معها لكي أدلها على الطريق، وافقت مباشرة، وأنا غير مصدق، وذهبت لكي أستأذن من المدير وقلت له أني ذاهب إلى المستشفى . وذهبت معها في السيارة ، وكان معها سائق مطيع. وعندما حاولت أن أركب إلى جانبه ، أعترضت وطلبت مني أن أجلس بجانبها في الخلف. وطلبت من السائق أن يسير في الطريق حتى أخبره بأن يستدير. المهم كانت منى تحدثني عن المشكلات التي تواجهها في المدرسة، وتمسك بيدي تقلبها، وتلمسها حتى أصبحت لا استطيع أن أتمالك نفسي، وبدأ قضيبي في الاتصاب ، وبعد ذلك رفعت غطوتها، وكانت جميلة جداً . بالطبع زجاج السيارة كان قاتم بحيث لا يستطيع أي أحد أن يرانا. المهم قلت لها أن السائق ممكن يرانا . قالت لي لا عليك فقد تعود على ذلك . أنزلت العباءة ، وكانت ترتدي بنطلون جينز وتي شيرت . بدأت ألمس في نهديها من فوق التي شيرت، وكات لديها نهدين كبيرين، وتضاريس متناسقة جداً. شعرت أن قضيبي ساعتها لم يعد جزءاً من جسمي وأنه خرج من قوق الانتصاب. قلعت منى التي شيرت، وأصبح النص الأعلى من جسمها عاري. بدأت أمص في نهديها، وكانت حلمتي نهديها في منتهى الجمال، بارزتين مثل حبتي الكرز حتى في لونهما. بعد ذللك قامت هي وقلعتني ملابسي، وأصبحت عاري تماماً أنا وهي. وهي نزلت على قضيبي الذي أعجبها جداً لإنه كان منتفخ ومنتصب عن آخره، وأعجبها حجمه، وظلت تمص فيه بلهفة. تأكدت أن منى فتاة جنسية، ومدربة، تمارس الجنس بصفة دائمة. قمت بنزع البنطلون الجينز عنها والكيلوت، وهي أصبحت تمص قضيبي بلهفة وأنا الحس في كسها. كل منا منشغل بعضو الآخر، وأنا الحس كسها وهي تصرخ بقوة. كل هذا ونحن في السيارة ولم نتوقف. في الحقيقة وصلت لمنتهي اللذة، وهي مازالت تمص في قضيبي حتى نزل لبني في فمها، وهي مازالت تمص وتمص حتى عصرت قضيبي.

جلست لمدة خمس دقائق تقريباً، وأنا أمص في منى وأقبلها في كل مكان في جسمها، وعادت منى تمص في قضيبي مرة أخرى حتى أنتصب مرة أخرى. وجلست على بطني، وأنا المس في نهديها، وأشعر بحرارة مثل النار على بطني النار المشتعلى من كسها. بعد ذلك رجعت قليلاً حتى أصبح قضيبي بين طيزها، وبدأت تمسك بقضيبي تدعكه في طيزها. وأنا لا زلت أشعر بحرارة كسها الذي يزيدني شهوة. رفعتها من فوق قضيبي ولفيت قضيبي ناحية بطني وجعلتها تجلس عليه حتى أصبح النصف الأسف لقضيبي متجهاً لكسها. بدأت تفرك كسها من الخارج على قضيبي جيئة وذهاباً وأشعر بحرارة كسها. كانت حرارته مرتفعة جداً. ظلت تفرك كسها على قضيبي وأنا أدعك في نهديها، وهي تصرخ من المحنة. أدخلت أصبعي في مؤخرتها من الخلف وهي تصرخ بصوت عالي جداً، فرفعتها بسرعة وأنزلتها على قضيبي بسرعة، ودخل قضيبي في مؤخرتها ببطء وهدوء. ظلت دقيقة كاملة تقريباً حتى دخل قضيبه بكامله. في البداية دخل رأس قضيبي. بعد ذلك قامت هي بتحريك مؤخرتها يميناً ويساراً حتى دخل قضيبي في مؤخرتها بدون أن تشعر. وعندما دخل قضيبي في مؤخرتها، بدأت أخل قضيبي وأخرج نصفه ببطء حتى أعجبها الوضع، وبدأت يخرج صوت النيك صوت قضيبي وهو يخرج ويدخل في مؤخرتها. ووضعت يدي الأخرى على كسها، وبدأت أدعك لها كسها وبظرها المنتصب بقوة. وقضيبي في مكوتها لمدة ربع ساعة حتى وصلت شهوتها إلى قوة، وبدأت تصرخ بقوة: “آآآآه آآآآمممم.” وتنزل وتهبط على بطني. حتى قذفت لبني في مكوتها وأنا في قمة محنتي. أصبحت أقابلها وأخرج معها ومقابلاتنا الجنسية لا تنقطع.